دبلوماسي أمريكي: الثقافة المصرية "سحر" للعالم.. دعمناها بـ150 مليون دولار للحفاظ على حضارتها
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أكد رفيق منصور، نائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشئون التعليم والثقافة، أن مصر هي بلد الثقافة والثقافات والثقافة المصرية بمثابة سحر للعالم أجمع ولابد أن نحافظ به، مضيفًا: :فخور بدور الحكومة الأمريكية في الحفاظ على الثقافة والتراث المصري".
وشدد "منصور"، خلال لقائه مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أن الخارجية الأمريكية قدمت دعم للحفاظ على التراث المصري في 30 عاما يصل لـ 150 مليون دولار للحفاظ على الحضارة المصرية من إسكندرية إلى أبوسمبل، مؤكدًا أنهم سيلعنون رسميًا عن دعم الحضارة المصرية والمتحف المصري، وهذا المشروع يبدأ يوم 17 عاما، لحماية الأثار والحضارة المصرية من السرقة منخلال الأرشفة، ويشارك بمشروع أرشفة آثار مصر السفارة الأمريكية بمصر ووزارة السياحة والآثار المصرية.
وأضاف: 5000 قطعة أثرية رجعت من أمريكا إلى مصر منذ عام 2016 بعد توقيع معاقدة "الحفاظ على التراث" بين الولايات المتحدة الأمريكية ومصر في عام 2016، شاركنا في إعادة 5 آلاف قطعة أثرية إلى مصر منذ 2016.
وتابع: "الثقافة المصرية كنز لمصر والعالم أجمع، مشددًا على أن السياحة في مصر ذراع مهم للاقتصاد من أجل الحصول على العملة الصعبة واستقرار مصر من مصلحة أمريكا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر الثقافة المصرية الحكومة الأمريكية التراث المصري الخارجية الأمريكي
إقرأ أيضاً:
«حماة الوطن»: الحشد الشعبي المصري في العريش رسالة للعالم برفض تهجير الفلسطينيين
اكد حزب حماة الوطن، أن الحشد الشعبي المصري في العريش بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، رسالة للعالم برفض تهجير أهالي قطاع غزة، والتمسك بإقامة الدولة الفلسطينية المُستقلة.
وأشاد حزب حماة الوطن، بموقف الشعب المصري الذي يثبت يوما بعد يوم وعيه التام، وحرصه على دعم توجهات القيادة السياسية في الدفاع عن الأمن القومي، وتحقيق الاستقرار في المنطقة بالكامل.
وفي ذات السياق أشاد حماة الوطن، بزيارة الرئيس الفرنسي لمصر، وما تضمنته من التعاون الثنائي في جميع الملفات وعلى كافة المستويات السياسية والاقتصادية والثقافية وغيرها.
وأشار الحزب، إلى أن القيادة السياسية حريصة على صياغة رأي عام عالمي داعم لفلسطين، لمنع تصفية القضية، والحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية.