قائد الثورة : أكثر من 700 غارة وقصف بحري لم تفد الأمريكي في الحد من عملياتنا
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
وقال السيد القائد في كلمته اليوم ..أكثر من 700 غارة وقصف بحري لم تفد الأمريكي في الحد من عملياتنا العسكرية في البحار أو تردعها وتوقفها.
واضاف السيد القائد .. الغارات الأمريكية بدون مبرر بجوار مدرسة للبنات في تعز نتج عنها استشهاد فتاتين وإصابة 18 فتاة.
وتابع .. الغارات المعادية خلال الأسبوع المنصرم بلغت 24 غارة وتوزعت على الحديدة وتعز وإب وصعدة ومارب.
وقال السيد القائد .. نتوجه إلى أهلنا الأعزاء في تعز بأحر التعازي والمواساة وشعبنا العزيز يقدم هذه التضحيات ويحمل راية الجهاد لنصرة الشعب الفلسطيني.
لافتا الى ان الأمريكي كما الإسرائيلي مجرمون، وأكثر ضحاياهم من الأطفال والنساء في كل الجبهات وكل البلدان المستهدفة.
واشار السيد القائد الى انه خلال الأسبوع المنصرم، تمكن الدفاع الجوي بتوفيق الله، من إسقاط طائرتين أمريكيتين "MQ9" وهذا يصل لعدد متقدم وملفت.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: السید القائد
إقرأ أيضاً:
السيد القائد : لم يبق هناك أي خطوط حمر..!
وقال في كلمته قبل قليل حول اخر المستجدات في غزة : ان العدو الإسرائيلي نكث باتفاق وقف العدوان وإنهاء الحصار والتجويع وسبق ذلك بأكثر من أسبوعين نكث بمنعه دخول المساعدات الى ان قام المجرم اللعين الخبيث باستئناف عدوانه بالإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في غزة
واوضح السيد القائد ان العدو الإسرائيلي لم يراع أي اعتبار فيما يقدم عليه من إبادة جماعية وتدمير شامل وقتل فظيع فلم السيد القائد: لم يبق هناك أي خطوط حمر مشيرا الى ان العدو منذ استأنف إبادته الجماعية أباد المئات من أبناء الشعب الفلسطيني ومعظمهم من الأطفال والنساء
وان ذلك يتم بمشورة أمريكية كما أعلن الأمريكي نفسه مبيننا ان الأمريكي والإسرائيلي وجهان لعملة واحدة ولهما من رصيد إجرامي فظيع لا مثيل له في العالم
ولفت السيد القائد الى الصمت العربي الخطير في المسألة مشيرا الى ان العدو الإسرائيلي مطمئن إلى أنه لن يكون هناك من الجانب العربي أي تحرك جاد ولو في الحد الأدنى من الموقف وان الاخطر من ذلك هو ان بعض الأنظمة العربية تحرض العدو لمواصلة عدوانه على قطاع غزة وان المسألة الخطيرة تشجع الصهاينة
واضاف : التخاذل العربي مؤثر على الموقف الإسلامي، ولو تحرك العرب بالشكل المطلوب لتحركت معهم الكثير من البلدان الإسلامية
واستغرب السيد القائد من نكث العدو الإسرائيلي بالاتفاق بما فيه من التزامات واضحة وعليه ضمناء ويعود إلى إجرامه في الإبادة الجماعية
مستدركا ان الحقد والإجرام على أمتنا هي بالنسبة للعدو الإسرائيلي منهجية وسلوك راسخ وتوجه ينطلق على أساسه فلو تمكن العدو الإسرائيلي من تصفية القضية الفلسطينية لاتجه بإجرامه إلى بقية البلدان دون مراعاة أحد أبدا
واكد السيد القائد بانه لا مناص عن التحمل للمسؤولية في مواجهة العدو الإسرائيلي والتصدي له لأنه بهذه العدوانية والسوء والشر والطغيان محذرا انه يشكل خطورة فعلية على كل أمتنا بمختلف بلدانها وشعوبها