حقيقة ما نشاهده من تطور في رياضتنا، لهو فخر لكل الرياضيين، ولكن نحتاج الى التنافس القوي الذي يجعل الأندية تعمل من أجل ذلك.
رسالتي في هذا المقال لأي ناد يتعرض لانهيار. لا نريد ماحدث مع الأهلي يحدث مع أنديتنا الكبار. نريد تطورًا يُناسب تطور الكرة السعودية وتميزها ووجود لاعبين عالميين جعلوا من الدوري السعودي عالميًا ومحط أنظار الجميع؛ لذا حز في نفسي هذا الانهيار لهذا للكيان النصراوي، وأنا أرى مشجعي النادي في حيرة
بالفعل مما نشاهده من تخبطات من مدرب النصر تدعو للتعجب والاستفهام؛ لأن وضع النادي غير مقنع ولا يرضي
جمهور العالمي؛ لذا كان هشتاق” رحيل كاسترو مطلب” فالنادي يحتاج لمدرب يستطيع العودة بالنصر لمكانته ومستواه المعهود.
وإحضار مدرب ينتشل الفريق مما يعانيه.
مع النصر لم يحقق كاسترو أي بطولة، خسر الدوري وكأس الملك والسوبر مرتين. خرج من آسيا، خسر نقاطًا من فرق تعتبر أقل من نادي النصر بكثير.
ناد كبير وكيان عظيم. لابد من تكاتف جهود جماهيره العظيمة مع أبناء النادي المخلصين؛ ليعود النصر إلى منصات التتويج وهو قادر على ذلك.
@Ghadeer02
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
جمال الغندور عن الضغوط على الحكام: «لازم نكبّر دماغنا»
أكد جمال الغندور الحكم الدولي السابق، أن شخصية الحكم مهمة للغاية في نجاحه خلال مشواره، مؤكداً أن الحكم لابد أن يتحلّى بالإستقلالية والقدرة على إتخاذ القرار الحاسم والسريع وعلينا أن نوّفر عوامل المساندة للحكام من أجل القيام بدورهم على أكمل وجه.
وواصل الغندور في تصريحات لبرنامج "النجوم في رمضان" عبر أثير إذاعة الشباب والرياضة: دخلت مجال التحكيم عام 1981 وطوال السنوات الماضية سواء كمنت ىحكماً أو عضواً في لجنة التحكيم أو مُحللاً لأداء التحكيم، والضغوط لم تنته وهي موجودة في العالم كله، لكن الحل فيمن يعمل ولا يتأثر بهذه الضغوط شريطة توفير كل سبل نجاحه ويأتي في مقدمتها عدم التدخل في عمله.
وتابع الغندور: لابد أن نعلم لماذا فشل الخبراء الأجانب السابقين ونعالج هذه الأخطاء.. فإنتقاد الحكام وارد ويحدث في العالم كله لكن الأهم أن نوفّر الحماية الكاملة للحكام.
وواصل جمال الغندور: لابد أن نوفّر كل عوامل المساندة للحكام وأن "نكبّر دماغنا" عن الضغوط لأنها لن تنتهي، مُشيراً إلى أن الإستعانة بخبير أجنبي لن يكون كافياً لإنجاح منظومة التحكيم فلابد من توفير كل العوامل المساعدة له لكي يقوم بدوره على أكمل وجه.