أسماء جلال تكشف حقيقة ارتباطها بويجز
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خرجت أخيراً الفنانة أسماء جلال عن صمتها لتكشف حقيقة ارتباطها بمغني الراب ويجز بعد انتشار شائعات كثيرة حول وجود علاقة عاطفية بينهما، ولم يعلق أحدهما طوال الفترة الماضية عليها.
وتحدثت أسماء للمرة الأولى عن حقيقة العلاقة بينهما، حيث قالت إن ما يجمعها بويجز هو صداقة قوية، نافية وجود أي ارتباط عاطفي كما تردد عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأضافت أسماء في تصريحات صحافية: “إحنا صحاب أوي، وبينا ديو غنائي جديد قريبًا”، هذا التصريح جاء ليضع حدًا للتكهنات والشائعات التي انتشرت مؤخرًا حولهما، وأثار حماس الجمهور للتعاون الفني المنتظر بين النجمين.
ويعد الديو بين أسماء وويجز خطوة جديدة في مسيرة كل منهما، خاصة في ظل النجاح الكبير الذي يحققه ويجز في مشواره الفني، والإشادة الواسعة التي تحظى بها أسماء في عالم التمثيل ونجاحها في أولى تجاربها الغنائية مع أمير عيد وكزبرة في إحدى الحملات الإعلانية.
كانت شائعات ارتباط أسماء جلال وويجز قد بدأت في الانتشار حينما ظهرت في إحدى حفلاته، وهي تتفاعل معه تفاعلًا كبيرًا، بجانب ظهورهما في أكثر من مناسبة شخصية، وربط الجمهور هذا الظهور بوجود علاقة عاطفية بينهما.
وجددت الشائعات في شهر حزيران (يونيو) الماضي، عندما نشر ويجز عبر حسابه الشخصي على موقع “إنستغرام”، صورة تجمعه بأسماء جلال، هنأها فيها بعيد ميلادها.
main 2024-09-14Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أسماء جلال
إقرأ أيضاً:
الحكومة تكشف حقيقة تقليص ميزانية هيئة محاربة الرشوة
زنقة 20 ا الرباط
نفت الحكومة اليوم الخميس تدخلها في تقليص ميزانية “الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها” في مشروع قانون مالية 2025.
وأوضح بايتاس الناطق الرسمي باسم الحكومة في الندوة الصحفية التي عقدها اليوم عقب اجتماع المجلس الحكومي، أن “ميزانية هذه الهيئة فعلا إنخفضت؛ لأنه طبيعي عند إحداث مؤسسة جديدة في سنواتها الأولى تكون ميزانيتها مرتفعة نسبيا، حيث تتطلب تكاليف مرتفعة وتشييد مقرات وعتاد ومن الطبيعي أن تنخفض مع توالي السنوات لأنها لم تعد في حاجة إلى نفس التجهيزات والعتاد والمقرات كل سنة”.
وأشار المسؤول الحكومي، إلى أنه “لايمكن إعادة شراء العتاد والتجهيزات بنفس القدر المالي الذي تم شراؤها في السنة الأولى ن إحداث الهيئة وهو الأمر الذي ينطبق على السنة الثانية والثالثة.. وهذا ما جعل الميزانية تنخفض نسبيا”.
وقال بايتاس إن “هذه المؤسسة هي مؤسسة دستورية ويجب أن تقوم بمهامها بالشكل الذي ينسجم مع القوانين المنظمة والمؤطر لها”
وشدد بايتاس بالقول أنه “لرفع أي لبس أو لكي لا يفسر كلامي لشء آخر فإن الذي وقع هو أن ليس هناك أي جهة تدخلت في خفض ميزانية “الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها” .. لكن ما وقع هو انخفاض في ميزانيتها حسب التوضيحات التي قدمتها السالفة الذكر”.