"سيدات مصر" تقدم كلمة السر في حماية حساباتنا من الاختراق
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
تحت عنوان" أمانك_الرقمى_حقِك" قدمت مبادرة سيدات مصر عدة نصائح هامة للسيدات والفتيات من أجل حمايتهن من مخاطر الابتزاز الإلكتروني واختراق حسابهن.
ونشرت المبادرة عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، عدة خطوات من حماية اختراق الحساب وجاءت كما يلي:
اختيار كلمة سر password قوية هي أول وسيلة بنقدر نحمي بيها بياناتنا وحساباتنا من انها تتعرض للإختراق (الهاكينج)
ازاى تختارى كلمة سر قوية؟
استخدمي دائما خليطاً من الأحرف والأرقام والرموز + وكل ما تكون طويلة كان افضل (متقلش عن ١٦ حرف) Dg1@-XF-$OL?2639
استخدمى كلمة سر مختلفة لكل حساب علشان لو حصل اختراق لحساب، الهاكر ميقدرش يوصل لباقي الحسابات.
بلاش تستخدمي معلومات شخصية فى كلمة السر، يعنى بلاش رقم تليفونك ولا عيد ميلادك ولا اسماء اولادك
بلاش تستخدمى الكلمات الشائعة زى “password”, “iloveyou”, الخ.
بلاش تستخدمى التسلسل (زى: abcd1234) أو الحروف اللى ورا بعض على الكيبورد (زى qwerty).
غيرى كلمة السر باستمرار
متنسيش تكتبيها في مكان آمن بحيث تقدرى تلاقيها بسرعة وقت ما تحتاجى لها
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مبادرة سيدات مصر الابتزاز الإلكتروني
إقرأ أيضاً:
كيف تشعر الحيوانات بالزلازل قبل وقوعها؟.. خبير يكشف السر
كشف الدكتور صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن الحيوانات والطيور، وخاصة الكلاب والحمير، تمتلك قدرة فريدة على الشعور بالزلازل قبل وقوعها بفضل حساسيتها العالية للترددات التي تصدر من باطن الأرض.
وأوضح الحديدي، خلال حديثه في برنامج «بصراحة» مع الإعلامية رانيا هاشم على قناة «الحياة»، أن الطيور تُظهر سلوكيات غير معتادة مثل التحليق بشكل عشوائي وإصدار أصوات غريبة قبل وقوع الزلزال بلحظات، بينما تُصدر الحيوانات أصواتًا وتظهر عليها علامات القلق والتوتر نتيجة شعورها بالموجات الأرضية قبل أن تصل إلى السطح.
وأشار إلى وجود معهد متخصص في اليابان لدراسة تصرفات الحيوانات قبيل حدوث الزلازل، وهو ما يساهم في تطوير وسائل الاستشعار المبكر لهذه الكوارث.
وأكد أن اليابان تعد من الدول الأقل تعرضًا للخسائر البشرية عند وقوع الزلازل، بفضل تجهيزاتها المتقدمة ومعايير الأمان التي تتبعها في البنية التحتية.
خبير زلازل: تحوّل البحر الأحمر إلى محيط مستقبلاًقال الدكتور صلاح الحديدي، أستاذ الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن البحر الأحمر قد يتحول إلى محيط مشابه للمحيط الهادي في المستقبل، نتيجة للزلازل المتكررة التي تتسبب في انفتاحه بمعدل 1.5 سنتيمتر سنويًا.
وأشار الحديدي إلى أن البحر الأحمر شهد زلزالًا كبيرًا عام 1995 بلغت قوته 7.1 على مقياس ريختر.
جاءت تصريحات الحديدي خلال حواره مع الإعلامية رانيا هاشم في برنامج "بصراحة" المذاع على قناة الحياة، حيث أوضح أن تقييم المخاطر الزلزالية يعد أداة أساسية لتحديد فترات وقوع الزلازل.
وأضاف أن انهيار المباني بالكامل في زلزالي تركيا وسوريا يعود إلى عدم الالتزام باشتراطات الأمان في البناء.
وأشار إلى أن أكبر زلزال سجلته البشرية وقع في تشيلي عام 1960 وبلغت قوته 9.5 ريختر، لافتًا إلى أن اليابان تعد من الدول الأقل خسائر بشرية عند وقوع الزلازل، بفضل التزامها بمعايير الأمان والبنية التحتية المقاومة للزلازل.
وكشف الحديدي أن الحيوانات والطيور تشعر بالزلازل قبل حدوثها بثوانٍ، مؤكدًا وجود معهد متخصص في اليابان لدراسة تصرفات الحيوانات قبل الكوارث الزلزالية.
وأضاف أن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية يسجل جميع الظواهر الأرضية من السطح وحتى مركز الكرة الأرضية، مشيرًا إلى أن محافظات شمال مصر غالبًا ما تشعر بالزلازل الكبيرة التي تقع في مناطق مثل قبرص واليونان.