عمر خربين مستمر مع الوحدة حتى 2026
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
نجح نادي الوحدة الإماراتي، في التوصل لاتفاق لتمديد عقد لاعبه الدولي السوري عمر خربين.
ويعد خربين من الركائز الأساسية في تشكيلة العنابي خلال الفترة الأخيرة، حيث يقدم مستويات رائعة.
وتوج النجم السوري بلقب هداف الدوري الإماراتي بالموسم الماضي برصيد 19 هدفا، بفارق هدفين عن فابيو ليما.
الوحدة الإماراتي يجدد عقد عمر خربين لموسم إضافي
ووفقا لما ذكرته صحيفة البيان الإماراتية، فأن نادي الوحدة الإماراتي مدد عقد مهاجمه عمر خربين، لمدة موسم إضافي
وأوضحت الصحيفة، أن خربين سيبقى مع العنابي لموسم جديد حتى 2026، مع خيار التمديد لموسم آخر.
شارك خربين منذ انضمامه إلى الوحدة في 79 مباراة بجميع البطولات، ساهم خلالها بـ 69 هدفا، حيث سجل 50 هدفا وصنع 19 لزملائه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوحدة خربين عمر خربين السوري عمر خربين الدوري الإماراتي الوحدة الإماراتى الوحدة الإماراتی عمر خربین
إقرأ أيضاً:
جهاد حرب: الصمود الفلسطيني مستمر ويتطلب قيادة موحدة ودعمًا عربيًّا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث، أن صمود الشعب الفلسطيني في وجه السياسات الإسرائيلية الممنهجة ليس أمرًا جديدًا، بل هو نهج مستمر عبر التاريخ، مشددًا على أن الفلسطينيين قادرون على مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وإفشال مخططاته بأساليب نضالية متنوعة.
وأشار حرب، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، وتقدمه الإعلامية هاجر جلال، على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن الشعب الفلسطيني لطالما أثبت قدرته على الصمود والتجدد، مثل طائر الفينيق الذي ينبعث من تحت الرماد، مضيفًا أن هذا الصمود تجلى في مراحل مختلفة منذ الاحتلال الإسرائيلي عام 1967 وحتى اليوم.
وأوضح أن أحد أبرز أشكال النضال الفلسطيني هو البقاء في القدس رغم محاولات التهويد، ومقاومة السياسات الإسرائيلية في الضفة الغربية وقطاع غزة، مؤكدًا أن الاحتلال لم يتمكن من فرض تغيير ديموغرافي أو السيطرة الكاملة على هذه المناطق بسبب هذا الصمود.
وشدد حرب على أن استمرار الصمود الفلسطيني يحتاج إلى عنصرين أساسيين قيادة فلسطينية موحدة الأولى تعمل على تعزيز صمود الفلسطينيين من خلال استعادة الوحدة الوطنية ووضع استراتيجية نضالية موحدة، لمواجهة سياسات الاحتلال الإسرائيلي التي تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني، سواء كان ذلك عبر التهجير القسري المباشر أو تحت مسمى "التهجير الطوعي"، الذي يُعتبر جزءًا من جريمة الإبادة الجماعية.
ولفت أن العنصر الثاني يتمثل في الدعم العربي والدولي حيث أشار إلى أن التضامن العربي والدولي ضروري لتعزيز صمود الفلسطينيين، حيث يُعتبر الدعم الشعبي والرسمي العربي عنصرًا محوريًا، مؤكدًا على أهمية دور مصر والأردن باعتبارهما الأكثر تأثرًا وتأثيرًا بالقضية الفلسطينية.