مي فاروق بعد حفلها بالسعودية: شكرًا من قلبي للهئية العامة للترفيه وشكرًا لـ معالي المستشار تركي آل الشيخ على التكريم الكبير
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
حرصت الفنانة مي فاروق على تقديم الشكر لجمهورها والهيئة العامة لترفيه معالي المستشار تركي آل الشيخ وغيرهم من الأشخاص بعد إحياء حفل القصيم ليلة أمس.
وقالت مي فاروق على مسرح جامعة القصيم: لازم أشكركم من قلبي على وجودكم وتشريفكم وإن شاء الله تطلعوا من الحفلة مبسوطين، لأن إسعادكم مسؤولية في رقبتي.
إلى من قدمت مي فاروق رسالة شكر؟
وأضافت: "شكرًا من قلبي للهئية العامة للترفيه، وشكرًا لـ معالي المستشار تركي آل الشيخ على التكريم الكبير والجولة اللي دي أول حفلاتها، وشكرًا لـ كل الأساتذة اللي تعبوا معايا على الحفلة والمايسترو الرائع يحيى الموجي".
وفي سياق منفصل، احتفلت الفنانة مي فاروق بتصدرها تريند مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك شاركت بصورة لها من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير" إنستجرام "، وأرفقت بتعليق قائلًا: "شكرا لكل جمهوري في العالم وكل القائمين على هذا الحفل رقم واحد على التويتر ومنصات التواصل الاجتماعي.
مي فاروق تفاجئ جمهورها بهذا الخبر
وعلى صعيد آخر، كشفت الفنانة مي فاروق عن استعداد ها لطرح أغنية قريبًا مع الملحن محمد رحيم وهي من كلمات الشاعر خالد أمين، ومن ثم تطرح بعدها أغنية أخرى تتعاون خلالها مع الملحن مدين، مؤكدةً أنها ستطرح خلال الفترة المقبلة أعمالًا خاصة بها.
والجدير بالذكر آخر أعمال مي فاروق أغنية بتفتكرني بالتعاون مع عمرو مصطفى، والذي تصدرت التريند فور نزولها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مي فاروق الجمهور السعودي تريند تويتر تركي آل الشيخ
إقرأ أيضاً:
صندوق النقد العربي: قطاع المالية في الجزائر يتميز بالإنفاق الكبير لدعم الاستقرار الاقتصادي
نشر صندوق النقد العربي، في تقرير أصدره بعنوان آفاق الاقتصاد العربي 2024، يتميز قطاع المالية العام في الجزائر بالإنفاق الكبير لدعم الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، ويكشف تحليل المالية العامة في الجزائر للفترة 2023-2025 عن مزيج من التوسع المالي، مع حذر تجاه هذا التوسع على المدى المتوسط مدعوماً بعدد من الإصلاحات الاستراتيجية وجهود التنويع الاقتصادي واتسع عجز الموازنة في عام 2023 ليصل إلى نحو 16.4 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي.
وأضاف التقرير أن خطط الميزانية لعام 2024 تشير إلى استمرار التوسع المالي مع زيادات كبيرة في الأجور العامة والتوظيف، لا سيما في التعليم والرعاية الصحية، ما سيؤدي إلى تزايد العجز سنتي 2024 و 2025 إلى حوالي 17 بالمئة، وعلى الرغم من هذا العجز فإن مستويات الدين العام تظل تحت السيطرة، حيث تشير البيانات الأولية إلى أن نسبة إجمالي الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي قد بلغت 47.3 بالمائة في سنة 2023 وتلعب الإيرادات من المواد الهيدروكربونية دورًا كبيرًا في التوازن المالي بالجزائر حيث تساهم بشكل كبير في دخل الحكومة.
و أشار التقرير إلى أن الجزائر تبنت عدداً من الإصلاحات المتعلقة بالمالية العامة، من ذلك إعداد قانون المالية استناداً إلى القانون العضوي (15-18) الذي يكرس مبدأ الانتقال من ميزانية الوسائل إلى ميزانية الأهداف، وتبني الرقابة القبلية للإنفاق من خلال إدراج مبادئ ترتبط بممارسة رقابة الميزانية وتقوم على أساس تدابير مرنة، منها جعل المراقب الميزانياتي مستشارا ماليا للسلطات الآمرة بالصرف، تسهيلا لإجراءات المصادقة على النفقات العمومية، كما صدر قانون الصفقات العمومية الذي سمح بإرساء إطار قانوني يضمن شفافية أكثر وعدالة أكبر، وتأسيس المجلس الوطني للصفقات العمومية الذي يضمن انتقاء العروضذات المزايا الأكبر لإنجاز المشاريع العمومية التنموية في أحسن الظروف المالية والاقتصادية.