منصة "مرايا" الإماراتية تعرض السلسلة المغربية "كنيناتي"
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أعلنت المنصة الرقمية “مرايا” الإماراتية عن استعدادها لإعادة عرض السلسلة المغربية “كنيناتي”على غرار الأفلام والمسلسلات العربية التي تضمن نجاحها ونسب مشاهدات عالية.
المسلسل المغربي “كنيناتي” الذي كان يبث خلال شهر رمضان المنصرم، من بطولة الفنان المغربي محمد الجم وفاطمة هراندي الشهيرة بـ”راوية” ودنيا بوطازوت وعدد من الوجوه الفنية المغربية.
وكتبت المنصة في منشور عبر صفحتها الرسمية على “الانستغرام”: “المسلسل المغربي كنيناتي قريبا” محتفظة بتفاصيل أخرى بخصوص موعد انطلاق البث والتوقيت المظبوط.
وليست المرة الأولى التي تهتم فيها المنصة الإماراتية بالأعمال المغربية، حيث سبق لها وعرضت مسلسل “قضية العمر” من خلال دبلجته باللهجة السورية، حيث تفوق على أعمال عديدة كانت تعرض على نفس المنصة، بحصد نسب مشاهدات عالية.
يشار إلى أن مسلسل “كنيناتي” عُرض عبر القناة الأولى خلال شهر رمضان المنصرم، يحكي قصة رجل متقاعد مع زوجات أبناءه وزوجته الثانية، حيث لقي نجاحا واسعا بين الأعمال الرمضانية.
كلمات دلالية سلسلة مغربية فن كنيناتي مرايا منصة إماراتيةالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
الصين.. “دمى بشرية” تعرض الملابس على منصة متحركة
الصين – أصيب المتسوقون في الصين بالذهول بعد رؤية “دمى بشرية” تعرض الملابس في واجهات أحد المحلات التجارية وتمشي على منصة عرض أزياء متحركة.
ففي حين أصبحت العديد من الوظائف آلية، يبدو أن بعض الوظائف تسير في الاتجاه المعاكس. حيث استبدلت سلسلة متاجر صينية عارضات الأزياء التقليديات بنساء حقيقيات يمشين على أجهزة المشي، في فيديو حصد نسبة مشاهدة عالية وأثار تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي في الصين.
وبحسب الفيديو، فإن استخدام البشر بدلا من الدمى يساعد “العملاء على رؤية مدى ملاءمة الملابس للشخص أثناء الحركة”.
وكانت ردود أفعال المعلقين متباينة، حيث زعم البعض أن المشي المتواصل يساعد في الحفاظ على لياقتهم البدنية: “إنها ليست فكرة سيئة إذا كنت تبحث عن بعض النقود الإضافية.. وتحافظ على لياقتك أيضا!”.
وقال آخر: “احصل على أجر مقابل المشي وعرض أحدث الأزياء!”، وعلق آخر: “هذا أمر غريب. أعتقد أنه يوفر لهم الأمان الوظيفي ويساعدهم على إنجاز خطواتهم اليومية”.
فيما وجد آخرون أن هذه الوظيفة زائدة عن الحاجة، حيث قال أحد المعارضين: “يبدو كأنه عمل غريب وغير إنساني، أليس كذلك؟”. وأشار العديد من المعلقين إلى أن ذلك رجعي إلى حد ما، حيث يعود إلى الجزء الأول من هذا القرن في الولايات المتحدة الأمريكية، عندما كان الناس الحقيقيون يصممون الملابس.
وقال أحد مؤرخي الموضة: “في الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين، كان لدى المتاجر الكبرى مثل بلومينجديليس موظفون يتجولون لعرض الملابس للبيع حتى يتمكن العملاء من رؤية أنماط مختلفة ومعرفة كيف تبدو الملابس على الشخص”.
المصدر: The Post