البحرية الإيرانية: عودة سفينتين حربيتين من مهمة البحر الأحمر
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
يمن مونيتور/ طهران / خاص:
قالت البحرية الإيرانية، يوم السبت، إن أسطول حربي عاد من البحر الأحمر إلى ميناء بندر عباس بعد نجاح مهمته في البحر الأحمر وخليج عدن.
وقالت وكالة الأنباء الرسمية “ارنا” إن المدمرة جمران الإيرانية بالكامل برفقة سفينة حربية بوشهر رستا في بندر عباس في وقت سابق يوم السبت.
تم نشر الأسطول في البحر الأحمر وخليج عدن لمدة 126 يوما لضمان أمن خطوط الشحن الإيرانية.
وعلى الرغم من الحالة الحساسة للبحر الأحمر، قال قائد البحرية لشؤون التنسيق الأدميرال باباك بلوش في خطاب له إن الأسطول الإيراني نفذ مهمته بنجاح.
ولم تقدم البحرية الإيرانية المزيد من التفاصيل حول طبيعة المهام التي قامت بها قواتها قرب اليمن حيث يهاجم حلفائهم الحوثيون السفن التجارية.
يد الظل الإيرانية في هجمات الحوثيين على البحر الأحمر هدى رؤوف.. إيران ودعم الدور الحوثي في البحر الأحمريمن مونيتور14 سبتمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام نوتنغهام يصعق ليفربول وقطبا مانشستر يفوزان في الدوري الإنجليزي زعيم الحوثيين: 700 غارة أمريكية-بريطانية على اليمن مقالات ذات صلة شهداء وجرحى في مجزرة جديدة للاحتلال بمدرسة شرقي غزة 14 سبتمبر، 2024 زعيم الحوثيين: 700 غارة أمريكية-بريطانية على اليمن 14 سبتمبر، 2024 نوتنغهام يصعق ليفربول وقطبا مانشستر يفوزان في الدوري الإنجليزي 14 سبتمبر، 2024 المعتزلة أهم فرق الإسلام دفاعاً عن الدين: 14 سبتمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية فيلم يمني يفوز بالجائزة الكبرى في مهرجان الدار البيضاء السينمائي 14 سبتمبر، 2024 الأخبار الرئيسية شهداء وجرحى في مجزرة جديدة للاحتلال بمدرسة شرقي غزة 14 سبتمبر، 2024 زعيم الحوثيين: 700 غارة أمريكية-بريطانية على اليمن 14 سبتمبر، 2024 البحرية الإيرانية: عودة سفينتين حربيتين من مهمة البحر الأحمر 14 سبتمبر، 2024 نوتنغهام يصعق ليفربول وقطبا مانشستر يفوزان في الدوري الإنجليزي 14 سبتمبر، 2024 المعتزلة أهم فرق الإسلام دفاعاً عن الدين: 14 سبتمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك زعيم الحوثيين: 700 غارة أمريكية-بريطانية على اليمن 14 سبتمبر، 2024 فيلم يمني يفوز بالجائزة الكبرى في مهرجان الدار البيضاء السينمائي 14 سبتمبر، 2024 اتحاد المحامين العرب يدعو للوقوف ضد تعديلات الحوثيين على قانون السلطة القضائية 14 سبتمبر، 2024 الجيش الأمريكي يعلن تدمير ثلاث طائرات مسيرة وزورق للحوثيين 14 سبتمبر، 2024 “الأرصاد اليمني” يتوقع أجواء صحوة إلى غائمة جزئياً 14 سبتمبر، 2024 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 23 ℃ 23º - 21º 24% 2.17 كيلومتر/ساعة 23℃ السبت 27℃ الأحد 24℃ الأثنين 27℃ الثلاثاء 26℃ الأربعاء تصفح إيضاً شهداء وجرحى في مجزرة جديدة للاحتلال بمدرسة شرقي غزة 14 سبتمبر، 2024 زعيم الحوثيين: 700 غارة أمريكية-بريطانية على اليمن 14 سبتمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 27٬853 غير مصنف 24٬180 الأخبار الرئيسية 14٬530 اخترنا لكم 6٬984 عربي ودولي 6٬802 غزة 6 رياضة 2٬307 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬224 كتابات خاصة 2٬060 منوعات 1٬981 مجتمع 1٬828 تراجم وتحليلات 1٬746 ترجمة خاصة 34 تحليل 10 تقارير 1٬587 آراء ومواقف 1٬508 صحافة 1٬476 ميديا 1٬383 حقوق وحريات 1٬302 فكر وثقافة 888 تفاعل 811 فنون 475 الأرصاد 296 بورتريه 63 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 21 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات SALEHتم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...
محمد عبدالله هزاعيا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...
.نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...
issamعندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...
عبدالجبارعلي عمر بالطيفأريد تفسير للمقطع من اغنيه شل صوتك وأحكم المغنى ماذا يقصد ون...
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: البحریة الإیرانیة زعیم الحوثیین البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
شواهدُ هزيمة أمريكا أمام اليمن تتعاظمُ مع اقتراب وقف إطلاق النار في غزة
يمانيون../
مع اقترابِ دخولِ اتّفاقِ وقف إطلاق النار في غزة حيِّز التنفيذ، والذي من شأنه أن ينهي هذه الجولة من الصراع في حال التزم به العدوّ الصهيوني، برزت المزيد من حقائق ودلائل الهزيمة الأمريكية المدوية والتاريخية أمام اليمن، والتي تتوج عامًا كاملًا من التفوق التقني والعملياتي والتكتيكي للقوات المسلحة اليمنية في معركة كانت كُـلّ نتائجها صادمة وعكسية بشكل فاضح للولايات المتحدة التي واجهت حالة غير مسبوقة أبدًا من الفشل في تحقيق الأهداف وانهيار القدرة على الردع والعجز التام عن احتواء التهديد أَو حتى فهمه بشكل جيد، وهي حالة لن تتوقف تأثيراتها بانتهاء جولة الصراع، بل ستلاحق البحرية الأمريكية وسمعة “الردع” الأمريكي لفترة طويلة.
من الشواهد الجديدة على الهزيمة الأمريكية، ما أوردته بعض وسائل الإعلام الأمريكية والغربية بشأن انعكاس اتّفاق وقف إطلاق النار في غزة على الوضع في البحر الأحمر، حَيثُ نقلت وكالة “رويترز” عن مسؤولين وخبراء في الأمن البحري وقطاع الشحن، قولهم: إن هناك توقعاتٍ بتوقف العمليات البحرية اليمنية بعد توقف الحرب في غزة، وهو ما يترجم نجاح اليمن في فرض وتثبيت واقع العلاقة بين العمليات البحرية والوضع في غزة كحقيقة باتت واضحة تمامًا لشركات الشحن نفسها برغم كُـلّ المحاولات الأمريكية والغربية للتشويش على هذه الحقيقة، والقول إن وقف العمليات اليمنية مرهون بالتحشيد العسكري ضد اليمن.
وفي هذا السياق أَيْـضًا، ذهبت صحيفة “لويدز ليست” البريطانية المتخصصة بشؤون الملاحة البحرية إلى ما هو أوضح من ذلك، وقالت بصراحة: إن “إعلان وقف إطلاق النار يفتح الباب أمام إمْكَانية عودة حركة الشحن إلى مضيق باب المندب” وإن ” قطاعات صناعة الشحن التي أُجبرت على تغيير مسارها أَو اختارت ذلك بحرية لا تعتمد على الحراسة البحرية أَو المفاوضات الدبلوماسية لتقرّر ما إذَا كانت ستعود أم لا، بل تنتظرُ إشارة من الحوثيين أنفسهم” حسب وصفها، وهو ما يشير إلى أن القوات المسلحة لم تنجح فحسب في تثبيت واقع العلاقة بين الوضع في غزة والوضع في البحر الأحمر، بل ثبتت أَيْـضًا واقع سيطرتها التامة على الوضع؛ وكونها صاحبة القرار الحقيقي والنهائي أمام شركات الشحن، وهو ما يمثّل سقوطًا تاريخيًّا مدويًا لتأثير البحرية الأمريكية والقوات الغربية التي حاولت على مدى عام كامل أن تمسك هي بزمام الأمور، الأمر الذي يصدق على ما أكّـده السيد القائد عبدُالملك بدر الدين الحوثي في خطابه الأخير حول “النتيجة الحاسمة” التي حقّقتها عمليات الإسناد البحرية في السيطرة على الوضع وفرض الحظر التام للملاحة المرتبطة بالعدوّ في منطقة العمليات.
تأكيدات قطاع الشحن على أن صنعاء هي صاحبة القرار الحقيقي وأن معادلة الارتباط بوقف الإبادة الجماعية في غزة هي الأَسَاس لوقف العمليات اليمنية، تكاملت في الوقت نفسه مع اعترافات جديدة بالهزيمة التي لم يسبق أن واجهتها البحرية الأمريكية في تأريخها، حَيثُ اعترف وزير البحرية الأمريكية كارلوس ديل تورو، الجمعة، في خطاب وداعي بواشنطن بأن الهجمات البحرية اليمنية “ليست روتينية بأي حال من الأحوال” وقال إن الولايات المتحدة “تخوض في البحر الأحمر أطول عمليات قتالية بحرية متواصلة واجهتها منذ الحرب العالمية الثانية”.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان في تصريحات نقلها موقع “ميليتاري” العسكري الأمريكي: إن اليمنيين “يمثلون تحديًا صعبًا بشكل خاص؛ لأَنَّهم سيكونون سعداء بتوسيع نطاق الحرب مع الولايات المتحدة” معتبرًا أن “فكرة شن عملية كبرى بأعداد ضخمة من القوات الأمريكية على الأرض في اليمن ليست خيارًا جَذَّابًا بشكل خاص”.
وفي حديثه عن استنزاف الذخائر الدفاعية المكلفة في البحر الأحمر، قال سوليفان: إن اليمنيين “يمكنهم بسرعة إنشاء أشياء أبسط كَثيرًا من تلك التي تنتجها الولايات المتحدة، صحيح أنها ليست بنفس الجودة، لكنها بالتأكيد جيدة بما يكفي لإحداث تأثير كبير في ساحة المعركة” حسب قوله.
وكان قادة في البحرية الأمريكية كشفوا بشكل رسمي أواخر الأسبوع الماضي أن البحرية الأمريكية استخدمت في البحر الأحمر 220 صاروخًا من ثلاث منظومات فقط هي (إس إم-2) و (إس إم-6) و (إي إس إس إم)، بتكلفة تتجاوز 650 مليون دولار، بدون الكشف عن تفاصيل بقية الذخائر الأعلى ثمنًا والتكاليف الأُخرى التي قدرتها مراكز أبحاث أمريكية في نوفمبر الماضي بأكثر من أربعة مليارات دولار.
والحقيقة أن لجوء المسؤولين الأمريكيين إلى اعتماد “الحرب العالمية الثانية” كمرجعية لقياس المواجهة في البحر الأحمر لم يعد سوى محاولة لتخفيف الواقع وتجاهل حجم الهزيمة؛ فالبحرية الأمريكية لم يسبق لها في التأريخ أن فشلت بهذا الشكل في مواجهة طرف واحد تصفه هي بأنه “جماعة غير حكومية”، وهذا يتجاوز المقارنة مع الحرب العالمية الثانية من حَيثُ طبيعة المواجهة ومن حَيثُ نتائجها.
وقد سلطت الاعترافات الأمريكية الجديدة المزيد من الضوء على الفشل العملياتي للبحرية الأمريكية وجوهره الكامن في عجز الأدوات المتطورة عن مواكبة التحدي اليمني غير المسبوق، حَيثُ قال وزير البحرية الأمريكية، ديل تورو، يوم الأربعاء الماضي: إن “المدمّـرات والطرادات التابعة للبحرية الأمريكية تحتاج إلى مغادرة ميدان المعركة الجارية في البحر الأحمر؛ مِن أجلِ إعادة تحميل خلايا صواريخها” مُشيرًا إلى أن ذلك “يتسبب بفجوة في الوجود ويشكل تحديًا حقيقيًّا، لا يقتصر على حملة البحر الأحمر فحسب، بل يمتدُّ أَيْـضًا إلى أية حربٍ مستقبليةٍ مع الصين عبر مساحة غرب المحيط الهادئ الشاسعة” وفقًا لما نقل موقع “ميليتاري” الأمريكي.
ويساهم هذا الاعترافُ في دحض الرواية المضلِّلة التي حاول البعضُ ترويجَها خلال الأشهر الماضية والتي تعيدُ سببَ الفشل الأمريكي في البحر الأحمر إلى عدم وجود قرار سياسي، حَيثُ تؤكّـدُ هذه الاعترافاتُ أن المشاكل التي تواجهُها الولاياتُ المتحدة في مواجهة اليمن تتجاوزُ قُدرةَ البيت الأبيض على حسمِها بأي شكل؛ لأَنَّ اليمنَ استطاع تجاوُزَ القدرات والتكتيكات والتقنيات الأمريكية نفسِها.