رونالدو أول شخص يصل إلى مليار متابع على مواقع التواصل
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
وصل عدد متابعي النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو قائد النصر السعودي، على منصات مواقع التواصل الاجتماعي إلى أكثر من مليار متابع.
وبات رونالدو أول شخص في العالم يصل إلى مليار متابع على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن حطمت قناة "الدون" على "يوتيوب" أرقاما قياسية في فترة زمنية وجيزة.
واحتفى رونالدو، بعدد متابعيه على حساباته الرسمية عبر منصات التواصل الاجتماعي (فيسبوك وإكس وإنستغرام ويوتيوب وكويشو وويبو) الذي تجاوز حاجز المليار متابع، ونشر تصميما يوضح العديد من اللحظات البارزة في مسيرته مصحوبا بتعليق "مليار حلم، رحلة واحدة".
قال رونالدو في رسالة لمتابعيه: "صنعنا التاريخ، مليار متابع! هذا أكثر من مجرد رقم، إنه شهادة على شغفنا المشترك ودافعنا وحبنا للعبة وما هو أبعد من ذلك. من شوارع ماديرا إلى أكبر المسارح في العالم، كنت ألعب دائمًا من أجل عائلتي ولأجلكم، والآن يقف مليار منا معا. كنتم معي في كل خطوة على الطريق، خلال كل الصعود والهبوط. هذه الرحلة هي رحلتنا، وأظهرنا معا أنه لا توجد حدود لما يمكننا تحقيقه. شكرا لكم على ثقتكم ودعمكم وكونكم جزءا من حياتي. الأفضل لم يأت بعد، وسنستمر في الدفع والفوز وصنع التاريخ معا".
We’ve made history — 1 BILLION followers! This is more than just a number - it’s a testament to our shared passion, drive, and love for the game and beyond.
From the streets of Madeira to the biggest stages in the world, I’ve always played for my family and for you, and now 1… pic.twitter.com/kZKo803rJo
ويتوزع متابعو رونالدو الذين يبلغ عددهم مليارا على منصات إنستغرام (أكثر من 639 مليونا) وفيسبوك (170 مليونا) وإكس (113 مليونا) ويوتيوب (أكثر من 60 مليونا) وكويشو (أكثر من 9 ملايين) وويبو (أكثر من 7 ملايين).
وقبل أيام، صنع "صاروخ ماديرا" التاريخ، بعدما بات أول لاعب في تاريخ كرة القدم يسجل أكثر من 900 هدف (901) في مسيرته الكروية مع مختلف الأندية وكذلك منتخب البرتغال.
ويخوض رونالدو (39 عاما) موسمه الثالث في الدوري السعودي للمحترفين بعد توقيع على عقد حصل مقابله على 215 مليون دولار كراتب عام 2023.
كما تحتل أرباحه من الإعلانات خارج الملعب المرتبة الرابعة بين جميع الرياضيين النشطين، بـ60 مليون دولار. وجمع رونالدو 275 مليون دولار في عام 2023، أي أكثر من ضعف أي رياضي آخر باستثناء لاعب الغولف الإسباني جون راهم (203 مليون دولار).
ويعد رونالدو أيضا ثالث أعلى رياضي أجرًا على الإطلاق، إذ بلغ إجمالي أرباحه طوال حياته 1.92 مليار دولار، ومن المتوقع أن تتجاوز 2 مليار دولار بحلول نهاية العام، مما سيجعله ثالث رياضي يصل إلى هذا الرقم بعد الأميركيين مايكل جوردان (كرة السلة) وتايغر وودز (غولف).
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية البرتغالي رونالدو كرة القدم رونالدو البرتغال كرة القدم رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ملیار متابع ملیون دولار أکثر من
إقرأ أيضاً:
الأهل أم الجاني؟.. جدل واسع على منصات التواصل بعد عرض "تفتيش مفاجئ" حول دور الأسرة في حماية الضحايا.. وخبيرة تربوية: يجب بناء جسور الصداقة بين الأبناء والآباء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
خلال الأيام الماضية تداول رواد منصات التواصل الاجتماعي مناقشات واسعة حول الابتزاز الإلكتروني بعد عرض الحلقة الثالثة من مسلسل "في ساعته وتاريخه"، التي تحمل عنوان "تفتيش مفاجئ"، التي تناولت قصة مستوحاه من الحقيقة عن انتحار فتاه تم ابتزازها من قبل احد اقاربها، وتخاذل عنها أسرتها دون سماعها، مما ادى للنهاية المأساوية، فتناول المستخدمون مشاهد من الحلقة إلى جانب منشورات تسلط الضوء على الواقعة الحقيقية التي استوحت منها القصة، وعبّر الكثيرون عن استيائهم مما اعتبروه "الجاني الخفي" في هذه الحوادث، حيث ألقى العديد من الآراء باللوم الأكبر على الأهل والأقارب بدلاً من الجاني المباشر.
وأشار المستخدمون إلى أن تخاذل الأسرة ورفضها تصديق الضحية أو تقديم الدعم لها كان السبب الرئيسي وراء تدهور حالتها النفسية ووصولها إلى قرار الانتحار، هذا التفاعل أثار نقاشًا أوسع حول دور الأسرة والمجتمع في حماية الضحايا من الابتزاز الإلكتروني، مع مطالب بتكثيف التوعية ودعم الضحايا نفسيًا وقانونيًا لضمان عدم تكرار مثل هذه المآسي.
جهود الدولة المصرية في مكافحة الابتزاز الإلكترونيمصر اتخذت خطوات عديدة للتصدي لجرائم الابتزاز الإلكتروني وحماية المواطنين من آثاره الخطيرة، سواء على المستوى التشريعي أو التوعوي أو من خلال تعزيز الأمن السيبراني، وفيما يلي تفاصيل الجهود التي تبذلها الدولة:
الإطار القانونيقانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات (رقم 175 لسنة 2018)يُعتبر هذا القانون أحد الأدوات الأساسية التي تستعملها الدولة لمكافحة الابتزاز الإلكتروني، يفرض القانون عقوبات تصل إلى السجن المؤبد وغرامات تصل إلى 300 ألف جنيه على مرتكبي جرائم الابتزاز الإلكتروني، خاصة إذا ألحقت أضرارًا جسيمة بالضحايا.
خدمات الإبلاغ عن الجرائم الإلكترونيةخصصت وزارة الداخلية قنوات مباشرة للإبلاغ عن الابتزاز الإلكتروني، تشمل خطًا ساخنًا ورقمًا موحدًا (108) لتلقي البلاغات بسرية تامة، توفر الوحدة الدعم القانوني والنفسي للضحايا لضمان حمايتهم.
التوعية والتثقيفإطلاق حملات إعلامية توعوية بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عبر وسائل الإعلام والمدارس لتثقيف الشباب حول مخاطر الابتزاز الإلكتروني وكيفية التعامل مع التهديدات الرقمية.
دعم نفسي واجتماعي للضحاياتوفير مراكز استماع للضحايا في إطار شراكات بين وزارة التضامن الاجتماعي ومؤسسات المجتمع المدني، تساهم هذه المراكز في تقديم الدعم اللازم نفسيًا وقانونيًا للمتضررين.
بناء جسور الصداقة في الطفولةقالت الدكتورة (بثينة عبد الرؤوف) الخبيرة التربوية لـ(البوابة نيوز)، أنه من الضروري الاستماع للابناء و عدم التحفز لهم حتى يأتوا من تلقاء أنفسهم يحكوا و يسردوا ما يحدث لهم دون خوف، و هذا لا يمكن ان يحدث الا في وجود جسور صداقة بين الابناء و الاباء مبنية على الحكمة و التوجيه بهدوء، و لابد ان تكون علاقة الصداقة هذة منذ الطفولة وقبل دخول الابناء لمرحلة المراهقة، لأن حينها تكون من الصعب جدا إقامة صداقة في هذا السن الذي يتميز بالتمرد و العند لدى الجنسين.
وأكملت الدكتورة ( بثينة) أن دور الاباء هو توجيه البناء ونصحهم وإرشادهم وحتى عند معاقبتهم يجب ان يكون الهدف منه التقويم و الإصلاح لا لتنفيس عن الغضب، وذلك لإختيار العقاب الملائم دون خسائر، لذلك يجب على الاباء الاستماع للأبناء عند حدوث مشكلة للنهاية، دون إبداء رد فعل، حتى يستطيعوا حل المشكلة و دعم ابنائهم حتى و ان كانوا مخطئين.