زاهي حواس يكشف تفاصيل حملة المطالبة بعودة رأس نفرتيتي: السيسي مهتم بها
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
أكد الدكتور زاهي حواس، عالم الآثار، أنه تقدم منذ عام 2011 بطلب لعودة رأس الملكة نفرتيتي إلا أن الأحداث في عام 2011 جعلته لا يستكمل الحملة، موضحًا أنه العام الماضي حدث صحوة من المسؤولين من الدول الأوروبية وتم الإعلان عن استنزاف ثورات وآثار إفريقيا وآن الأوان لعودة الآثار.
وكيل لجنة القوى العاملة بالبرلمان يقدم مقترحا حل أزمة الإيجارات القديمة محام: المساكنة فكرة شاذة.. وعبارة عن زنا مقنع
وأضاف "حواس"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه أطلق حملة وثيقة شعبية للمطالبة بعودة رأس الملكة نفرتيتي من برلين في ألمانيا، موضحًا أن الوثيقة وقع عليه 5 آلاف مواطن ويريد أن تصل الحملة لمليون مواطن، مؤكدًا أن الرئيس السيسي مهتم بهذا الموضوع اهتمام خاص وهو ما يعطي دافع أكبر لهم لاستمرار حملتهم.
وتابع: "نعيد آثار مصر المهمة.. رأس الملكة نفرتيتي قطعة مميزة وتتباهي بها ألمانيا بأنها بحوزتها رغم أنها مصرية خالصة، مضيفًا: "رأس نفرتيتي خرجت من مصر بطريقة غير قانونية "اتسرقت" ولازم ترجع مصر مرة أخرى".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نفرتيتي الملكة نفرتيتي رأس الملكة نفرتيتي الآثار القاهرة والناس حديث القاهرة
إقرأ أيضاً:
حقيقة بيع استاد الإسماعيلي .. نصر أبوالحسن يكشف المستور |تفاصيل
أكد نصر أبو الحسن، الرئيس الأسبق لنادي الإسماعيلي، عدم صحة الأنباء المتداولة بشأن وجود عرض من نادي بيراميدز لشراء استاد الإسماعيلي.
وأوضح أن هذه الأخبار مجرد شائعات لا تستند إلى أي أساس واقعي، مشددًا على أن النادي لم يتلقَّ أي عروض رسمية بهذا الشأن.
وأضاف أبو الحسن أن استاد الإسماعيلي يُعد من الأصول الثابتة للنادي، ولا يمكن التصرف فيه بالبيع، سواء لنادٍ محلي أو لأي جهة أخرى.
وأشار إلى أن الاستاد جزء من هوية الإسماعيلي وجماهيره، ويمثل قيمة تاريخية لا يمكن التفريط فيها.
طالب أبو الحسن بضرورة الحفاظ على ممتلكات النادي والعمل على تطويرها بدلاً من إثارة الجدل حول بيعها. كما دعا إلى ضرورة تكاتف الجميع من أجل النهوض بالنادي، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الإسماعيلي حاليًا، والتي تتطلب حلولًا عملية بدلاً من انتشار الشائعات التي تثير قلق الجماهير.
وفي ختام حديثه، أبدى أبو الحسن ترحيبه بأي مشاريع استثمارية من شأنها دعم النادي ماديًا، بشرط ألا يكون ذلك على حساب ممتلكاته الأساسية. وأكد أن أي استثمار يجب أن يكون في إطار يحافظ على حقوق النادي وجماهيره، ويساهم في تطويره دون التفريط في أصوله.