للمرافعة.. تأجيل محاكمة 37 متهما بخلية داعش سيناء
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
قررت الدائرة الأولى بمحكمة جنايات أول درجة المنعقدة بمجمع محاكم بدر، تأجيل محاكمة 37 متهما، في القضية رقم 38 لسنة 2023، جنايات أمن دولة، والمعروفة بـ "خلية داعش سيناء"، لجلسة 1 ديسمبر المقبل للمرافعة.
صدر القرار برئاسة المستشار محمـد السعيد الشربيني وعضوية المستشارين غريب محمـد متولي ومحمـود زيدان ومحمد نـبيل وسكرتارية ممدوح عبد الرشيد.
وجاء في أمر الإحالة أنه في الفترة من 2013 وحتي 19 مارس 2023، المتهمين جميعا انضموا إلى جماعة إرهابية بأن انضموا لجماعة داعش، التي تهدف إلى ارتكاب جرائم الإرهاب وتدعوا لتغيير نظام الحكم بالقوة، والاعتداء على الأفراد والمنشآت العامة بغرض تعطيل أحكام الدستور والقانون، ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحريات الشخصية للمواطنين والحريات والحقوق العامة والاضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي وكان الإرهاب من الوسائل التي تستخدمها هذه الجماعة في تحقيق أغراضها، وتلقى المتهمون الأول والثاني والرابع والثلاثين والسادس والثلاثين تدريبات لتحقيق أهداف تلك الجماعة.
وتابع أمر الإحالة: المتهمون من الأول للثالث ومن الخامس وحتي العاشر، ومن الرابع عشر وحتي السابع عشر، والمن التاسع عشر وحتي الثالث والعشرين، والسادس والعشرين والثلاثين، ومن الثالث والثلاثين وحتي الخامس والثلاثين، أرتكبوا جريمة تمويل الإرهاب، وكان التمويل لجماعة إرهابين ولإرهابيين، بان جمعوا وتلقوا وحازوا وأمدوا ونقلوا ووفروا أمولا ومستندات ومقرات وأطعمة للجماعة موضوع الاتهام.
واستكمل: المتهمون الأول والثاني والرابع والثلاثين والسادس والثلاثين، تلقوا التدريب على استعمال الأسلحة، وفكها وتركيبها والتدريب على حرب العصابات، بقصد ارتكاب جرائم إرهابية في الداخل والخارج.
وأشار أمر الإحالة ان المتهمون من الأول، الخامس، السابع، والرابع والثلاثون، والخامس والثلاثون، استخدموا موقعين على شبكة المعلومات الدولية بأن استخدموا تطبيقي "واتس اب"، وتلجرام"، بغرض تبدل الرسائل والتكليفات المتعلقة بأعمالهم الإرهابية في الداخل والخارج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: 1 ديسمبر المقبل الدائرة الأولى المستشار محمد السعيد الشربيني جماعة إرهابية جرائم الإرهاب داعش سيناء خلية داعش
إقرأ أيضاً:
تصريحات غريبة لعدنان أوكتار خلال جلسة محاكمته
أصدرت المحكمة الجنائية الأولى في الأناضول قرارها النهائي في القضية التي أُعيد النظر فيها بحق عدنان أوكتار و16 متهماً آخرين، والتي كانوا يواجهون فيها تهماً تتعلق بـ”الاحتيال المُشدّد” و”غسل الأموال”.
وجاء الحكم بعد قرار سابق من محكمة الاستئناف بإعادة المحاكمة، حيث قررت المحكمة في ختام الجلسة تبرئة 13 متهماً، بينهم عدنان أوكتار، موضحةً أن الأفعال المنسوبة إليهم “لا تشكل جريمة وفقاً للقانون”. كما قضت بتبرئة 3 متهمين آخرين لعدم توافر العناصر القانونية للجريمة بحقهم.
تبرئة من تهم التزوير والتهريب أيضاً
وفي وقت سابق، تمت تبرئة أوكتار من تهم “تزوير وثائق رسمية”، و”إتلاف وإخفاء وثائق رسمية”، و”التهريب” في إطار القضية التي حوكم فيها مع 19 متهماً آخرين بتهم شملت أيضاً “الاحتيال” و”غسل الأموال”. وطلب الادعاء في مذكرته فصل ملفات التهريب والتزوير عن القضية الرئيسية.
تصريحات مثيرة في المحكمة
وخلال جلسة الدفاع، أدلى عدنان أوكتار بتصريحات لافتة قائلاً:
“أنا لا أدّعي المهدية. هناك المئات ممن يطلق عليهم ‘مهدي’ في تركيا، ويظن البعض أنني سأعلن ذلك يوماً ما. حتى إن سُجن المهدي الحقيقي، فإنه لا يضعف بل يزداد قوة. المهدي ليس شيئاً يُخشى منه.”
وأضاف: “إذا تم تكليفي، أستطيع التوسط بين إسرائيل وفلسطين، وسأعمل على وقف جرائم قتل النساء. نحن نعيش أزمة حب في تركيا، وهذه أزمة لا تستطيع الحكومة وحدها حلها. لقد أظهرت أن من ترتدي ملابس كاشفة أو ترقص أو تكون مرحة يمكن أن تكون أيضاً مسلمة. كثيرون غاروا من محبة النساء لي”.
اقرأ أيضاتركيا تسجل رقماً قياسياً تاريخياً في الصادرات
الجمعة 02 مايو 2025مشاركة جزئية عبر الفيديو