صحيفة البلاد:
2024-09-18@13:13:31 GMT

مذيعة تحتفل بعيد ميلادها بلسعات قناديل البحر

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

مذيعة تحتفل بعيد ميلادها بلسعات قناديل البحر

البلاد ــ وكالات

بمناسبة بلوغها 56 عاماً، اختارت إعلامية بريطانية سابقة اختبار مرونة جسمها، ورفع قدرة تحمّلها، من خلال السباحة في مكان مليء بقناديل البحر، لتعريض نفسها إلى لسعاته المؤلمة.

وكشفت مذيعة «بي بي سي» السابقة لويز مينشين عن تجربتها الغريبة في تصريح لصحيفة «ديلي ميل»، على هامش حفل إطلاق روايتها الجديدة «جزيرة العزلة»، مؤخراً في لندن- حسب موقع 24 الإلكتروني.

وعبرت عن سعادتها بنجاحها في السباحة مع قناديل البحر في «أرخبيل جزر سيلي» البريطاني، مؤكدة أنها تحب مواجهة نفسها لتتعامل بمرونة أفضل عند ارتفاع نسبة الأدرينالين في جسمها. وخلال اللقاء أظهرت الندوب على يديها معلقة:« كنت أرتدي بدلة الغوص. في أي مكان لا تغطيه بدلة الغوص، أحصل على لسعة قناديل البحر الأرجوانية. لقد كان الأمر مؤلماً حقاً».

ونشرت مينشين فيديو عبر حسابها على «إنستغرام»، وثقت فيه التجربة، وظهرت وهي تسبح في البحيرة يرافقها آخرون، ومسعفون على قوارب الكاياك. وأرفقته بتعليق مطول أعربت فيه عن سعادتها باحتفالها بعيد ميلادها هذا العام بطريقة مميزة. ومازحت قائلة:« من يريد رؤية شكل قنديل البحر، فليستمر في المشاهدة حتى النهاية!.. إنها ليست لضعاف القلوب، بل هي قاسية ولاذعة».

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

رغبة في الحريك أم حملة مدبرة ؟؟…من يقف وراء التغرير بقاصرين لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات

زنقة 20. تطوان

تفاجأ المتابعون لعملية التوافد على مدينة الفنيدق المتاخمة لمدينة سبتة، من تواجد أعداد كبيرة من الأطفال القاصرين الذين قدموا من عدة مدن مغربية، ضمنهم أخرون من جنسيات أجنبية.

و نجحت العناصر الأمنية لكل من الشرطة والدرك الملكي و القوات المساعدة، في إبعاد المئات منهم و توجيه آخرين والاحتفاظ بقاصرين لا تتجاوز أعمارهم عشر سنوات.

و ترك مشهد تواجد المئات من القاصرين ضمن المرشحين للهجرة السرية، عبر سبتة، تساؤلات كبرى حول من يقف وراء هذه الحملة، التي تجاوزت كل التوقعات، بحيث يتواجد قاصرون لا يعلمون حجم الخطورة التي تنتظرهم وهم يحاولون السباحة نحو مدينة سبتة، أغلبهم لا يعرف السباحة.

وتبين لعدد كبير من الصحافين المتواجدين بعين المكان منذ يومين، أن هؤلاء الأطفال القاصرين لا يعلمون شيئاً عن خطورة “الحريك” سوى أنهم قد يبلغون أوربا، وهناك سيجدون المال و السيارة الفارهة والمنصب.

ما يثير الدهشة أيضاً أن هؤلاء لا يفرقون بين الهجرة بحثاً عن تحسين المستوى الاجتماعي وهو الخيار الذي يلوذ إليه البالغ أو رب الأسرة، وبين الهجرة فقط من أجل “الحريك” الذي يتحدث عنه الجميع، بأي وسيلة، حتى ولو كلفهم ذلك حياتهم دون هدف واضح.

مقالات مشابهة

  • منى زكي تعبر عن سعادتها بعد ترشيح فيلم "رحلة 404" للأوسكار
  • بهذه الكلمات.. علي الطيب يهنئ زوجته بعيد ميلادها
  • قناديل البحر السامة تهدد السياح على شاطئ شهير في تايلاند
  • انتشار العشرات من قناديل البحر الزجاجة الزرقاء يقلق رواد شواطئ بوكيت بتايلاند
  • غرق أثناء ممارسته هواية السباحة في بحر الميناء.. هذا ما حصل معه
  • رغبة في الحريك أم حملة مدبرة ؟؟…من يقف وراء التغرير بقاصرين لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات
  • حقيقة خطوبة شادي شامل من مذيعة شهيرة
  • آية عبدالله تحقق أول مليون مشاهدة على "يوتيوب" بكليب "سمعني كمان"
  • إدارة صحة البيئة تكثف جهودها للمرور على محطات المياه وحمامات السباحة بالإسماعيلية
  • نادين نسيب نجيم تتمنى المشاركة في عمل مصري