مخرج يكشف سراً عن باسم سمرة: “كان هيموت ويعمل دور محمد رمضان”
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف المخرج يسرى نصرالله سراً عن الفنان باسم سمرة، خلال تقديمه فيلم “إحكي يا شهرزاد” لمنى زكي ومحمد رمضان وحسن الرداد.
وأكد نصر الله أن باسم سمرة طلب منه المشاركة في الفيلم الذي عرض عام 2009، مؤكداً أنه كان يتمنى تقديم دور “سعيد الخفيف” الذي قدمه محمد رمضان في الفيلم، وقال: “باسم سمرة كان هيموت ويعمل دور محمد رمضان (سعيد الخفيف)، فى فيلم احكي ياشهرزاد”، مشيرا إلى أنه رفض طلبه لكون شخصية سعيد الخفيف محور أحداث الفيلم وكانت تتطلب شخصًا بمواصفات معينة ولم تتوفر في باسم سمرة لذلك رفضت مشاركته فى الفيلم واستعنت بمحمد رمضان.
تدور أحداث الفيلم حول مذيعة مهتمة بقضايا المرأة ونظرة المجتمع لها وهى متزوجة في نفس الوقت وكانت تعاني من مشاكل كثيرة في بيتها ومع زوجها، فكانت تحدث بينهما خلافات كثيرة بسبب المواضيع التي تطرحها على الجمهور.
الفيلم بطولة كل من: منى زكي ومحمود حميدة وحسن الرداد وحسين الإمام وسوسن بدر وسناء عكرود وشادي خلف ومحمد رمضان ورحاب الجمل وهياتم ونسرين أمين.
main 2024-09-14Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: باسم سمرة
إقرأ أيضاً:
“كلاب و100 ضابط من أوروبا على حدود مصر”.. الإعلام العبري يكشف عن خطة إدارة “معبر رفح”
مصر – كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن خطة لإعادة فتح معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة، بتأمين قوة شرطية أوروبية متعددة الجنسيات.
ومن المقرر أن يبدأ العمل بالخطة في فبراير المقبل، كجزء من اتفاق بين إسرائيل وحركة الفصائل، بهدف منع تهريب الأسلحة والمسلحين عبر الحدود.
وأفادت الصحيفة بأن الاتحاد الأوروبي سيُرسل نحو 100 ضابط حدودي، بالإضافة إلى كلاب مدربة، للإشراف على إدارة المعبر. وسيتم تعزيز الأمن بوجود حراس لحماية الضباط الأوروبيين، بينما ستتولى السلطة الفلسطينية توفير ضباط لمراقبة الحدود.
وأكد مسؤول أوروبي كبير أن القوة الأوروبية ستلعب دورًا محوريًا في المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، مما سيسمح بخروج نحو 200 فلسطيني يوميًا من غزة إلى مصر، معظمهم من الجرحى ومرافقيهم. كما ستُجرى فحوصات أمنية دقيقة للمارّين عبر المعبر، تشمل التحقق من الهويات وضمان عدم حملهم أسلحة.
يذكر أن قوة المساعدة الحدودية الأوروبية (يوبام) تأسست عام 2005 لدعم السلطة الفلسطينية في إدارة معبر رفح، لكنها علّقت عملها بعد سيطرة حركة الفصائل على غزة عام 2007. وقد طلبت إسرائيل مؤخرًا من الاتحاد الأوروبي المساعدة في إعادة نشر القوة، بدعم من مصر والولايات المتحدة، التي ترى في القوة الأوروبية جهة موثوقة لضمان أمن المعبر.
وتأتي هذه الخطوة في إطار الجهود الدولية لإعادة إرساء الأمن في غزة، مع التركيز على تسهيل حركة المدنيين، خاصة المرضى والجرحى، الذين يحتاجون إلى تلقي العلاج خارج القطاع.
المصدر: يديعوت أحرونوت