الوطن:
2025-05-02@23:09:06 GMT

وظائف في مجال الأدوية.. اعرف الشروط المطلوبة

تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT

وظائف في مجال الأدوية.. اعرف الشروط المطلوبة

أعلنت وزارة الشباب والرياضة في بيان لها، عن توافر فرص عمل ووظائف شاغرة في شركة أدوية التي تطلب للتعيين بعض التخصصات بها.

وكشفت وزارة الشباب والرياضة، عن توافر الوظائف الشاغرة في شركة لتوزيع الأدوية وتطلب للتعيين التخصصات التالية، وفق الصفحة الرسمية للوزارة على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.

وظائف في مجال الأدوية

1.

عمال مخازن خبرة

2. مسؤول اكسبير وتوالف خبرة

3. مستلم طلبيات خبرة

4. سائقين رخصة مهنية

5. أفراد أمن

متطلبات وشروط الوظيفة

ويجب توافر بعض الشروط والمتطلبات في المتقدمين لشغل الوظائف المعلن عنها وهي كما يلي:

1- أن يكون من سكان محافظات القاهرة والجيزة والمنوفية

2- لا يزيد السن عن 40 سنة

3-  أن يمتلك المتقدم خبرة سابقة في المجال

4- تقديم ما يثبت موقف الشخص الواضح من التجنيد

الحقوق والمميزات

مرتبات مجزية

تأمين طبي

تأمين اجتماعي

حوافز ومكافآت

فرص للترقي

إجازات وزيادات سنوية

كيفية التقديم على الوظائف

للتقديم على فرص العمل المعلن عنها في مجال الأدوية يرجى ملء الاستمارة من خلال الضغط هنا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وظائف وظائف شاغرة فرص عمل وزارة الشباب

إقرأ أيضاً:

هل يشترط الترتيب في قضاء الصلوات الفائتة .. اعرف الضوابط الشروط

ما حكم ترتيب الفوائت الحاضرة ؟ يجب قضاء الصلاة الفائتة على من أخرها عن وقتها أو نسيها وتذكر أنه لم يؤدها، والصلاة من الفرائض التي لا تسقط عن المُسلم البالغ العاقل، ويلزمه قضاء الفائتة ولا تسقط بالتوبة أو الاستغفار، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «مَنْ نَامَ عَنْ صَلَاةٍ أَوْ نَسِيَهَا فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا» رواه الطبراني.

 حكم ترتيب الفوائت الحاضرة

ووردت أحاديث كثيرة في تعظيم شأنها والحث على أدائها في أوقاتها والنهي عن الاستهانة بأمرها والتكاسل عن إقامتها، وقد حذَّر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم مِنْ تَرْكِها والتهاون في أدائها، من ذلك قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ بَيْنَ الرَّجُلِ وَبَيْنَ الشِّرْكِ وَالْكُفْرِ تَرْكَ الصَّلَاةِ» رواه مسلم.


هذا، ولا تسقط الصلاة عن المسلم البالغ العاقل إلا إذا كانت المرأة حائضًا أو نفساء، وإذا كان هذا شأنها وكانت أولى الفرائض العملية -لما كان ذلك-كان قضاء الفرائض حتمًا على المسلم.


واختلف الفقهاء في حكم ترتيب الفوائت الحاضرة: فيرى فقهاء الحنفية أنه يجب الترتيب بين الفوائت إذا لم تبلغ ستًا غير الوتر، فمن كانت عليه فوائت أقل من ست صلوات وأراد قضاءها يلزمه أن يقضيها مرتبة، فلو صلى الظهر قبل الصبح مثلًا فسدت صلاة الظهر ووجبت عليه إعادتها بعد قضاء صلاة الصبح، ويسقط الترتيب بأحد أمور ثلاثة:


1- أن تصير الفوائت ستًّا غير الوتر.
2- ضيق الوقت عن أن يسع الوقتية -الصلاة الحاضرة والفائتة-.
3- نسيان الفائتة وقت أداء الحاضرة.


ويرى فقهاء المالكية أنه يجب ترتيب الفوائت سواء كانت قليلة أو كثيرة، بشرط أن يكون متذكرًا للسابقة، وأن يكون قادرًا على الترتيب.


ويرى فقهاء الحنابلة أن ترتيب الفوائت واجب سواء كانت قليلة أو كثيرة كما يجب ترتيب الفوائت مع الحاضرة إلا إذا خاف فوات وقت الحاضرة فيجب تقديمها على الفوائت.


ويرى فقهاء الشافعية أن ترتيب الفوائت في نفسها سنة سواء قليلة أو كثيرة، وترتيب الفوائت مع الحاضرة سنة أيضًا، بشرط ألا يخشى فوات الحاضرة، وأن يكون متذكرًا للفوائت قبل الشروع في الحاضرة.


وأيسر هذه الأقوال هو ما قال به فقهاء الشافعية إذ جعلوا الترتيب سنة سواء بين الفوائت أو مع الحاضرة، وتركه لا يمنع صحة القضاء.


والأولى بالسائل الذي عليه فرض فاته إذا دخل المسجد والإمام يصلي جماعة؛ فعليه أن يصلي الفرض الذي فاته ما دام وقت الحاضرة يتسع لها وللفائتة، فيصلي الفرض الذي فاته ثم يصلي الحاضرة.

داعية بالأوقاف: العمل عبادة لا تعني التفريط في الصلاةعلي جمعة: قراءة السيرة والصلاة على النبي وتدبر القرآن مفاتيح محبة وتعظيم رسول اللهأمين الفتوى: صلاة الجنازة فرض كفاية.. ويجوز أداؤها بالحذاء في غير المساجد بشروطعلي جمعة ينتقد تشويه مفهوم الخشوع في الصلاة

قضاء الصلوات الفائتة

قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن المحافظة على أداء الصلاة في وقتها قربةٌ عظيمة من أحب الأعمال إلى الله؛ قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ حَافَظَ عَلَى الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ، عَلَى وُضُوئِهَا، وَمَوَاقِيتِهَا، وَرُكُوعِهَا، وَسُجُودِهَا، يَرَاهَا حَقًّا لِلَّهِ عَلَيْهِ، حُرِّمَ عَلَى النَّارِ». [أخرجه أحمد].

من فاتته صلاة بسبب نوم أو نسيان

وأوضح الأزهر أن من فاتته صلاة بسبب نوم أو نسيان أو غيرهما؛ يجب عليه أن يصلّيَها متى استطاع أداءها؛ لما رواه أَنَس بْن مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَنْ نَسِيَ صَلَاةً فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا، لَا كَفَّارَةَ لَهَا إِلَّا ذَلِكَ». [متفق عليه]

وتابع: يجوز قضاءُ فوائت الصلوات المكتوبة في أي وقت من اليوم والليلة، ولا كفارة لها إلا قضاؤها.

هل يجب الترتيب في الصلوات الفائتة

ونبه على أن من فاتته صلوات يوم؛ قضاها مرتبة، فإذا زادت الفوائت عن خمس صلوات؛ سقط الترتيب.

حكم من فاتته صلوات ولا يعرف عددها

وواصل: من كان تاركًا للصلاة فترةً من عمره، ثم تاب، فعليه تقدير الفترة التي كان تاركًا للصلاة فيها، ثم قضاء ما فاته من الصلوات، مع كل فريضة حاضرة أخرى فائتة، أو قضاء صلوات يوم كامل متتاليات في أي وقت من ليل أو نهار.

وأردف: مع فضل نوافل الصلوات، وجبرها لما قد يطرأ على الفرائض من نقص، إلا أن الإكثار منها لا يجزئ عن قضاء الفوائت على المختار للفتوى.
 

كيفية قضاء الصلاة الفائتة

يجب قضاء الصلوات الفائتة باتفاق الأئمة الأربعة؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «اقْضُوا اللهَ الذي لَهُ، فَإِنَّ اللهَ أَحَقُّ بِالْوَفَاءِ» رواه الْبُخَارِيُّ من حديث عبد الله بن عباس رضي الله عنهما، وقوله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ نَسِيَ صَلَاةً فَلْيُصَلِّ إِذَا ذَكَرَهَا، لا كَفَّارَةَ لَهَا إِلا ذَلِكَ» متفق عليه من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه، وإذا وجب القضاء على الناسي -مع سقوط الإثم ورفع الحرج عنه- فالعامد أَوْلَى، وهذا من باب التنبيه بالأدنى على الأعلى؛ قال الإمام النووي رحمه الله في "شرح صحيح مسلم": [وشذَّ بعض أهل الظاهر فقال: لا يجب قضاء الفائتة بغير عذر، وزعم أنها أعظم من أن يخرج من وبال معصيتها بالقضاء، وهذا خطأ من قائله وجهالة. والله أعلم].

فعلى من فاتته الصلاة مدة من الزمن قليلة كانت أو كثيرة أن يتوب إلى الله تعالى ويشرع في قضاء ما فاته من الصلوات، وليجعل مع كل صلاة يؤديها صلاةً من جنسها يقضيها، وله أن يكتفي بذلك عن السنن الرواتب؛ فإن ثواب الفريضة أعظم من ثواب النافلة، وقد أشار النبي صلى الله عليه وآله وسلم إلى أفضلية قضاء الفائتة مع مثيلتها المؤداة من جنسها في قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ أَدْرَكَ مِنْكُمْ صَلَاةَ الْغَدَاةِ مِنْ غَدٍ صَالِحًا فَلْيَقْضِ مَعَهَا مِثْلَهَا» رواه أبو داود من حديث أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه، قال الإمام الخطَّابي: [ويُشْبِهُ أن يكون الأمر فيه للاستحباب؛ ليحوز فضيلة الوقت في القضاء] اهـ، وليستمر الإنسان على ذلك مدة من الزمن توازي المدة التي ترك فيها الصلاة حتى يغلب على ظنه أنه قضى ما فاته، فإن عاجلته المنية قبل أن يستوفي قضاء ما عليه فإن الله يعفو عنه بمنه وكرمه إن شاء الله تعالى.


 

طباعة شارك حكم ترتيب الفوائت الحاضرة ما حكم ترتيب الفوائت الحاضرة الصلاة الفائتة هل يجب الترتيب في الصلوات الفائتة حكم من فاتته صلوات ولا يعرف عددها من فاتته صلاة بسبب نوم أو نسيان الصلاة ترتيب الفوائت الترتيب في قضاء الصلوات الفائتة

مقالات مشابهة

  • هل يشترط الترتيب في قضاء الصلوات الفائتة .. اعرف الضوابط الشروط
  • وظائف بيت الزكاة والصدقات.. التخصصات المطلوبة وآخر موعد للتقديم
  • وظائف خالية في بيت الزكاة والصدقات.. قدم الآن
  • وظائف بيت الزكاة والصدقات المصري 2025 «الشروط وطريقة التقديم»
  • المؤهلات المطلوبة في مسابقة معلمي الحصة.. الشروط وموعد التقديم
  • 61 فرصة عمل للمصريين بالأردن.. موعد التقديم والتخصصات المطلوبة (تفاصيل)
  • فرص عمل في جامعة العلمين .. الشروط ورابط التقديم
  • مسابقة الأزهر لتعيين 5526 معلم رياضيات.. موعد التقديم والمستندات المطلوبة
  • المؤهلات المطلوبة في مسابقة معلمي الحصة 2025.. رابط ومواعيد التقديم
  • موعد التقديم في مسابقة معلمي الحصة 2025.. «التعليم» تحدد الشروط والأوراق المطلوبة