بطريرك الكاثوليك يترأس قداس سيامة راهب دومينيكاني
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
ترأس البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، قداس السيامة الكهنوتية للراهب الدومينيكاني مينا عبد المسيح، باسم الأب مينا أثناسيوس، وذلك بكنيسة بكاتدرائية القديس أنطونيوس الكبير، بالفجالة.
شارك في الصلاة الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشية البطريركية، وسيادة المطران جورج شيحان، رئيس أساقفة إيبارشية القاهرة المارونية لمصر والسودان، والزائر الرسولي على شمال إفريقيا.
شارك أيضا الأخ نيكولا تيكسييه، الرئيس الإقليمي للآباء الدومنيكان بفرنسا، والأخ ميشيل، نائب الرئيس الإقليمي، والأب مراد مجلع، الخادم الإقليمي للآباء الفرنسيسكان بمصر، والعديد من الآباء الكهنة، والرهبان والراهبات.
وألقى بطريرك الكاثوليك عظة الذبيحة الإلهية، موضحًا من هم الآباء الدومينيكان، وما هي روحانيتهم، مؤكدًا أن المُكرس الدومينيكاني، يدرس، ويتعلم، ويتثقف روحيًا، وإنسانيًا، لكي يصل إلى فهم اعمق، ويقدم كلمة الله بكل الأشكال.
وتطرق الأب البطريرك إلى الأخ مينا: إنه ثالث مصري للآباء الدومينيكان، أشار غبطته إلى أن الصلاة هي أساس الكنيسة، وهي ما تبقيها دومًا قوية، مهنئًا الكنيسة الكاثوليكية، والآباء الدومينيكان، والعائلة، بسيامة الأب مينا أثناسيوس.
وفي ختام القداس الإلهي، شكر الأب مينا جميع الحضور وعلى رأسهم غبطة البطريرك، ونيافة الأنبا باخوم، وسيادة المطران جورج شيحان، والأخ نيكولا، وكافة الأخوة والأخوات، والعائلة، والحضور، مشاركتهم في هذا اليوم المميز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكنيسة الكاثوليكية الكاثوليك الكنيسة
إقرأ أيضاً:
الأنبا ويصا يترأس قداس أحد الشعانين بكاتدرائية البلينا وسط فرحة شعب الإيبارشية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس الأنبا ويصا، مطران البلينا وتوابعها، صلاة القداس الإلهي بمناسبة عيد أحد الشعانين، وذلك بالكاتدرائية المرقسية بمدينة البلينا، وسط حضور شعبي كبير من أبناء وشعب الإيبارشية.
وشهدت الكاتدرائية أجواء احتفالية مميزة امتلأت بالروحانية والفرح، حيث عبّر المصلون عن سعادتهم الغامرة بوجود نيافة المطران ويصا في وسطهم خلال هذه المناسبة الروحية العظيمة، والتي تُعد من أبرز الأعياد في التقويم الكنسي.
الأنبا ويصا يترأس قداس أحد الشعانين بكاتدرائية البلينا وسط فرحة شعب الإيبارشية
ويُعد أحد الشعانين (أحد دخول السيد المسيح إلى أورشليم) من الأعياد التي تحمل معاني الفرح والانتصار، وقد جاءت مشاركة نيافة الأنبا ويصا لتزيد من بهجة الحاضرين وتعكس مدى ارتباطه الروحي والرعوي بشعب الإيبارشية.