وزيرة التضامن تتوجه إلى موقع حادث قطاري الزقازيق
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
توجهت وزيرة التضامن الاجتماعي، الدكتورة مايا مرسي، إلى موقع حادث قطاري الزقازيق الذي وقع منذ قليل، بين قطار ركاب رقم 281 المتجه من الزقازيق إلى الإسماعيلية بقطار ركاب رقم 336 المتجه من المنصورة إلى الزقازيق عند بلوك 5 بمدينة الزقازيق.
ووجهت وزير التضامن الاجتماعي، مديرية التضامن والهلال الأحمر المصري بمحافظة الشرقية بالانتقال إلى موقع الحادث لمتابعة الأمر عن كثب، حيث يجري حصر الإصابات والمتضررين وتعويضهم لما يقرره القانون.
فيما أفاد مراسل قناة «إكسترا نيوز»، أن الحادث أسفر عن وفاة 3 أشخاص بينهم «طفلان» وإصابة 40 آخرين نتيجة الحادث تم نقلهم على الفور لمستشفى جامعة الزقازيق.
وقال المراسل أن سيارات الإسعاف هرعت إلى مكان حادث تصادم القطارين، لنقل المصابين إلى المستشفيات.
الفريق مهندس كامل الوزير يتوجه إلى موقع الحادثوتحرك الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتتمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل وورئيس وقيادات السكة الحديد على الفور باتجاه موقع الحادث، ووجه الوزير بالدفع بالمعدات وأوناش الطوارئ وتشكيل لجنة من المختصين بالسكة الحديد للوقوف على الأسباب الفنية التي أدت إلى وقوع الحادث.
اقرأ أيضاًالتبرع بالدم وطوابير الشهامة.. مشاهد إنسانية في حادث تصادم قطاري الشرقية | فيديو
ارتفاع ضحايا حادث قطاري الزقازيق إلى 3 وفيات
الصحة: نقل مصابي حادث قطاري الشرقية لمستشفيي الزقازيق الجامعي والأحرار
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزقازيق حادث قطار حادث قطار اليوم حادث الزقازيق تصادم قطارين حادث قطار الزقازيق قطار الزقازيق حادث الزقازيق اليوم حادث قطاری إلى موقع
إقرأ أيضاً:
جنازة عسكرية مهيبة لجندي لقي حتفه بالحدود الشرقية
زنقة 20 | متابعة
أقيمت أمس الإثنين، بدوار باحي بمنطقة بزو في أزيلال، جنازة رسمية مهيبة لتشييع جثمان جندي لقي حتفه جراء حادث مؤسف.
المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان و محاربة الفساد، قالت أن شهيد الواجب لقي حتفه بالحدود الشرقية للمملكة في حادث مؤلم.
و أشارت إلى أن الوطن خسر أحد أبنائه البواسل الذين ضحوا بحياتهم من أجل الدفاع عن أرضه وحمايتها.
و ذكرت أن الجنازة حضرها العديد من الضباط العسكريين من الحامية العسكرية لتادلة، بالإضافة إلى مسؤولين من مؤسسة الحسن الثاني للأعمال الاجتماعية، ممثلين عن السلطات المحلية، الدرك الملكي، القوات المساعدة، وجموع غفيرة من ساكنة بزو، الذين أبدوا تقديرهم الكبير للفقيد وتضحياته الجسيمة.