"بيروجوا لنشاطهم عبر الفيسبوك".. القبض على المتهمين بتزوير مستندات رسمية بالقاهرة
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
نجح رجال المباحث في ضبط المتهمين بممارسة نشاط إجرامى تخصص فى تزوير المحررات الرسمية بالقاهرة.
تبلغ لقسم شرطة الجمالية بمديرية أمن القاهرة من (سائق) بسابقة تعرفه على أحد الأشخاص عن طريق إحدى الصفحات على موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" وقيام الأخير بالنصب والإحتيال عليه والإستيلاء على أمواله وإيهامه بقدرته على توفير أوراق رسمية له "مزورة" لتسهيل التحصل على قروض من البنوك إلا أنه قام بالنصب عليه.
وعقب تقنين الإجراءات تم تحديد وضبط مرتكبى الواقعة (عاطلَين "لهما معلومات جنائية").. وبحوزتهما (مستندات منسوبة لإحدى الشركات "مزورة" - جهاز كمبيوتر محمول "لاب توب" – طابعة - عدد 6 أختام منسوبين لجهات مختلفة - طبنجة صوت - عدد من الطلقات- مبلغ مالى "متحصلات نشاطهما الإجرامى").
وبمواجهتهما إعترفا بنشاطهما الإجرامى على النحو المشار إليه.
وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استيلاء على أموال احدى الشركات الاستيلاء على أموال التواصل الاجتماعي النصب والاحتيال المحررات الرسمية بمديرية أمن القاهرة تزوير المحررات
إقرأ أيضاً:
مقيم تحرش بحدث.. السعودية تكشف اسمه وصورته بعد القبض عليه
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أعلنت الشرطة السعودية، مساء الأربعاء، إلقاء القبض على مقيم أقدم على التحرش بحدث في منطقة القصيم.
جاء ذلك في تدوينة للشرطة السعودية نشرتها على صفحة الأمن العام بالمملكة على منصة إكس (تويتر سابقا) كاشفة صورة (من الظهر) على المقيم بعد إلقاء القبض عليه كاشفة أنه يحمل الجنسية البنغلادشية ويدعى مد فاروق.
وأكدت الشرطة السعودية على أن جرى إيقاف المقيم واتخاذ الإجراءات النظامية بحقة وإحالته إلى النيابة العامة.
ويذكر أنه وبحسب نظام مكافحة التحرش في السعودية، فإن عقوبة من يرتكب جريمة تحرش هي السجن مدة لا تزيد على سنتين، وغرامة لا تزيد على 100 ألف ريال (26.6 ألف دولار)، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
وقد تصل العقوبة إلى السجن ما لا يزيد عن 5 سنوات، والغرامة لا تتخطى 300 ألف ريال (حوالي 80 ألف دولار)، أو بإحدى العقوبتين، وذلك عند العودة إلى ارتكاب الجريمة، أو في حالة كان ارتكابها في مكان عام أو ضد طفل أو أحد ذوي الاحتياجات الخاصة، وفقا لنظام مكافحة التحرش بالمملكة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟