كشف الكاتب الصحفي، عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، تفاصيل هامة بشأن علاقة إدوارد سنودن بوكالة الاستخبارات الأمريكية وكشف أسرار عنها.

عادل حمودة ينعي والدة الكاتب الصحفي عبدالرحيم علي عادل حمودة يكتب: في صحة أحمد زكي (9)

وقال "حمودة" خلال تقديم برنامجه "واجه الحقيقة" المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم السبت، "أصبح شاب لم يكمل الثلاثين حديث العالم في عام 2013 اسمه ادوارد سنودن خرج من مخبأ الاستخبارات الأمريكية ليكشف هذا العالم السري ليكشف ما تقوم به بالتجسس على مكالمات التليفون والبريد لالكتروني والصور".

اتخذ قراره بالانحياز للناس 

وأضاف "لا أحد يمكن أن ينجو لا مكان لنا للاختباء، هذه الوكالة كان يظن أنها تراقب الأعداء ولكنها تراقب الشعب أيضا وهي بتشوف أنها فوق القانون نظام لا سابق له تطفل على الحياة الأمريكية دون حياء، ولكن خرج ادوارد ليكون صاحب خيار التعهدات التي كتبها عند عمله وأمام ضمير استيقظ يحذرنا من كارثة العصر الذي نعيش فيه".

وتابع "قال ادوارد كنت أعمل لصالح لحكومة ولكنني أعمل لآن لصالح الناس احتاج إلى ثلاث عقود حتى يدرك الفرق بين الجانبين ولكن عندما أدرك اختار الناس، كان جاسوسًا خدم في وكالة الاستخبارات والأمن شاب موهوب في التكنولوجيا الوطنية سعى إلى بناء ما تصور أنه أفضل ولكن كانت المشكلة كيف يوفق بين العهد باحترام السرية وبين الوفاء للمبادئ الأساسية في بلاده لمن أدين بالولاء واتخذ قراره وكان قراره الانحياز للناس وإرضاء ضميره".

                                

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاستخبارات الأمريكية الاستخبارات التكنولوجيا الكاتب الصحفي عادل حمودة وكالة الاستخبارات الأمريكية عادل حمودة

إقرأ أيضاً:

وزير إسرائيلي: قطار التطبيع سيستمر ولكن بعد أن نخضع أعداءنا

قال وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين إنه متأكد من انضمام المزيد من الدول في المستقبل القريب إلى اتفاقيات التطبيع، لكنه استدرك قائلا إن ذلك لن يتم إلا من خلال القوة وبعد أن ننجح في إخضاع أعدائنا.

وأضاف في تغريدة له على صفحته بموقع إكس أنه في الشرق الأوسط لا أحد يصنع السلام مع الضعفاء.

وشدد على أنه يجب على إسرائيل وبالتعاون مع المجتمع الدولي أن تضع حدا لما وصفه بمحور الشر الإيراني، مشيرا إلى أنه وعبر ذلك، "سنحقق الاستقرار والرخاء والسلام والأمن في الشرق الأوسط" حسب قوله.

وأرفق مع تغريدته صورة من افتتاح السفارة الإسرائيلية في البحرين قبل نحو عام، مشيرا إلى أنه وفي مثل هذا اليوم وقبل 4 سنوات، تم التوقيع على اتفاقيات أبراهام التي غيرت وجه الشرق الأوسط حسب قوله.

وأضاف "وحتى اليوم، وفي خضم الحرب، تستمر التجارة بين البلدين في الازدهار، مما يثبت أن الاتفاقيات موجودة لتبقى".

היום לפני 4 שנים נחתמו הסכמי אברהם, ששינו את פני המזרח התיכון.
גם כיום, בעיצומה של מלחמה, הסחר בין המדינות ממשיך לשגשג, מה שמוכיח שההסכמים כאן כדי להישאר.

אני בטוח שבעתיד הלא רחוק מדינות נוספות יצטרפו להסכמים, אך זה יקרה רק מתוך עוצמה, ורק לאחר שנכניע את אויבינו.
במזרח התיכון… pic.twitter.com/e62iRmwUGT

— אלי כהן | Eli Cohen (@elicoh1) September 15, 2024

وكان إيلي كوهين (وزير الخارجية الإسرائيلي حينها) قد افتتح في شهر سبتمبر/أيلول من العام الماضي مقر السفارة الإسرائيلية في المنامة بشكل رسمي، بحضور وزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني.

وقال كوهين خلال حفل افتتاح مقر السفارة "اتفقنا على ضرورة العمل معا لزيادة عدد الرحلات الجوية المباشرة والسياحة وحجم التجارة والاستثمار".

وأوضح كوهين، أنه "منذ توقيع اتفاقيات أبراهام واتفاقية السلام مع البحرين، تم توقيع 50 اتفاقية ومذكرة تفاهم بين البلدين، وهناك 5 رحلات أسبوعية مباشرة بين إسرائيل والمنامة".

ووقّعت إسرائيل مع كل من البحرين والإمارات اتفاقين لتطبيع العلاقات في سبتمبر/أيلول 2020 برعاية أميركية عرفا بـ"اتفاقيات أبراهام".

مقالات مشابهة

  • في هذا الموعد..الحمكدار عبد الباسط حمودة في ضيافة منى الشاذلي
  • عبدالباسط حمودة في ضيافة منى الشاذلي في برنامج «معكم» عبر قناة ON غدا
  • عبد الباسط حمودة في ضيافة معكم منى الشاذلي بهذا الموعد «صورة»
  • خميس: فيما يخص النصر أقول اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه .. فيديو
  • «الخارجية الأمريكية»: سنقدم مقترحا جديدا للهدنة في غزة بالمشاركة مع مصر وقطر
  • «التصديري للحاصلات»: 7 عوامل أساسية لتنشيط القطاع الزراعي
  • والد الناشطة الأمريكية التركية: ابنتي كانت متمردة ضد الظلم
  • الاستخبارات الأمريكية تكشف لحملة ترامب تفاصيل خطط إيرانية لمهاجمته
  • الحرب على غزة مستمرة.. ولكن!
  • وزير إسرائيلي: قطار التطبيع سيستمر ولكن بعد أن نخضع أعداءنا