البطلة الصاعدة.. فيروز احمد حسن تحصد المركز الأول وذهبية كأس مصر للجمباز
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
حصلت فيروز أحمد حسن، نجلة الزميل أحمد حسن، على المركز الأول فى مسابقة مهرجانات وبطولات كأس مصر للجمباز، تحت سن الادسة جمباز فنى انسات والتى أقيمت خلال الفترة من 10-9-2024 وحتى 12-9-2024، بمشاركة أكثر من 200 هيئة رياضية.
واجتازت فيروز كافة الأنشطة الرياضية التى تتضمنتها المسابقة، بحضور العديد من الحكام، وبحضور ومشاركة الهيئات الرياضية المشاركة فى المسابقة، وتضمنت المسابقة أكثر من 6 أنشطة رياضية، واجتازتها بشكل كامل وحصلت على المركز الأول فى كافة المستويات.
كما حصلت فيروز على الميدالية الذهبية، وكأس المسابقة بعد اجتيازها كافة الأنشطة التى تضمنتها المسابقة.
من جانبه قال الدكتور محمد محفوظ، مدير الأكاديمية البريطانية، أن المسابقة شارك فيها أكثر من 200 هيئة رياضية ما بين نادى وأكاديمية، موضحا أن كل جهة رياضية شاركت بفريق مكون من 13 بنت فى سن السادسه، موضحا أنه تم تكثيف التدريب بشكل شبه يومى من أجل إعداد وتأهيل المشاركين فى البطولة، وتم تكليل ذلك الجهد من خلال الحصول على الميدالية الذهبية والكأس والمستوى الأول.
وأوضح أن الفريق تم تندريبه بواسطة كابتن أحمد محفوظ، الذى حصل على العديد من الجوازئز فى مجال التدريب، كما ساعدته مدربة الباليه ريم أحمد، لافتا إلى أن الفريق كان يتم تدريبه على مدارس 6 ساعات يوميا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
عباس شومان: المسلم من يستغل أيام الطاعة.. والصدقة والإنفاق أفضل الأعمال
قال الدكتور عباس شومان، أمين عام هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إننا وإن كنا نستقبل شهر رمضان منذ أيام قليلة، إلا أن أيامه ولياليه المباركة تمضي، فبعد أيام نجد أنفسنا في منتصف الشهر، وبعدها بقليل نستعد لتوديعه، موضحا أن هكذا تمضي الأعمار وتنتهي رحلتها فيكون الإنسان بين يدي الخالق سبحانه وتعالى.
وأضاف أمين كبار العلماء، خلال حديثه اليوم بدرس التراويح بالجامع الأزهر، أن العاقل هو من يستغل أيام الطاعة ليحصل منها بقدر ما يستطيع من الحسنات، ليكفر عن ذنوب كثيرة قد لا يدركها ولا يلتفت إليها في حين أنها مسجلة عليه، موضحا أن شهر رمضان من أشهر الله المباركة ، فمع أنه شهر واحد، إلا أن الإنسان إذا وفقه الله عز وجل لصالح العمل استطاع أن يخرج منه ولا ذنب له حتى ولو كانت ذنوبه مثل الجبال، كما جاء في الحديث الشريف: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ، إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ»، كما أنه شهر فيه ليلة واحدة أفضل من عبادة عمر كامل «ليلة القدر خير من ألف شهر»، يدركها الإنسان إذا وفقه رب العالمين لعبادة هذه الليلة
وأضاف شومان أن من أفضل الأعمال في شهر رمضان التصدق والإنفاق، لاسيما وكثير من الناس في حاجة شديدة إلى المال وظروفه الاقتصادية صعبة، موضحا أن التصدق في شهر رمضان عمل لا ينبغي أن نغفل عليه، وكذلك في غير رمضان، وليعلم الإنسان أن المال الذي أكرمه الله به ليس لشطارته ولا لمهارته، وليس المال مملوكا له في الحقيقة، بل هو مملوك لله عز وجل.