متحف الطفل ينظم رحلة لمرصد القطامية الفلكي
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
ينظم مركز الطفل للحضارة والإبداع «متحف الطفل»، فى الرابعة من مساء غد السبت رحلة لأصدقاء ورواد المتحف إلى مرصد القطامية الفلكي، والتى تأتى من خلال أطر التعاون المثمر بين جمعية مصر الجديدة والمعهد القومى للعلوم الفلكية والجيوفيزيقية
قال الدكتور نبيل حلمى رئيس مجلس إدارة جمعية مصر الجديدة التابع لها المتحف، إن الزيارة تأتي في إطار السعى نحو نشر الوعي بأهمية القطاع الفضائي والثقافة الفلكية، حيث يتعرف الزوار على المرصد وما يحتويه من أجهزة للرصد والتصوير والمناظير الفلكية وكيفية استخدامها في التعرف على المجموعة الشمسية بمكوناتها المختلفة من الناحية الفيزيائية والحركية، والسدم والمجرات بأشكالها وأنواعها المختلفة.
وسوف يتعرف الزوار على أجزاء وإمكانيات أكبر تليسكوب فضائى في الشرق الأوسط داخل مبنى المنظار الفلكى «القبة الكبيرة»، ثم يقومون برصد السماء باستخدام التليسكوبات الصغيرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: متحف الطفل مكتبة مصر الجديدة
إقرأ أيضاً:
دعوة للتعلم والتفاعل .. متحف الإسكندرية القومي يطلق أول سينما للأطفال
أعلنت إدارة متحف الإسكندرية القومي ، عن الاستعداد لإنطلاق تجربة سينمائية مميزة 10 أبريل الجاري بقاعة محاضرات المتحف مع ملتقى الإسكندرية الدولي لسينما الأطفال، بالتعاون مع الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما ومهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي.
دعت إدارة متحف الإسكندرية القومي تجربة عالم سينما الأطفال ، لخوض موعدها مع أول عروضها السينمائية، حيث يستمتع بمشاهدة فيلمين رائعين ،"لولا والبيانو والمقدم من دولة فرنسا للمخرج أوغوستو زانوفيلو ، وأخر إيطالي بعنوان "سقوط الحديقة" للمخرجان فرانشيسكا كورابا وكريستيان روساتي.
متحف الإسكندرية القومي
وأوضحت إدارة المتحف، أنه الفئة العمرية المستهدفة والمسموح لها المشاركة من 6 إلى 15 سنة، مؤكدة إنها ليست دعوة للمشاهدة فقط بل دعوة للتعلم والتفاعل والنقاش.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.