فرحة سالم النجدي الجنونية بعد هدف التعادل أمام الأهلي.. فيديو
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
ماجد محمد
ظهر لاعب نادي النصر سالم النجدي، وهو تغمره الفرحة الجنونية بعد تسجيل فريقه هدف التعادل أمام النادي الأهلي في المباراة التي جمعت بينهما أمس الجمعة.
وحسم التعادل الإيجابي بهدف لمثله مباراة الأهلي والنصر، التي أقيمت بينهما أمس الجمعة، على أرضية استاد “الأول بارك”، في إطار لقاءات الجولة الثالثة من دوري روشن.
وصرح سالم النجدي، عقب المباراة، أن صعوبة التسجيل في شباك الأهلي حالت دون تحقيق فريقه للفوز، لكنه اعتبر التعادل نتيجة طيبة بالنسبة لكونها أول مباراة له مع النصر.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/09/ssstwitter.com_1726303895070.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي النصر سالم النجدي
إقرأ أيضاً:
خالد الغندور : عمر كمال أحد أسباب خسارة الأهلي أمام باتشوكا
قال الإعلامي خالد الغندور إن عمر كمال لاعب الأهلي احد أسباب خسارة فريقه أمام باتشوكا المكسيكي بسبب عدم نجاحه في تسجيل ركلة الترجيح.
أضاف الغندور خلال برنامجه ستاد المحور:"كابتن محمود الخطيب وخالد مرتجي كانوا شايلين هم المباراة منذ بدايتها لنهايتها".
تابع:"كل الشواهد كانت بتقول النادي الأهلي في طريقه لنهائي كأس الإنتركونتيننتال بعد سيطرته على مباراة باتشوكا وحتى في ركلات الترجيح الأهلي كان في يده الفوز بكل سهولة ولكن ما حدث كان غريب".
وواصل:"للأسف جماهير النادي الأهلي كانت اشترت تذاكر المباراة النهائية على أمل الفوز على باتشوكا المكسيكي ومواجهة ريال مدريد، وفي الوقت الحالي تلك الجماهير بتقوم بعرض تلك التذاكر للبيع على موقع التذاكر الخاص بالاتحاد الدولي".
واكمل:"باتشوكا لم يقدم مباراة كبيرة ضد الأهلي وكانت هناك فرص كثيرة في المباراة لينهي الأهلي الأمر مبكرًا وعدم وصول الأحداث لما حدث".
واستطرد:"وسام أبوعلي كان حزين على خروجه من المباراة ووضع التيشرت على وجهه لعدم ظهور حزنه".
وأردف:"من وجهة نظري من يتحمل المسؤولية هو عمر كمال عبدالواحد وليس كهربا لأن كهربا عندما أضاع ركلة الجزاء كان هناك فرصة أخرى بعدها ليفوز الأهلي ".
واختتم:"إمام عاشور لم يتقدم لتسديد ركلة ترجيح أمام باتشوكا ومن الممكن أن يكون اضاعته لركلة جزاء سابقة في الدوري هو سبب عدم وجوده في المسددين على الرغم من تسديد الأهلي 8 ركلات ترجيح".
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب