الباعور: تبادلت ووزير خارجية مالطا علاقاتنا التاريخية
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أجرى المكلف بتسيير شؤون ديوان وزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الدبيبة، الطاهر الباعور اليوم السبت اتصالاً هاتفياً مع وزير خارجية جمهورية مالطا إيان بورج.
بحسب بيان الباعور، استُعرض الجانبان خلال الاتصال العلاقات الثنائية التاريخية التي تربط البلدين الصديقين، ومستجدات الأوضاع على الساحتين المحلية والدولية؛ وأهمية دعم الجهود الرامية إلى تعزيز الاستقرار في البلاد، حيث تم التأكيد على مواصلة التنسيق والتشاور السياسي وتبادل الرؤى، حيال القضايا والمواضيع ذات الاهتمام المشترك.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
اجتماع لمناقشة آلية ترميم المباني التاريخية والآيلة للسقوط
أعلنت وزارة الإسكان في حكومة الوحدة الوطنية، أنه تم اليوم السبت، عقد اجتماع في مقر شركة مجموعة اليقين القابضة، ضمّ ممثلين عن المؤسسات المعنية بالمعالم السياحية والمباني التاريخية والآيلة للسقوط، بهدف وضع آلية عمل مشترك بين كافة الجهات المعنية، لإعداد الدراسات اللازمة لترميم وصيانة واستثمار المباني التاريخية والآيلة للسقوط في قلب مدينة طرابلس.
وجاء انعقاد هذا الاجتماع في إطار مبادرة “عودة الحياة” التي أطلقها دولة رئيس حكومة الوحدة الوطنية، وقد ناقش الحضور السبل المثلى لتحقيق هذه الأهداف وإعادة الرونق لهذه المباني التاريخية.
حضر الاجتماع وكيل وزارة الإسكان لشؤون المناطق المتضررة، عبد المولى اعظومة بتكليف من وزير الإسكان والتعمير السيد أبوبكر الغاوي.
شارك في الاجتماع كلٌّ من وزير السياحة والصناعات التقليدية، ورئيس جهاز تطوير مدينة طرابلس، ومدير إدارة الشؤون الفنية بجهاز إدارة المدن التاريخية، ومدير إدارة التسويق والاستثمار بجهاز إدارة المدن التاريخية، ومدير عام مصرف الاستثمار العربي الإسلامي.
كما شهد الاجتماع مداخلة قيّمة عبر تقنية الاتصال المرئي (زوم) من غرفة التجارة الإيطالية، تركزت حول سبل ترميم وصيانة المباني التاريخية والآيلة للسقوط.
وجاء انعقاد هذا الاجتماع في إطار مبادرة “عودة الحياة” التي أطلقها دولة رئيس حكومة الوحدة الوطنية، بهدف وضع آلية عمل مشترك بين كافة الجهات المعنية، لإعداد الدراسات اللازمة لترميم وصيانة واستثمار المباني التاريخية والآيلة للسقوط في قلب مدينة طرابلس. وقد ناقش الحضور السبل المثلى لتحقيق هذه الأهداف وإعادة الرونق لهذه المباني التاريخية.