الأسبوع:
2025-02-22@05:12:54 GMT

قبل بدء الدراسة.. نصائح لضبط ساعات النوم

تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT

قبل بدء الدراسة.. نصائح لضبط ساعات النوم

ضبط ساعات النوم.. تزامنا مع قرب بدء العام الدراسي الجديد 2024-2025، تزايد البحث من قبل الطلاب وأولياء الأمور عن طرق ضبط ساعات النوم في أيام الدراسة لتجنب الإرهاق والاستفادة من معظم الوقت طوال اليوم.

ضبط ساعات النوم

وتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص ضبط ساعات النوم وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

نصائح لضبط ساعات النوم نصائح لضبط ساعات النوم

- تحديد وقت واضح للنوم كل يوم.

- تجنب القيلولة.

- الابتعاد عن ضوء الشاشات.

- التوقف عن تناول الكافيين في المساء.

- تجنب ممارسة الرياضة قبل النوم مباشرة.

- التعرض إلى نور الصباح عقب الاستيقاظ مباشرة.

- تهيئة بيئة النوم.

- عدم الإسراف في تناول الطعام والشراب قبل النوم.

نصائح لضبط ساعات النوم عند الأطفال نصائح لضبط ساعات النوم عن الأطفال

ـ تقليل ساعات اللعب دون منعها.

ـ تقسيم الوقت، اللعب والدراسة والنوم والطعام وغيرها.

ـ تعويد الطفل على ساعة تنام فيها الأسرة بالكامل.

ـ تقليل الأطعمة والمشروبات التي يحددها الطبيب المعالج للحالة والتي تزيد من فرط الحركة ليلا.

اقرأ أيضاًلخفض الفاتورة وتقليل ساعات تخفيف الأحمال.. نصائح الاستخدام الأمثل للأجهزة الكهربائية

تصل للموت.. مخاطر ترك المدفأة في وضع التشغيل أثناء النوم

لو تليفونك مغيرش الساعة.. خطوات سريعة لضبط التوقيت الصيفي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ضبط ساعات النوم ساعات النوم النوم عن الأطفال

إقرأ أيضاً:

لماذا يتذكر البعض أحلامهم بوضوح بينما ينساها آخرون؟

يمن مونيتور/قسم الأخبار

يستيقظ البعض وهم يتذكرون أحلامهم بوضوح لدرجة أنهم قادرون على سرد أحداثها بالتفصيل، بينما يجد آخرون صعوبة في تذكر أي تفصيل منها.

وجدت بعض الدراسات أن النساء، أو الشباب، أو الأشخاص الذين يميلون إلى أحلام اليقظة، يميلون إلى تذكر أحلام الليل بشكل أفضل. لكن دراسات أخرى لم تؤكد هذه النتائج.

كما أن فرضيات أخرى، مثل تأثير السمات الشخصية أو القدرات المعرفية، لم تجد دعما كافيا من البيانات. وخلال جائحة “كوفيد-19″، جذبت ظاهرة الاختلافات الفردية في تذكر الأحلام اهتماما عاما وعلميا متجددا عندما تم الإبلاغ عن زيادة مفاجئة في تذكر الأحلام حول العالم.

وتسلط دراسة جديدة أجراها باحثون في مدرسة IMT للدراسات المتقدمة في لوكا، إيطاليا، الضوء على العوامل التي تؤثر على هذه الظاهرة التي تعرف بـ “استرجاع الأحلام”، أي القدرة على تذكر الأحلام عند الاستيقاظ، وتكشف عن السمات الفردية وأنماط النوم التي تشكل هذه الظاهرة.

وأُجريت الدراسة بالتعاون مع جامعة كاميرينو بين عامي 2020 و2024، وشملت أكثر من 200 مشارك تتراوح أعمارهم بين 18 و70 عاما، حيث قاموا بتسجيل أحلامهم يوميا لمدة 15 يوما، بينما تم تتبع بيانات نومهم وقدراتهم المعرفية باستخدام أجهزة قابلة للارتداء واختبارات نفسية.

وتم تزويد كل مشارك بمسجل صوتي للإبلاغ يوميا، مباشرة بعد الاستيقاظ، عن التجارب التي عاشوها خلال النوم.

وكان على المشاركين الإبلاغ عما إذا كانوا يتذكرون أنهم حلموا أم لا، أو إذا كانت لديهم انطباعات عن الحلم دون تذكر تفاصيله، ووصف محتوى الحلم إذا تمكنوا من تذكره.

وخلال فترة الدراسة، ارتدى المشاركون أيضا جهاز “أكتيغراف” (actigraph)، وهو ساعة مراقبة للنوم تقيس مدة النوم، كفاءته، والاضطرابات التي قد تحدث.

وفي بداية ونهاية فترة تسجيل الأحلام، خضع المشاركون لاختبارات نفسية واستبيانات تقيس عوامل مختلفة، من مستويات القلق إلى الاهتمام بالأحلام، ومدى الميل إلى الشرود الذهني (الميل إلى تحويل الانتباه بشكل متكرر من المهمة الحالية إلى أفكار غير مرتبطة أو تأملات داخلية)، بالإضافة إلى اختبارات الذاكرة والانتباه الانتقائي.

وأظهر “استرجاع الأحلام” الذي يعرّف بأنه احتمالية الاستيقاظ صباحا بانطباعات وذكريات من تجربة الحلم، تباينا كبيرا بين الأفراد وتأثرا بعوامل متعددة.

وكشفت الدراسة أن أولئك الذين لديهم موقف إيجابي تجاه الأحلام ويميلون إلى الشرود الذهني كانوا أكثر عرضة لتذكر أحلامهم بشكل ملحوظ. كما بدا أن أنماط النوم تلعب دورا حاسما: الأفراد الذين عانوا من فترات أطول من النوم الخفيف كانوا أكثر عرضة للاستيقاظ مع ذكريات عن أحلامهم.

وأظهر المشاركون الأصغر سنا معدلات أعلى في تذكر الأحلام، بينما عانى كبار السن غالبا من “الأحلام البيضاء” (إحساس بالحلم دون تذكر أي تفاصيل). وهذا يشير إلى تغيرات مرتبطة بالعمر في عمليات الذاكرة أثناء النوم.

وبالإضافة إلى ذلك، ظهرت اختلافات موسمية، حيث أبلغ المشاركون عن انخفاض في تذكر الأحلام خلال فصل الشتاء مقارنة بالربيع، ما يشير إلى تأثير محتمل للعوامل البيئية أو الإيقاع اليومي.

ويوضح جيليو بيرناردي، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ علم النفس العام في مدرسة IMT: “تشير نتائجنا إلى أن تذكر الأحلام ليس مجرد صدفة، بل انعكاس لكيفية تفاعل المواقف الشخصية، السمات المعرفية، وديناميكيات النوم. وهذه الرؤى لا تعمق فهمنا لآليات الأحلام فحسب، بل لها أيضا آثار على استكشاف دور الأحلام في الصحة العقلية ودراسة الوعي البشري”.

وتضيف فالنتينا إلسي، الباحثة في مدرسة IMT والمؤلفة الرئيسية للدراسة: “ستكون البيانات التي تم جمعها في هذا المشروع مرجعا للمقارنات المستقبلية مع المجموعات السريرية. وهذا سيمكننا من المضي قدما في البحث حول التغيرات المرضية في الأحلام وقيمتها التشخيصية والتنبؤية المحتملة.”

نشرت الدراسة في مجلة Communications Psychology.

المصدر: ميديكال إكسبريس

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • تبدأ اليوم.. 10 نصائح لمواجهة أطول موجة برد في شتاء 2025
  • بعد تحذير «الأرصاد» من تراجع الحرارة.. نصائح لمواجهة أعنف موجة برد في شتاء 2025
  • مختصة توجه نصائح لتربية طفل سليم عاطفياً
  • لماذا يتذكر البعض أحلامهم بوضوح بينما ينساها آخرون؟
  • نصائح جمالية للبشرة لا تهمليها في يوم التأسيس السعودي
  • 6 خطوات لتخفيف الصداع وتقليل تكراره
  • نصائح هامة لتجنب الصداع خلال شهر رمضان: كيف تحافظ على صحتك أثناء الصيام؟
  • احذر النوم بجوار الدفاية.. نصائح مهمة لتجنب المخاطر
  • قهوة الصباح وتأثيرها على الدماغ.. دراسة تكشف مفاجأة مذهلة
  • دراسة تفجر مفاجأة غير متوقعة عن قهوة الصباح.. ما القصة؟