لبنان ٢٤:
2025-03-11@13:17:09 GMT

باسيل: للتراجع عن تسجيل الطلاب السوريين غير الشرعيين

تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT

باسيل: للتراجع عن تسجيل الطلاب السوريين غير الشرعيين

طالب رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، في كلمة حول النزوح وتسجيل الطلاب السوريين غير الشرعيين "رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بغياب رئيس الجمهورية ان يتراجع عن قرار تسجيل الطلاب السوريين غير الشرعيين الوجودي والمصيري بالنسبة للبنان".

وأضاف: "ليس المطلوب القول بعد سنوات "كان التيار الوطني الحر على حق".

.. المطلوب أن يعرف الجميع أن لبنان بهذا السلوك "بروح"".

وأكد: "سنتحرك ولو لوحدنا ولدينا اجتماع للمجلس السياسي الثلثاء لتقرير الخطوات ولن نرضخ وفي معركة الوجود كلنا جنود، المطلوب من جميع الوطنيين والسياديين التحرك وأطلب من الجميع التحرك وليس فقط التيار الوطني الحر".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

المطلوب طائف سوري لتدارك الأعظم!

كتب جوزيف قصيفي في" الجمهورية": إنّ ما شهده الساحل السوري في الأيام الأخيرة يشي وكأنّ نموذج اللبننة بنسخة العام 1975 بدأ يزحف في اتجاه هذه المنطقة، ليمتد في ما بعد إلى سائر المناطق. وهو ما يُريح إسرائيل التي تسعى إلى سوريا مقسّمة. وليس أمام السوريِّين، كما يقول ديبلوماسي غربي متابع، إّلّا الذهاب إلى مؤتمر وطني يُعقد في بلدهم أو خارجه برعاية دولية وعربية، لرسم مصير وطنهم وتقريرشكل النظام وتقاسم السلطة، وإيجاد الأطر التي تكفل وضع صيغة تُلبّي طموحات المواطنين وتطلعاتهم. وعلى رغم من أنّ الحكم الجديد استخدم القوة الأكثر من مفرطة مع العلويِّين، فإنّ القوة لا تُنتِج حلاً، ولا تُقدِّم بديلاً عن الحال الصعبة التي تسود سوريا، لأنّ هناك خشية حقيقية من أن تنتقل عدوى الخوف إلى أقليات أخرى دينية كانت أو عرقية، وأن يستثمر الخارج في هذا الخوف وأن تتحوّل مناطقها محميات له تُنفّذ «أجندته » على حساب استقرار سوريا وأمنها. من هنا، فإنّ القراءة السليمة للأحداث تقود إلى استنتاج أكيد، وهو أنّ ما يحصل في الساحل السوري ليس معزولاً عن حالات مماثلة تجري في مناطق أخرى. وترى جهات دولية وعربية أنّه يجب اختصار الوقت والذهاب إلى الحل السياسي بمشاركة مكوّنات الشعب السوري كافة، وعدم إقصاء أي منهاتحت أي ذريعة، للعبور إلى واحة السلام المنشود في ظل نظام ديموقراطي يُوفر المشاركة وتكافؤ الفرص، ويكفله دستور منبثق من هيئة وطنية تتمثل فيها كل المكوّنات. وجاءت استعارة العنوان بغرض الإشارة إلى إمكان الاقتداء بالنموذج اللبناني الذي ظلّ ثابتاً، وقادراً على حماية الاستقرار الداخلي في البلاد على نحو مقبول ومُرضٍ، ما يعني أنّ هذا المؤتمر المنشود يمكن أن يُعقد في سوريا أو أي عاصمة عربية أو أجنبية. المهم أن تُنقَذ سوريا الموحّدة، لأنّ فيها غير برميل بارود يمكن أن يكون لانفجاره تردّدات لا حصر للأضرار التي يُخلّفها.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة بنها: حريصون علي تعزيز مفهوم التكافل الاجتماعي
  • الأسهم الأميركية تقود الأسواق العالمية للتراجع بفعل مخاوف الركود
  • في زيارة مفاجئة لمدرستين بحى الأسمرات.. وزير التعليم يشدد على تسجيل الغياب
  • تمهيداً لإطلاق التيار.. رئيس مدينة بورفؤاد يتابع تركيب كشافات الإنارة بعمر مكرم
  • الجزيرة: ترحيل كل اللاجئين غير الشرعيين
  • سلطان يتبادل التهاني مع رئيس وأعضاء «الوطني»
  • باسيل يُحذر: ما يحصل في سوريا خطر كبير وتقسيم المنطقة لن يسلم منه لبنان
  • المطلوب طائف سوري لتدارك الأعظم!
  • المرور تعلن تمديد تسجيل المركبات في المشروع الوطني
  • رئيس جامعة دمياط يدشن مبادرة صحتك