مفاجأة صادمة بشأن مستقبل ثنائي الهلال مع منتخب صربيا
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
نواف السالم
بات مستقبل ثنائي نادي الهلال سيرغي سافيتش وألكساندر ميتروفيتش مع منتخب هما الصربي غير معلوم ، بعد تصريحات المدرب دراغان ستويكوفيتش .
وألقى ستويكوفيتش بعد تعادله أمام إسبانيا بنتيجة 0-0 ، ضمن منافسات الجولة الأولى من دوري الأمم الأوروبية ، باللوم على بعض اللاعبين ، كما أشار إلى تهرب البعض الآخر من الانضمام للمنتخب ، وذلك بعد نشر حساب الهلال لصورة ميتروفيتش وسافيتش خلال تدريبات الزعيم .
ومن جانبه ، كشف المدرب الصربي، ميلوفان تشوريتش، الصديق العزيز لـ”ستويكوفيتش”، أن هناك حديثًا دار بينهما حول هذه الأزمة، موضحًا : “لقد تحدثت إلى دراغان حول هذا الموضوع ، لن يتصل ببعض اللاعبين بعد الآن ، ميتروفيتش وسيرغي على وجه الخصوص”.
وأشار تشوريتش في تصريحاته لموقع «sportsport» الصربي، أن التصرف الأخير لثنائي الهلال لم يُعجبه على الإطلاق، وتابع المدرب السابق لفرق الشباب الصربية: “لقد هربا عندما كان من المهم تحقيق نتيجة ، أكرر، أعرف ما سيفعله ستويكوفيتش، وهذه مهمة صعبة تقع على عاتقه” .
والجدير بالذكر أن ميتروفيتش هو الهداف التاريخي لمنتخب صربيا برصيد 58 هدفًا سجلهما خلال 95 مباراة ، كما أن سافيتش من أبرز اللاعبين الصربيين في السنوات الماضية، ويمتلك في رصيده 54 مباراة دولية، سجل خلالها 9 أهداف .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ثنائي الهلال منتخب صربيا ميتروفيتش
إقرأ أيضاً:
صورة كاسترو في الرياض تفتح باب الجدل بشأن منصب المدرب
ماجد محمد
أشعلت صورة انتشرت على منصة إكس، تظهر المدرب البرتغالي لويس كاسترو، المدير الفني السابق لنادي النصر، وهو يتواجد في العاصمة الرياض، شرارة جدل واسع بين جماهير العالمي.
جاء ذلك في الوقت الذي يعاني فيه الفريق النصر من تذبذب في المستوى تحت قيادة المدرب الإيطالي ستيفانو بيولي، مما دفع الجماهير إلى مقارنة بين المدربين السابق والحالي.
أعادت صورة كاسترو في الرياض إلى الأذهان الفترة التي قضاها المدرب البرتغالي مع النصر، والتي حقق فيها بعض النجاحات، مما دفع بعض الجماهير إلى المطالبة بعودته لتدريب الفريق.
ويرى هؤلاء أن كاسترو يتمتع بخبرة كبيرة في دوري روشن، وأنه قادر على إخراج الفريق من محنته الحالية.
من جهة أخرى، يرى البعض الآخر أن عودة كاسترو ستكون خطوة إلى الوراء، وأن النادي بحاجة إلى وجه جديد لتغيير الأجواء وإدخال أفكار تكتيكية جديدة.
ويواجه المدرب بيولي ضغوطًا كبيرة بعد الخروج من كأس خادم الحرمين الشريفين، وهي البطولة التي كان وصيفا لها في النسخة الماضية.