نتنياهو يقرر توسيع العملية العسكرية بجبهة الشمال
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
#سواليف
نقلت القناة الـ13 الإسرائيلية عن رئيس الحكومة #بنيامين_نتنياهو قوله إنه قرر #توسيع #العملية_العسكرية على الجبهة الشمالية.
وتابع: “نحن بصدد عملية واسعة وقوية في الجبهة الشمالية”.
من جهته، قال مراسل الجزيرة إن غارات إسرائيلية عدة تستهدف جنوب #لبنان.
مقالات ذات صلة المستقلة للانتخاب: إدانة مرشح فاز بالانتخابات بجناية الرشوة 2024/09/14وتشهد الحدود الإسرائيلية اللبنانية منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، توترا شديدا وتبادلا متقطعا للنيران بين الجيش الإسرائيلي من جهة، وحزب الله اللبناني وفصائل فلسطينية من جهة أخرى، أدت إلى سقوط قتلى وجرحى من الطرفين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بنيامين نتنياهو توسيع العملية العسكرية لبنان
إقرأ أيضاً:
خبير: ترامب أعطى نتنياهو الضوء الأخضر لإنجاز أهدافه العسكرية قبل 20 يناير
قال الدكتور عصام ملكاوي، أستاذ الدراسات الاستراتيجية، إن عودة دونالد ترامب إلى سدة الحكم في الولايات المتحدة مرة ثانية له دلالات وقراءات سياسية مختلفة من قبل دول العالم، إذ أن الجميع بات ينظر إلى الدور الجديد إلى إدارة ترامب بناءًا على وجهة نظره، لا سيما وأنه له صفات شخصية مختلفة عن أي رئيس أمريكي سابق.
شخصية فريدةوأضاف «ملكاوي»، خلال مداخلة عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هنالك حالة ضرورية جدًا لقراءة السلوك الشخصي لترامب، التي يطغى عليها «الأنا العالية»، إذ أنه يرى أنه من أفضل من جاء ليحكم في البيت الأبيض، ويحاول أن يثبت ذلك فعليًا، لذلك هناك مخاوف من القوى الإقليمية والاقتصادية والعسكرية في العالم، من هذا التحول المفاجئ في السلوك الأمريكي السياسي.
إنهاء الحروب المندلعةولفت أستاذ الدراسات الاستراتيجية، إلى أن ترامب عندما أعطى رئيس الائتلاف اليميني الإسرائيلي المتطرف بنيامين نتنياهو مهلة شهرين لحين عودته إلى البيت الأبيض لكي يفعل ما يشاء في المنطقة، كان لأنه حين يتولى السلطة رسميًا في 20 يناير المقبل، ستكون هناك سياسات أمريكية مختلفة.
وأوضح أن ترامب أعطي الضوء الأخضر لنتنياهو لكي ينجز أهدافه، وإن لم ينجز ستكون هناك قرارات جديدة من شأنها أن توقف الحرب في المنطقة، مشيرًا إلى أن الحرب الروسية - الأوكرانية وفي الشرق الشرق الأوسط، أولوية في أجندة ترامب الخاصة، ليس لأنها ذات أهمية كبرة للولايات المتحدة بقدر من اليسير عليه أن ينجزها مباشرة خلال الأسبوع الأول من وجوده في البيت الأبيض مما يعطيه دعمًا وزخمًا لاستمراره إدارته أمور أكبر من ذلك تتعلق بالملف الصيني، والعلاقات الأمريكية – الأوروبية.