ماغواير على أعتاب الرحيل من مانشستر يونايتد بسبب دي ليخت
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
يرى أسطورة الكرة الإنجليزية مايكل أوين أن التوقيع مع المدافع الهولندي ماتياس دي ليخت قد يؤثر على مستقبل هاري ماغواير في مانشستر يونايتد.
وقال أوين: "هناك تشابه كبير بين ماتياس دي ليخت وهاري ماغواير من حيث الحجم والطول والحضور القوي، فضلًا عن قدرتهما على التعامل مع الكرة."
فان دي بيك يعلق على على رحيله من مانشستر يونايتد غيابات مانشستر يونايتد عن مباراة ساوثهامبتونوتابع أوين: "بالمقابل، يختلف ليساندرو مارتينيز قليلًا عنهم، مما قد يجعل مركزه أكثر أمانًا.
يضيف وصول دي ليخت بعدًا جديدًا إلى خط دفاع مانشستر يونايتد، وقد يضغط على المدرب إريك تين هاج في اتخاذ قرارات صعبة بشأن التشكيلة الأساسية.
هذا الانتقال قد يعيد تقييم أدوار المدافعين الحاليين ويزيد من التنافس بينهم، مما يجعل من الضروري على ماغواير أن يبذل جهدًا إضافيًا لإثبات نفسه والحفاظ على موقعه.
بينما يسعى النادي لتحقيق الاستقرار والتفوق في الأداء، فإن استقرار التشكيلة والتوازن بين اللاعبين سيكونان مفتاحين لتحقيق النجاح في الموسم المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دي ليخت ماغواير اعتاب الرحيل مانشستر يونايتد مانشستر یونایتد دی لیخت
إقرأ أيضاً:
العراق وسوريا على أعتاب مرحلة جديدة.. استئناف العلاقات الاقتصادية قريباً - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
كشف المختص في الشأن الاقتصادي أحمد التميمي، اليوم الأحد (30 اذار 2025)، عن موعد استئناف العلاقات الاقتصادية والتجارية بين العراق وسوريا، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن تعود الأوضاع التجارية بين البلدين إلى ما كانت عليه قبل سقوط نظام بشار الأسد.
وقال التميمي لـ"بغداد اليوم"، إن "تدهور الاستقرار الأمني والسياسي في سوريا دفع العراق إلى تعليق الأنشطة الاقتصادية والتجارية، بالإضافة إلى إغلاق المنافذ البرية الرسمية".
وأضاف انه "ومع عودة الاستقرار وتشكيل حكومة جديدة في سوريا، سيتم استئناف هذه الملفات بشكل تدريجي في الأيام القليلة المقبلة".
وأوضح أن "الجانب السوري أرسل رسائل اطمئنان عديدة للعراق بشأن إعادة فتح المنافذ البرية وعودة العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين"، متوقعاً أن "تعود هذه العلاقات مجدداً في منتصف الشهر المقبل، في ظل التقارب الكبير بين العراق وسوريا في العديد من الملفات".
وأغلق العراق مطلع كانون الأول الماضي، الحدود العراقية السورية بالكامل بما فيها معبر القائم الحدودي الرئيس بين البلدين والذي كان يستخدم في النقل والتبادل التجاري وسفر الأفراد، معللاً ذلك بأنه لأسباب أمنية.
وتتركز أغلب عمليات التبادل التجاري بين العراق وسورية، خلال السنوات الأربع الماضية، على المنتجات الزراعية، إلى جانب منتجات منزلية ومنسوجات وصناعات غذائية مختلفة وزيوت ومنظفات وألبسة، من خلال تجار عراقيين وسوريين نجحت في تغطية جانب من حاجة السوق العراقية.
وسبّب إغلاق المعبر الحدودي بين البلدين، حالة من الارتباك في السوق المحلية العراقية التي تعتمد في كثير من وارداتها على المنتجات الزراعية والصناعية التحويلية السورية. وطالب في وقت سابق تجار ورجال أعمال عراقيون بإعادة فتح المعابر الحدودية لدخول الشحنات العالقة على الجانب السوري.