«من الشباب تحت سن 15 عاما».. الرابطة الطبية الأوروبية تفجر مفاجأة صادمة عن مصابي جدري القرود
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أفاد الدكتور فؤاد عودة، رئيس الرابطة الطبية الأوروبية الشرق الأوسط، اليوم، بأن مرض جدري القرود ينقسم إلى متحورين، المتحور الأول يطلق عليه «كلايد 2» وأول ظهوره كان في عام 2022.
وأضاف عودة، خلال مداخلة هاتفية لقناة «إكسترا نيوز»، أنه خلال فترة انتشار مرض جدري القرود أصيب عدد كبير من سكاني قارة إفريقيا، أما المتحور الثاني فهو المنتشر خلال الفترة الحالية.
وتابع رئيس الرابطة الطبية، أن الفرق بين المتحورين يكمن في أنه عام 2022 كان ينتشر بين الرجال، بينما ينتشر المتحور الجديد بسرعة بين الأطفال والنساء، ويسبب أعراض كثيرة ومختلفة»، متابعًا: «أن أكثر الإصابات من بين الشباب تحت سن 15 عام وتبلغ 70%، إلى جانب ارتفاع عدد الوفيات إلى أن بلغت 80% بين الشباب.
وأشار إلى أن الفرق بين جدري القرود ووباء كورونا، أن جدري القرود ينتقل بالاحتكاك المباشر بين الأفراد، مشددًا على المواطنين بضرورة معرفة كيفية انتشار الفيروس وكيفية الوقاية منه، بجانب أن وجود متحورين يشير إلى عدم وجود أي وباء أو متحور جديد.
اقرأ أيضاًأطباء بلا حدود تبدي قلقها حيال تفشي جدري القرود في أكبر مقاطعات الكونغو الديمقراطية
أعراض جدري القرود والفئات المعرضة للإصابة.. فيديو
كوت ديفوار: تسجيل 28 حالة إصابة بجدري القرود بينها حالة وفاة واحدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيروس كورونا وباء كورونا جدري القرود مرض جدري القرود فيروس جدري القرود وباء جدري القرود أعراض جدري القرود الوقاية من جدري القرود متحور جدري القرود جدری القرود
إقرأ أيضاً:
رئيسة المفوضية الأوروبية تحذر من "سباق عالمي نحو القاع"
حذرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، الثلاثاء، من خطر وصفته بأنه "سباق عالمي نحو القاع" باستخدام أدوات اقتصادية مثل العقوبات وضوابط التصدير والرسوم الجمركية.
وفي كلمة خلال المنتدى الاقتصادي العالمي السنوي في اليوم التالي لتنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تحدثت فون دير لاين عن حقبة جديدة من المنافسة الجيوستراتيجية القاسية.
وقالت: "مع تكثيف هذه المنافسة، من المرجح أن نستمر في رؤية الاستخدام المتكرر لأدوات اقتصادية، مثل العقوبات وضوابط التصدير والتعريفات الجمركية، التي تهدف إلى حماية الأمن الاقتصادي والوطني".
لكنها قالت إنه ينبغي عدم خنق الابتكار.
وأضافت: "بهذه الروح، يتعين علينا أن نعمل معا لتجنب سباق عالمي نحو القاع، لأن قطع الروابط في الاقتصاد العالمي ليس في مصلحة أحد. بل إننا بحاجة إلى تحديث القواعد من أجل دعم قدرتنا على تحقيق مكاسب متبادلة من أجل مواطنينا".
وقال ترامب أمس الاثنين إنه يريد عكس اتجاه العجز التجاري الأميركي مع الاتحاد الأوروبي، إما من خلال فرض رسوم جمركية أو زيادة صادرات الطاقة.