طريقة عمل حلي الليمون بالحليب المكثف بدون عجين أو خبز
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
تارت الليمون مع الحليب المكثف هي حلوي مثالية فالليمون هو أحد المكونات المستخدمة على نطاق واسع في صناعة الحلويات منذ العصور الوسطى وهو رائع ومميز لرائحته المنعشة والحمضية
المقادير اللازمة
370 جم حليب مكثف
200 مل كريمة خفق
200 مل حليب
150 مل عصير ليمون
175 جرام من شرائح البسكويت
طريقة العمل
ضعي ورق شفاف داخل صينية دائرية سهلة الفتح
ثم ضعي غلاف بلاستيكي حول جوانب القالب
ضعي الحليب المكثف والحليب والكريمة في وعاء وحركي قليلاً
ثم أضيفي عصير الليمون واخلطيهم شيئًا فشيئًا حتي يتكاثف الخليط
ضعي بسكويت داخل الصينية
ثم وزعي جزءًا من الكريمة الباردة عليه
شكلي 4 طبقات من البسكويت مع الكريمة
برديها لمدة 6 ساعات على الأقل في الثلاجة
ثم تخرج ويقدم التارت بارداً
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
طريقة بسيطة للسفر عبر الزمن!
#سواليف
كشف #علماء_الفلك عن حقيقة مذهلة مفادها أن البشر يقومون بشكل منتظم بما يمكن اعتباره شكلاً من أشكال #السفر_عبر_الزمن، وذلك بمجرد النظر إلى #النجوم في السماء ليلاً.
ووفقاً لبيان صادر عن جامعة كورنيل، فإن الضوء المنبعث من #النجوم_البعيدة يستغرق سنوات ضوئية طويلة ليصل إلى الأرض، مما يعني أن ما نراه في السماء اليوم هو في الواقع صورة من الماضي السحيق لتلك الأجرام السماوية.
وأوضح الدكتور مايكل بويل، أستاذ الفلك في جامعة كورنيل، أن “الضوء القادم من أبعد النجوم المرئية بالعين المجردة قد انطلق قبل آلاف السنين، بينما الضوء الذي تلتقطه التلسكوبات الحديثة قد يكون انطلق قبل مليارات السنين”.
مقالات ذات صلةوتشير البيانات الفلكية إلى أن نجم “ذنب الدجاجة” الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة يبعد حوالي 2600 سنة ضوئية، مما يعني أن الضوء الذي نراه اليوم غادر النجم في القرن السادس قبل الميلاد تقريباً. أما نجم “إيتا كاريناي” البعيد 7500 سنة ضوئية، فيظهر لنا كما كان في العصر الحجري الحديث.
ومن أكثر الأمثلة إثارة للدهشة مجرة أندروميدا، التي تبعد 2.5 مليون سنة ضوئية، حيث نراها اليوم كما كانت عندما كان أسلافنا من البشر الأوائل يتطورون على الأرض.
وقد أثار اكتشاف نجم “إيريندل” عام 2022 اهتماماً خاصاً بين علماء الفلك، حيث يبعد هذا النجم حوالي 28 مليار سنة ضوئية، مما يجعله نافذة نادرة على الكون المبكر جداً.
ويؤكد الخبراء أن هذه الظاهرة الفلكية توفر للبشرية وسيلة فريدة لدراسة تاريخ الكون، حيث تعمل السماء الليلية كآلة زمن طبيعية تتيح لنا رؤية الماضي البعيد دون الحاجة إلى أي تقنيات متقدمة.
ويضيف العلماء أن التطور المستمر في تقنيات الرصد الفلكي قد يمكننا في المستقبل من الحصول على صور أكثر دقة للماضي الكوني، مما قد يساعد في كشف العديد من أسرار نشأة الكون وتطوره.