تطورات اليوم الـ345 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
غزة - صفا
دخلت عملية "طوفان الأقصى" التي أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف انطلاقها، يومها الـ345، ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة.
واستأنف جيش الاحتلال يوم الجمعة الأول من ديسمبر/ كانون الأول عدوانه على القطاع بعد هدنة إنسانية استمرت سبعة أيام.
واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 41182 مواطنًا، فيما وصل عدد المصابين إلى 95280، كما أن 72% من الضحايا هم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة.
ومع استمرار العدوان الهمجي، توقفت معظم المستشفيات والمراكز الصحية عن العمل، إما بسبب القصف أو نفاد الوقود.
في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح.
وفيما يلي آخر تطورات الأحداث:
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
مسير ومناورة لخريجي دورات التعبئة في حزم العدين وذي السفال
الثورة نت/..
أقيم في مديرية حزم العدين بمحافظة إب مسير ومناورة لـ600 من خريجي دورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى”، في عُزل بني علي وسيدم والجبجب وبني سليمان.
وفي المسير و المناورة، بحضور نائب مسؤول التعبئة العامة، العميد عبدالله الوائلي، ومدير المديرية، زكريا المساوى، ومسؤول التعبئة في المديرية، عماد الشعوري، استخدمت الأسلحة المتوسطة والخفيفة، وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعات تطبيقية استطلاعية، ورصد وإسناد واقتحام ضد مواقع افتراضية للعدو الصهيوني – الأمريكي.
على الصعيد نفسه، نظّم في مديرية ذي السفال مسير شعبي لـ1500 من خريجي دورات التعبئة العامة “طوفان الأقصى”، الدفعة الثانية، بحضور مدير المديرية، عبدالرحمن وجيه الدين، ومسؤول التعبئة العامة في المديرية، نجيب الكامل.
وجدد المشاركون في المسير والمناورة استعدادهم وجهوزيتهم في مواجهة العدو الصهيوني، ونصرة المقاومة والشعب الفلسطيني، وتأييدهم المطلق للقيادة الثورية في كل الخيارات والإجراءات، التي تتخذها ضد العدو
ودعوا كافة الدول العربية والإسلامية إلى أن تحذو حذو اليمن قيادةً وشعبًا، وتتخلص من صمتها وخنوعها، فالكل مستهدف، ولن يكون بعيدًا عن مخططات ومؤامرات الأعداء الخبيثة.