«كان الحشد كهربائيا».. تعليق رامي صبري على حفله الأخير بـ الساحل الشمالي (صور)
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أعرب الفنان رامي صبري، عن سعادته بحفله الأخير، الذي أحياه مساء أمس الجمعة، في مراسي بالساحل الشمالي، وسط حضور جماهيري كبير.
ونشر رامي صبري عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، مجموعة صور من الحفل، وعلق قائلا: «اختتم موسم صيف 2024 بليلة لا تنسى في مارينا مراسي الساحل الشمالي، كان الحشد كهربائيًا وكانت أجواء لا مثيل لها، نراكم في العام المقبل».
A post shared by Ramy Sabry (@ramysabry8)
ألبوم أنا جامد كده كده لـ رامي صبريألبوم «أنا جامد كده كده»، لـ رامي صبري، يضم عددا من الأغاني من بينهم الأغنية الرسمية التي تحمل نفس اسم الألبوم، وهي من كلمات تامر حسين، وألحان رامي صبري، وتوزيع جلال الحمداوي، وأغنية «كداب» كلمات عمرو المصري، وألحان وتوزيع عمرو الخضري، وأغنية «على بالي» كلمات مصطفى مدكور، وألحان محمد على ورامي صبري، وتوزيع محمد يسري.
وتأتي أغنية «كنا معديين» من كلمات عليم، وألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع عمرو الخضري، ميكس وماستر: عمرو الخضري، وأغنية «فيها إيه» من كلمات محمد عاطف، وألحان رامي صبري، وتوزيع أسامة الهندي، وأغنية «ما بتحصليش كتير» كلمات تامر حسين، وألحان رامي صبري، توزيع موسيقي أسامة الهندي.
اقرأ أيضاً«تستحق نجاح أكبر مما حققته».. عزيز الشافعي يشيد بأغنية «ولسه ياما» لـ رامي صبري |فيديو
«دايما في ضهري ويهمه نجاحي».. رامي جمال يوجه رسالة لـ رامي صبري
رامي صبري عن حفله في الساحل الشمالي: «كانت غير حقيقية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رامي صبري جديد رامي صبري الفنان رامي صبري حفل رامي صبري حفلات رامي صبري البوم رامي صبري ألبوم أنا جامد كده كده لـ رامي صبري حفل رامي صبري في الساحل الشمالي البوم رامي صبري الجديد لـ رامی صبری
إقرأ أيضاً:
إعلان دول الساحل تأييد المبادرة الملكية الأطلسية.. ضربة معلم في توقيت دبلوماسي مدروس
زنقة 20 | الرباط
في إطار المبادرة الدولية التي أطلقها سنة 2023 لتسهيل وصول دول الساحل إلى المحيط الأطلسي، ستقبل محمد السادس أول أمس بالرباط وزراء خارجية مالي والنيجر وبوركينا فاسو، وهي الدول الثلاث المتحدة في تحالف دول الساحل.
خلال هذا اللقاء، قدم وزراء الخارجية الثلاثة المالي عبد الله ديوب، والنيجيري باكاري ياوو سانغاري، والبوركيني كاراموكو جان ماري تراوري، للملك محمد السادس تقريرا حول العملية المؤسساتية لاتحاد الساحل، الذي تم إنشاؤه في سبتمبر 2023 بهدف تعزيز ديناميكية جديدة للتعاون تكون أكثر مساواة وأقل اعتمادا على الشركاء الغربيين التاريخيين، وفي مقدمتهم فرنسا، في مواجهة التحديات المشتركة مثل الأمن والتنمية والاستقلال الطاقي.
وأعرب المسؤولين الأفارقة الثلاثة عن تقديرهم للملك محمد السادس على التزامه بدعم التنمية الإقليمية والمبادرات الرامية إلى تعزيز اقتصاد الساحل، مؤكدين التزامهم المشترك بدعم “المبادرة الأطلسية” للملك محمد السادس وهو مشروع يهدف إلى تسهيل الوصول إلى المحيط الأطلسي بالنسبة لدول الساحل الحبيسة، بما في ذلك تشاد، فضلا عن تعزيز التنمية الساحلية وتحسين التبادل التجاري بين هذه الدول.
وأكد هؤلاء التزامهم بالعمل بشكل منسق مع المغرب لتسريع تنفيذ المبادرة بروح الشراكة الاستراتيجية وتعزيز التكامل الإقليمي.
تم تقديم المبادرة الأطلسية لأول مرة من قبل الملك محمد السادس في ديسمبر 2023 ، و خلال اجتماع في مراكش، جمع وزراء الخارجية الثلاثة الأعضاء ونظيرهم من تشاد استعرض وزير الخارجية ناصر بوريطة المشروع وزود الدول الأربع بمعلومات حول البنية التحتية التي يتوفر عليها المغرب من طرق وموانئ (طنجة المتوسط، الداخلة الأطلسي) والسكك الحديدية، بهدف تسهيل وصولها إلى الأطلسي وتعزيز التنمية المتكاملة للمنطقة.
وأعربت الدول المشاركة عن دعمها لإنشاء “فرق عمل” مناسبة لتنفيذ المبادرة، حيث تحدد كل منها أولوياتها الخاصة، و بالتالي فإن اللقاء الذي عقد أمس الثلاثاء ، هو الثاني الذي يعقده المغرب حول هذا الموضوع، في إطار التقارب التدريجي مع دول الساحل و تعزيز نفوذ المملكة في المنطقة والحد من نفوذ الجزائر.
و اشارت تقارير الى أن النفوذ المغربي بدأ يتوسع شيئا فشيئا ، وهو ما ظهر حينما قاد المغرب مهمة إطلاق سراح أربعة ضباط استخبارات فرنسيين في ديسمبر الماضي، كانوا محتجزين منذ أكثر من عام في بوركينا فاسو، حيث اتهمهم الجيش الحاكم بالتجسس.
تحليلات ترى أن التقارب المغربي مع دول الساحل ، يستفيد من الأزمة المستمرة بين مالي والجزائر، والتي اندلعت في 24 أبريل الماضي، بعد أن أسقط الجيش الجزائري طائرة استطلاع مالية بدون طيار.
و قبل ذلك انهيار اتفاق الجزائر للسلام في يناير 2015، بين الحكومة المالية والمتمردين الطوارق بوساطة جزائرية.
و تتهم باماكو الجزائر باستضافة جماعات إرهابية مسلحة على أراضيها، وحتى في حالة حادثة الطائرة بدون طيار، حظي موقفها بدعم من أعضاء آخرين في تحالف دول الساحل – النيجر وبوركينا فاسو – الذين استدعوا سفراءهم من الجزائر. وأدت الأزمة أيضًا إلى إغلاق المجال الجوي بينهم.