اخصائي إرشاد سلوكي: اطمئنان الأم أولا ينعكس على أمان الطفل
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
قالت الدكتورة نورهان النجار، اخصائي الإرشاد الأسري والسلوكي، إنه قبل إلحاق الطفل بالحضانة لأبد أن يكون هناك فترة التجهيز لذلك، من خلال ترك الطفلة عند الجد أو الجدة أو أي شخص ثقة، متابعة: "بالتنسيق مع إدارة الحضانة لا يجب أن يتواجد ويحضر الطفل بالحضانة لساعات طويلة.. من الممكن أن يبدأ حضور الطفل بالحضانة لساعة واحدة".
وأضافت: "اطمئنان الأم أولا ينعكس على أمان الأطفال.. عنف الطفل به جزء بيئي ويكون من تصرف الأم والتعامل معه بشئ من الإهمال"، موضحة أن الشخصية الإنطوائية يريد دائمًا الإحساس بالدفء والمكافئة والحب ولابد أن تنصح الأم المدرسة أو الحضانة التعامل مع الطفل بشكل جيد؛ لأنه يحتاج للثقة، مشددة على أن الطفل الذي يعاني من فرط الحركة من الممكن أن هذا عرض غير مرضي ولابد من إعطاءه الثقة وتبدأ الأم وولي الأمر بالتدريب.
وشددت على أنه في حال كانت حركة الطفل زائدة لابد من الذهاب لطبيب مختص فورًا، مؤكدة أن رسومات الطفل تشير إلى دلالات صحية واجتماعيةلديه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطفل الحضانة إدارة الحضانة المدرسة فرط الحركة
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: حكومة اليمين المتطرف أضرت بالكيان بأكمله ولابد أن ترحل بلا رجعة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء أركان حرب أسامة محمود، المستشار بكلية القادة والأركان المصرية، إن حكومة اليمين المتطرف التي أضرت بالكيان بأكمله ولابد أن ترحل بلا رجعة بسبب كثرة الجرائم التي ارتكبتها، وتولي حكومة جديدة يمكن التفاهم معها، موضحا أن نتنياهو أضرب بالداخل الإسرائيلي بسبب غطرسته وتعنته في عدوانه على غزة.
وأضاف محمود، خلال حواره مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن هناك تصريح صدر من أسرة الأسرى الإسرائيلية قالوا إن رؤية خروج الأسرى واحدة تلو الآخر، ويومًا بعد يوم هو من مظاهر الفرح والنور، والعالم ضجت من خارج إسرائيل وداخلها من شخص فقط يبحث عن طريق ضيق مظلم ينجو به من حبل المشنقة التي تنتظره، وأن بنيامين نتنياهو مطلوب دوليًا لأن ظهر بحقه مذكرة استيقاف أن فُعلت نرى تغيير الحكومة الإسرائيلية بأكملها ونرى تغير في السياسية.
أوضح المستشار بكلية القادة والأركان المصرية أن رفض فكرة تهجير الفلسطينيين في المحافل الدولية، من القيادات السياسية والشعوب التي تتبعها هذه القيادات هذا أمر جيد جيدًا ونراه من دولتان حتى الآن، موضحا أن فرنسا وبريطانيا وألمانيا رفضوا أيضا هجير الفلسطينيين لأنه أمر ظالم للشعب الفلسطيني.