المسلة:
2025-04-30@01:10:20 GMT

احباط محاولة تفجير محطة لغسل السيارات ببغداد

تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT

احباط محاولة تفجير محطة لغسل السيارات ببغداد

14 سبتمبر، 2024

بغداد/المسلة: افاد مصدر امني، بان قوة امنية أحبطت محاولة تفجير محطة لغسل السيارات في بغداد.

وقال المصدر ان “قوة امنية تمكنت من رفع رمانات يدوية هجومية كانت مدفونة بالقرب من محطة لغسيل السيارات ضمن منطقة حي اور ببغداد”.

وأضاف ان “ذلك جاء بعد استدعاء قوة من صقر بغداد الذي طوق المكان ورفع الرمانات دون اصابات تذكر”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

تركيا تحتفل بذكرى “النصر” على بريطانيا في العراق

29 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: احتفلت الدولة التركية بالذكرى الـ109 للنصر الذي حققه الجيش العثماني في معركة “كوت العمارة” ضد القوات البريطانية.

واحتفل الشعب التركي، اليوم الثلاثاء (29 نيسان 2025)، وهو اليوم الذي يحتفل به الاتراك من كل عام بإحياء ذكرى هذه المعركة التي وقعت بين القوات العثمانية والبريطانية في الحرب العالمية الأولى.

الكوت هي مدينة عراقية تقع على ضفاف نهر دجلة على بعد حوالي 170 كيلومتراً جنوب شرق العاصمة بغداد.

بدأ البريطانيون هجوماً على القوات العثمانية المنسحبة من سلمان باك قرب بغداد يومي 21 ـ 22 تشرين الثاني 1915، حسب وكالة الأناضول.

وفي 23 تشرين الثاني 1915، شنت الفرقة 51 من الجيش العثماني هجوماً مضاداً من الشمال، ما تسبب في إجبار القوات البريطانية على التراجع والانسحاب، وإلحاق خسائر في الأرواح.

وعقب ذلك، لجأ البريطانيون المنسحبون إلى منطقة كوت العمارة في 3 كانون الأول 1915.

في 8 كانون الأول 1915، حاصرت القوات العثمانية بقيادة خليل باشا القوات البريطانية التي احتمت في كوت العمارة، واستمر الحصار 4 أشهر و23 يوماً، واضطر القائد البريطاني الجنرال تشارلز تاونسند إلى الاستسلام مع جميع جنوده في 29 نيسان 1916، وفق الوكالة التركية.

وأشارت الوكالة إلى أن الحصار انتهى بأسر 13 ألفاً و300 جندي بريطاني، حيث أخذ هذا الانتصار مكانه في التاريخ باعتباره “أعظم نجاح للجيش العثماني” بعد الانتصار في معركة جناق قلعة في الحرب العالمية الأولى.

ووصف المؤرخ البريطاني جيمس موريس معركة الكوت بأنها “الاستسلام الأكثر إذلالاً في التاريخ العسكري البريطاني”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • بغداد جاهزة لاستضافة القمة العربية
  • تركيا تحتفل بذكرى “النصر” على بريطانيا في العراق
  • الحكيم: الانتخابات القادمة ستوصل العراق إلى بر الأمان
  • ديسبروسيوم.. المعدن النادر الذي يهدد مستقبل السيارات الكهربائية
  • دوي انفجار سُمع… هذا ما حصل داخل محل لغسل السيارات في عكار
  • الامن الوطني يكشف تفاصيل عملية امنية: مواد غذائية فاسدة ورز مغشوش
  • أمين بغداد يعيد الأمل لمواطن بعد هدم كشكه
  • نائب ايراني يتهم إسرائيل بالوقوف وراء تفجير ميناء بندر عباس
  • الشرع يتسلم دعوة رسمية من العراق لحضور القمة العربية ببغداد
  • بغداد تطرد الشركة الأوكرانية من عكاز