من هو رئيس وزراء سوريا الجديد؟.. حاصل على دكتوراه من جامعة عين شمس
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أعلن الرئيس السوري بشار الأسد، وفقا لوكالة الأنباء السورية (سانا)، تكليف محمد غازي الجلالي بتشكيل الحكومة السورية الجديدة.
من هو محمد غازي الجلالي؟وعرضت الوكالة السورية معلومات عن الجلالي عقب تعينه من بشار الأسد، وتأتي كالتالي:-
1- وُلد الجلالي في دمشق عام 1969.
2- شغل منصب وزير الاتصالات والتقنية من أغسطس 2014 إلى يوليو 2016.
3- نائب وزير الاتصالات والتقنية من مايو 2008 إلى أغسطس 2014.
4- كما عمل أستاذا مشاركا ورئيس الجامعة السورية الخاصة (SPU) منذ سبتمبر 2023، ورئيس مجلس أمناء صناع الجودة العرب منذ أبريل 2019.
الجلالي حاصل علي شهادات أكاديمية عديدةحصل محمد غازي الجلالي على مجموعة متنوعة من الشهادات الأكاديمية في مجال الهندسة:
دكتوراه في الاقتصاد الهندسي: من جامعة عين شمس بالقاهرة، عام 2000.
ماجستير في علوم الهندسة المدنية: من جامعة عين شمس بالقاهرة، عام 1997.
دبلوم دراسات عليا في الهندسة المدنية: من جامعة دمشق، عام 1994.
إجازة في الهندسة المدنية: من كلية الهندسة المدنية بجامعة دمشق، عام 1992.
والجلالي كان مستشار وخبير في العديد من الأعمال لصالح القطاعين العام والخاص في سورية، كما شارك في العديد من المشروعات الهندسية الكبرى في سورية، بالإضافة إلى تنفيذ العديد من الدورات التدريبية في بعض المجالات الاقتصاد الهندسي وإدارة العقود الهندسية والتحكيم الهندسي وإدارة المشاريع الهندسية في سورية وبعض الدول العربية مع تقديم العديد من الأوراق والأبحاث في المؤتمرات وورشات العمل في سورية وبعض الدول العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجلالي سوريا بشار الأسد الرئيس السوري الهندسة المدنیة العدید من فی سوریة من جامعة
إقرأ أيضاً:
السيسي ورئيس وزراء بريطانيا يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا وليبيا والسودان والصومال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث الرئيس السيسي ورئيس وزراء بريطانيا الأوضاع في سوريا وليبيا والسودان والصومال، وسبل إستعادة الإستقرار في تلك الدول وحماية سيادتها واستقلالها، والجهود المصرية في هذا الصدد
وتلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، إتصالاً هاتفياً اليوم من "كير ستارمر" رئيس وزراء المملكة المتحدة.
تناول الإتصال تطورات الأوضاع الإقليمية، حيث إستعرض الرئيس الجهود المصرية لتنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الرهائن والمحتجزين وإنفاذ المساعدات الإنسانية الى أهالي القطاع.
وأكد الرئيس ورئيس الوزراء البريطاني على ضرورة سرعة البدء في عملية إعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير أهالي القطاع، لما سوف يترتب على ذلك من إستعادة الإستقرار الإقليمي،
وشدد الرئيس في هذا السياق على أن إقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تعتبر الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في الشرق الأوسط.