صراحة نيوز – اكتشف علماء تحت المياه الفيروزية لبحيرة أوخريد “لؤلؤة البلقان” التي تقع على الحدود بين جنوب غرب جمهورية مقدونيا وشرق ألبانيا ما قد يكون واحدًا من أقدم المجتمعات المستقرة في أوروبا.

ويحاول علماء حل لغز سبب حمايتها خلف قلعة من المسامير الدفاعية، في الوقت الذي يعتقد علماء الآثار أن امتدادًا من الشاطئ الألباني للبحيرة استضاف في السابق مستوطنة من منازل متينة منذ حوالي 8 ألاف عام، ما يجعلها أقدم قرية على ضفاف البحيرة في أوروبا تم اكتشافها حتى الآن.

ويرجع تاريخ الكربون المشع للموقع إلى ما بين 6000 و 5800 قبل الميلاد.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن منوعات مال وأعمال عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات اخبار الاردن منوعات مال وأعمال عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

جاسوس إيراني وراء اكتشاف إسرائيل مكان تواجد نصرالله

ذكرت صحيفة "لو باريزيان" Le Parisien الفرنسية، السبت، نقلا عن مصادر أمنية لبنانية بأن إسرائيل حصلت على معلومات حساسة من خلال عميل إيراني، أشارت إلى وجود الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله في الضاحية الجنوبية لبيروت قبيل اغتياله يوم الجمعة الماضي.

ووفقًا لهذه المعلومات، قامت إسرائيل بشن ضربات جوية على المنطقة، ما أدى إلى مقتل نصرالله.

وبحسب "لو باريزيان"، فإن المفاجأة الأكبر في عملية اغتيال نصرالله تكمن في الدور الذي لعبه العميل الإيراني، إذ تمكن هذا الجاسوس من اختراق الدائرة الداخلية لحزب الله وإيصال معلومات دقيقة حول تحركات نصرالله الذي كان في بيروت يوم الجمعة للمشاركة في جنازة محمد سرور المسؤول في حزب الله.

وأضافت الصحيفة بأن نصرالله كان يصطحب معه في سيارته يوم اغتياله نائب قائد فيلق القدس في لبنان، وبأنه كان موجودًا بعمق 30 مترا تحت الأرض لحظة الاغتيال.

ويُعتقد أن هذا الاختراق الذي قام به العميل الإيراني هو ما ساعد الإسرائيليين في توقيت الهجوم بدقة شديدة لضمان وجود نصر الله في المجمع السكني في حارة حريك لحظة القصف، وفقا للصحيفة الفرنسية.

وأكد حزب الله المدعوم من إيران وحليف حركة حماس في الحرب في قطاع غزة، السبت مقتل أمينه العام حسن نصرالله في غارة إسرائيلية عنيفة في ضاحية بيروت الجنوبية معقل الحزب.

وغداة هجوم حركة حماس غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر الذي أدى إلى اندلاع حرب مدمّرة في قطاع غزة، فتح حزب الله من لبنان ما سماه "جبهة إسناد" لغزة. ويتبادل يوميا إطلاق النار مع إسرائيل، ما أدى إلى نزوح عشرات آلاف السكان من جانبي الحدود.

إلا أن إسرائيل بدأت حملة قصف عنيفة وفتاكة منذ الاثنين بعد قرار بتركيز عملياتها في الجبهة الشمالية. وكان الحزب أكّد أنه لن يوقف هجماته "حتى انتهاء العدوان على غزة".

كما سمحت المعلومات الاستخباراتية للطيارين الإسرائيليين بحساب الزوايا التي يجب أن تضرب بها القنابل، والارتفاع الذي يجب إطلاقها منه، للوصول إلى الجزء من المخبأ حيث يوجد نصر الله.

يذكر أن مواقع إسرائيلية كانت نشرت أن العملية التي أطلق عليها الإسرائيليون اسم "النظام الجديد"، نفّذت بينما كان كبار ضباط حزب الله في المقر يشاركون في تنسيق العمليات ضد إسرائيل.

وبدأ الهجوم بعد إسقاط طائرات سلاح الجو 80 قنبلة خارقة للتحصينات من نوع "هايفي هايد" MK84 حيث تزن الواحدة طنًا، حسب تقرير لـ "هيئة البث الإسرائيلية".

فيما كل قنبلة قادرة على اختراق التحصينات بعمق يراوح ما بين 50 إلى 70 مترًا تحت الأرض.

مقالات مشابهة

  • بعد 70 يومًا من دفنه أسفل السرير.. الطب الشرعي يستخرج جثمانه
  • جاسوس إيراني وراء اكتشاف إسرائيل مكان تواجد نصرالله
  • الأوبرا: قرب نفاد تذاكر بحيرة البجع لفرقة باليه سان بطرسبرج الروسية
  • وكيل «أصول الدين»: الحركات الإلحادية تظهر وقت ضعف المجتمعات
  • حريق يلتهم أحد أقدم أسواق مدينة جدة
  • مصرع عجوز أسفل عجلات سيارة نقل بطما
  • بعد قرن من البحث.. اكتشاف خلية مختبئة في الفئران تُسرع التئام الجروح
  • حبس المتهمين بالتنقيب عن الآثار أسفل عقار بدار السلام
  • متحدث جيش الاحتلال: حزب الله كانت لديه خطة للتسلل إلى المجتمعات الإسرائيلية وقتل وخطف الإسرائيليين
  • إعلام إسرائيلي: مقتل ابنة حسن نصرالله في هجوم الضاحية