”قهر الشعب أو الفصل من الوظيفة”.. الحوثيون يواصلون إذلال الموظفين في مناطق سيطرتهم!
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
”قهر الشعب أو الفصل من الوظيفة”.. الحوثيون يواصلون إذلال الموظفين في مناطق سيطرتهم!.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
نقابة تعليمية تشجب "ازدواجية معايير الإدارة" في التعاطي مع قضايا الموظفين
عبرت الجامعة الوطنية لموظفي التعليم بجهة الداخلة وادي الذهب عن شجبها « ازدواجية معايير الإدارة في التعاطي مع عدد من القضايا والقرارات الإدارية التي تهم الموظفين، بعيدا عن المساطر والقوانين المعمول بها »
ودعت الجامعة المنضوية تحت لواء الإتحاد الوطني للشغل إلى إلى التعجيل بصرف التعويضات الخاصة بتدبير وتصحيح وحراسة الامتحانات الإشهادية لكافة المتدخلين، وكذا تعويضات رؤساء المراكز وتعويضات مسيري المصالح المالية والمادية؛
كما دعت القائمين على الشأن التربوي إلى التنبيه لما سيشكله القرار المشترك من ردود فعل، حيث لا يعقل أن يستثنى عدد من المتدخلين في امتحانات البكالوريا من التعويضات أعضاء كتابة الامتحان الملاحظين، لجن زجر الغش…)؛ مستنكرة في الوقت ذاته التأخر في صرف متأخرات رتب الموظفين بعد سنة 2016؛
كما جددت دعوتها إلى إيجاد حل منصف وعادل النظارة ثانوية الفتح التأهيلية؛ وطالبت بإصدار المذكرة الأكاديمية في شأن الترقية في الرتبة برسم 2024، حتى يتسنى البث في الطلبات على غرار باقي الأكاديميات والتي أنهت اللجان الثنائية الجهوية أعمالها منذ مدة؛
كما طالبت بتحفيز الأطر العاملة بكل من المديريتين و الاكاديمية تقديرا لمجهوداتهم المبذولة في ظل الخصاص الذي تعرفه هذه المصالح.
وبشأن تأهيل المؤسسات التعليمية، قالت النقابة إنها وقفت على الكثير من الاختلالات التي تعرفها بعض المؤسسات التعليمية التي تم تأهليها، مما ينم عن ضعف في جودة الأشغال وتتبعها؛ مشيرة على الخصوص إلى الوضعية الرديئة للملاعب الرياضية، كما تساءلت عن عن استثناء سكن مديرات ومديري المؤسسات التعليمية من التأهيل الذي تعرفه المؤسسات التعليمية التي يدبرونها ؛
كما سجلت التأخر في تمويل مشروع المؤسسة المندمج للمؤسسات التعليمية بالرغم من أن بعضها لا تتوفر على أي ميزانية؛
من جهة أخرى، سجلت الجامعة وجود عدد من الإختلالات في تدبير مشروع مؤسسات الريادة بالجهة، لاسيما تأخر العمليات المرتبطة بطبع الروائز البعدية؛ والتأخر في توفير الكراسات لبعض المواد؛ ونقص العدة بالمؤسسات التعليمية، خصوصا العدة الخاصة بالريادة بالتعليم الابتدائي، وغياب تجهيز المؤسسات الابتدائية الرائدة بركن القراءة. وتفشي ظاهرة الغياب وخصوصا في مرحلة المعالجة TARL مما يضيف أعباء على الطاقم الإداري بالمؤسسات وخصوصا الإعدادية منها، واستثناء الأطر المختصة ومستشاري التوجيه التربوي من منحة الريادة.