اقرأ في عدد «الوطن» غدا: أضخم شحنة مساعدات من مصر للسودان
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا الأحد، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى- أضخم شحنة مساعدات من مصر للسودان
- الحكومة تنفى تأجيل إعادة هيكلة «الثانوية» إلى العام المقبل
- «الصحة العالمية»: «بداية» تعكس رؤية شاملة لتحقيق التنمية البشرية فى مصر
- الاحتلال يواصل جرائمه فى غزة.
- وزير الكهرباء: خطة شاملة لتحقيق أمن الطاقة والاعتماد على «المتجددة» لتلبية الطلب المتزايد
- طلاب الجامعات الأهلية يبدأون «جنى الثمار»
- تخريج الدفعة الأولى من «الملك سلمان والعلمين الدولية والجلالة» تضم 500 طالب
- الخريجون: فخورون.. ونحن على الطريق الصحيح للانخراط فى سوق العمل
- رئيس جامعة الجلالة: تأهيل الخريجين لسوق العمل أولويتنا.. ونعزز مفهوم التنمية المستدامة
- د. محمود خليل يكتب: راقصة الخليفة.. والمستحيل
- خبراء: تقدم مصر بمؤشر الأمن السيبرانى نتيجة طبيعية لتطوير البنية التحتية والمشروعات المعلوماتية الطموحة
- عمار علي حسن: «وأنت السبب يابا» (3)
- طرح 70 ألف وحدة لمتوسطى ومنخفضى الدخل نوفمبر المقبل
- «التضامن»: دعم 15 ألف أسرة من «الأوْلى بالرعاية» استعداداً للعام الدراسى الجديد
- للمرة الأولى.. «الرعاية الصحية» تفوز بجائزة الاتحاد الدولى للمستشفيات
- تعاون «مصرى - يابانى» فى التكنولوجيا الزراعية
- «البترول»: نشجع الشركات العالمية على الاستكشاف والإنتاج
- خبير إنتاج حيواني يحذر من جدرى القرود: الأعراض تبدأ بعد أسبوعين.. والحمى والطفح الجلدى أهمها
- د. يسرى الشرقاوى: على أبواب مرحلة اقتصادية جديدة
- «23 سبتمبر» انطلاق النسخة الثانية من مؤتمر الزراعة والغذاء
- د. أحمد العرينى: مُنظِّمات النمو النباتى بين «الخطأ والصواب»
- دينا أبوالمجد تكتب: الجمهورية الجديدة.. ثورة زراعية غير مسبوقة
- قرارات السياسة النقدية الناجحة تدعم رفع البنوك حدود الصرف على البطاقات الائتمانية
- «الأهلى» و«ماستركارد» يتعاونان لتحسين الخدمات الرقمية المدعمة بالذكاء الاصطناعى
- بنكا مصر و«CIB» يمنحان «سوديك» تمويلاً بـ4.14 مليار جنيه
- اتفاقية تمنح «فورى» حصة 80% فى مبنى «سفريكو» الإدارى
- جرمين عامر تكتب: الإنفلونسر.. إسفنجة المعرفة
- د. محمد صلاح البدرى: عمر أفندى.. رحلة الزمن الجميل!
- أشرف غريب: أعظم ما فى تجربة سيد درويش
- بلال الدوى: خطة الأمريكان لتفريغ «غزة» من سكانها
- على الفاتح: تداعيات التطبيع المصرى التركي!
- خالد ناجح: كل عام ومصر بخير
- محمد مصطفى أبوشامة: ذكرى «أوسلو».. وخيار الحرب
- صاروخ «السعيد».. الزمالك يفتتح «الكونفيدرالية» بالفوز على الشرطة الكينى
- الدفاع عن اللقب.. الأهلى ضيفاً على جورماهيا الكينى فى ذهاب دور الـ32 لأبطال أفريقيا.. و«عطية» ينتظر الفرصة
- ضربة البداية.. المصرى يواجه الهلال الليبى بملعبه فى أول خطوة بمشواره الأفريقى
- يوم أوروبى ساخن جداً.. ديربى لندن وكتالونيا يرفعان شعار التحدى.. وغموض موقف مصطفى محمد
- خالد ميرى: أرض الألغام.. واحة للأحلام
- أحزان في الوسط الفني لرحيل «ناهد رشدي» في ذكرى ميلادها.. وداعا سنية
- شارك بـ«أريان 6».. «لؤى» يبحر فى علوم الفضاء بسرعة «الصاروخ»
- «يا حلاوة».. الحمصية والملبن على مائدة السياح
- بالأناشيد والتواشيح.. نازحو غزة يحتفلون بالمولد: ربنا ما يقطعها عادة
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: الوطن دائما قبلة الشرفاء والدفاع عنه استباق الخيرات.. فيديو
أكد الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أنه لا بد يكون هناك قبلة للأشخاص في الانتماء ولا يوجد قبلة للشرفاء إلا الوطن والوطن قبلة الشرفاء، قائلا: "لا نتكلم على قبلة الصلاة فهذه قضية محسومة وانتهت بتشريع قرآني ولكن نتكلم على القبلة الفكرية والسياسية والانتماء للوطن".
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة خاصة تحت عنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء : " أود أن أوضح للناس أكثر، عندما نتحدث عن القبلة، لا ينبغي أن نقتصر على الاتجاه في الصلاة فقط، فقد ذكر الله تعالى في القرآن الكريم: 'ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات'، هذا يعني أن مفهوم القبلة أوسع من مجرد الاتجاه في الصلاة، بل يمتد ليشمل مختلف جوانب حياتنا اليومية."
وأضاف الجندي: "من هنا، يجب أن نفهم أن القبلة ليست مقتصرة على الصلاة فقط، بل تشمل كل عمل خيري أو تطوعي نقوم به، نحن بحاجة إلى قبلة حقيقية في حياتنا، قبلة ترتبط بوطننا، الذي هو قبلة الشرفاء، فلا مكان للشرفاء إلا في حب الوطن والانتماء إليه."
وتابع: "عندما نتحدث عن استباق الخيرات، فهذا لا يقتصر على مساعدات مالية أو أعمال خيرية فقط، بل يشمل كل شيء منها الدفاع عن الوطن، والتأكيد على ثوابتنا الوطنية، الوطن هو قبلة الشرفاء، ويجب أن نكون دائمًا مستعدين للانتماء له والعمل من أجل تحقيق مصالحه العليا".