تعرف على آخر تطورات فرص الأمطار في المملكة الأيام القادمة (تفاصيل)
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
#سواليف
بدأت المملكة مع نهار اليوم السبت، بالتأثر بكتلة هوائية معتدلة الحرارة ناتجة من تعمق #كتلة_هوائية_باردة نحو جنوب شرق القارة الأوروبية، حيث تشير أحدث الخرائط الجوية إلى تأثر منطقة #شرق_المتوسط وبلاد الشام بامتداد هذه الكتلة الباردة على شكل كتلة هوائية معتدلة #الحرارة ورطبة.
تزايد تأثر المملكة الأحد والإثنين بالكتلة المعتدلة
وقال المتنبئون الجويون في “طقس العرب”، أن آخر البيانات الجوية تشير إلى استمرار تعمق الكتلة الهوائية المعتدلة تدريجياً نحو المملكة نهار يوم غد الأحد ويوم الإثنين، بحيث توالي درجات الحرارة انخفاضها لتنخفض بشكل طفيف نهار الأحد بينما يطرأ انخفاض آخر على درجات الحرارة يوم الإثنين، لتصبح #الأجواء معتدلة نهاراً في مختلف المناطق ولطيفة في المرتفعات الجبلية العالية، وتزداد برودة الأجواء ليلاً وفي الصباح الباكر بحيث تصبح بحاجة لارتداء ملابس أكثر دفئاً خاصة للأطفال وكبار السن.
الكتلة المعتدلة تترافق مع فرص للأمطار في هذه المناطق
ويتوقع بمشيئة الله مع تزايد تعمق الكتلة المعتدلة فجر وصباح يوم الأحد أن تتهيأ الفرصة لهطول زخات متفرقة في أجزاء محدودة من المناطق الشمالية، بينما يتوقع مع ساعات فجر وصباح يوم الاثنين أن تندفع سحب منخفضة نحو المملكة بشكل أكبر بفعل تشكل ضغط سطحي منخفض إلى الشمال الغربي من جزيرة قبرص يدفع بتيارات غربية رطبة تعمل بمشيئة الله على هطول #زخات متفرقة من #الأمطار في أجزاء محدودة من شمال ووسط المملكة وربما بعض المرتفعات الجنوبية الغربية.
وكملخص عام هذه المناطق المشمولة بفرص زخات الأمطار خاصة فجر وصباح الإثنين :
يتوقع أن تشمل فرص الأمطار أجزاء محدودة من شمال ووسط المملكة، وتشمل أجزاء من محافظة إربد وعجلون وجرش وأجزاء من مرتفعات محافظة البلقاء وغرب العاصمة عمان.
قد تشمل فرص زخات الأمطار بعض مرتفعات جنوب غرب المملكة بشكل محدود.
لا يتوقع أن تكون الأمطار غزيرة ولا تشمل كافة مناطق المملكة وتكون بطابع جغرافي أكثر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتلة هوائية باردة شرق المتوسط الحرارة الأجواء زخات الأمطار
إقرأ أيضاً:
عسيري: نشاط الفيروسات التنفسية في المملكة أعلى هذه الأيام
أميرة خالد
أكد استشاري الأمراض المعدية، الدكتور عبدالله بن مفرح عسيري، أن نشاط الفيروسات التنفسية خاصة الإنفلونزا في المملكة أعلى هذه الأيام مقارنة بالفترة ذاتها العام الماضي.
وأضاف الدكتور عبدالله عسيري، أنه “إلا أن معدل التنويم و المرض الشديد والوفيات أقل بشكل واضح. المختلف هذه العام هو الاقبال المبكر على التحصينات و التغطية الجيدة للفئات عالية الخطورة”.
وتابع: “لا يزال الوقت متاح للحصول على الحماية من هذه الفيروسات، اللقاحات متوفرة في الرعاية الأولية بموعد أو بدونه”.