اعتقال 15 شخصا على خلفية “مشاجرة البتاوين” في بغداد
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
14 سبتمبر، 2024
بغداد/المسلة: أفاد مصدر أمني، مساء السبت، باعتقال 15 شخصا على خلفية “مشاجرة البتاوين” وسط بغداد.
وقال المصدر إن “القوات الامنية اعتقلت عشر نساء سوريات وخمسة رجال سوريين و20 طفلا مع ذويهم المعتقلين خلال احداث المشاجرة ضمن منطقة البتاوين”.
وكان مصدر أمني أفاد، اليوم السبت، باعتقال 7 أشخاص متورطين بمشاجرة بين أطفال ونساء ورجال سوريين وقعت ضمن منطقة البتاوين وسط العاصمة بغداد.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
اعتقال 25 شخصا بعد الهجوم على موكب لليونيفيل في لبنان
أعلنت السلطات اللبنانية، اليوم السبت، توقيف أكثر من 25 شخصا غداة إصابة ضابطين من قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) أحدهما نائب قائدها المنتهية ولايته بهجوم على موكبهما على طريق مؤدٍ إلى مطار بيروت، فيما توعد الرئيس جوزيف عون بأن ينال منفذوه "عقابهم".
وندّدت الأمم المتحدة والسلطات اللبنانية بهجوم الجمعة على اليونيفيل الذي جاء بينما كان العشرات يقطعون الطريق المؤدي إلى مطار بيروت الدولي لليلة الثانية على التوالي.
وأعلن وزير الداخلية اللبناني أحمد الحجار، في مؤتمر صحافي اليوم، عقب اجتماع أمني طارئ "حتى الآن، لدينا أكثر من 25 موقوفا في مخابرات الجيش اللبناني ... وهناك موقوف عند شعبة المعلومات بقوى الأمن الداخلي".
وأوضح أن "هذا لا يعني أن هؤلاء الموقوفين ارتكبوا الاعتداء على اليونيفيل، لكن التحقيقات سوف تظهر من هو المسؤول ومن المرتكب" كما أنها "ستتواصل بشكل جدي جدا".
وأضاف أنه سيتم "اتخاذ أقصى التدابير الأمنية" من أجل "المحافظة على الأمن والمحافظة على الاستقرار"، مؤكدا أن "أي خلل ستتم ملاحقته بكل جدية".
من جهته، دان رئيس الجمهورية جوزيف عون "الاعتداء ... وأكد أن المعتدين سينالون عقابهم"، مضيفا أن "القوى الأمنية لن تتهاون مع أي جهة تحاول زعزعة الاستقرار والسلم الأهلي في البلاد"، وفق بيان نشرته الرئاسة على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي.
وطالبت اليونيفيل الجمعة في بيان "السلطات اللبنانية بإجراء تحقيق شامل وفوري، والعمل على تقديم جميع المسؤولين عن هذا الهجوم إلى العدالة" والذي أدّى إلى إصابة "نائب قائد قوات اليونيفيل المنتهية ولايته" شوك ياهادور داكال النيبالي الجنسية و"الذي كان في طريقه إلى بلاده بعد انتهاء مهمته".