بعثة الزمالك في كينيا تتلقى دعوة على العشاء من السفير المصري
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
تلقت بعثة الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، دعوة من السفير وائل عطية سفير مصر في كينيا على العشاء غدا الأحد بمقر السفارة المصرية بالعاصمة الكينية نيروبي.
وتواصل السفير المصري مع أحمد خالد حسانين عضو مجلس إدارة الزمالك ورئيس بعثة الفريق، وعبد الواحد السيد مدير الكرة بالقلعة البيضاء، وأخطرهما بدعوته لبعثة فريق الكرة غدا الأحد على العشاء.
وكان الزمالك حقق الفوز على الشرطة الكيني بهدف دون رد، في ذهاب دور الـ32 لبطولة كأس الكونفدرالية الأفريقية، والتي أقيمت على ملعب نيايو الوطني بنيروبي.
ومن المقرر أن تقام مباراة الإياب يوم 20 سبتمبر الجاري باستاد القاهرة الدولي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك كينيا بعثة الزمالك السفير المصري في كينيا
إقرأ أيضاً:
محامى زيزو يتقدم رسميا بشكوى ضد الزمالك فى اتحاد الكرة
قدم المستشار أشرف عبد العزيز، محامى لاعب الزمالك أحمد سيد زيزو، شكوى رسمية فى الاتحاد المصرى لكرة القدم يتهم فيه مجلس إدارة الزمالك بترويع اللاعب وإهانته.
وجاء بالشكوى التى تقدم بها محامى زيزو أمس الثلاثاء، أن مجلس إدارة الزمالك أراد إرغام اللاعب على التجديد، وقام أحد موظفى النادى بنزع صورة اللاعب من ملعب الناشئين.
وكان مسئولو نادى الزمالك حددوا موعد الجلسة الثالثة للتحقيق مع أحمد مصطفى زيزو، لاعب الفريق، على خلفية انقطاعه عن التدريبات طوال الفترة لفترة الماضية، ومن المقرر أن تكون الجلسة غدا الأربعاء بمقر النادى بميت عقبة.
وتلقى النادي خطابا من الاتحاد المصري لكرة القدم، والذي يفيد بطلب اللاعب أحمد مصطفى "زيزو" التحقيق معه من قبل نادي الزمالك في مقر اتحاد الكرة، وهو ما رفضه مسئولو الزمالك بشكل قاطع، خاصة أن مزاعم وأقوال اللاعب بشأن التخوف على سلامته وأمنه داخل النادي غير صحيحة، ويحاول اللاعب اختلاقها لتبرير انقطاعه عن خوض التدريبات والمباريات.
وأرسل نادي الزمالك خطاباً رسمياً إلى الاتحاد المصري لكرة القدم يؤكد فيه النادي رفضه لإجراء التحقيق مع أحمد مصطفى "زيزو" لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي في مقر اتحاد الكرة.
وتمسك نادي الزمالك في خطابه بأن يتم التحقيق مع اللاعب في مقر النادي وفقاً للمواعيد التي يتم إخطاره بها، بما فيها جلسة التحقيق المقرر لها غداً الأربعاء الموافق يوم 30 أبريل الجاري.
مشاركة
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا