يتجدد فرح المسلمين في كل عام بذكرى ميلاد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، فيعد يوم المولد النبوي الشريف مناسبة غالية على قلوبنا، حيث يبحث الكثيرون عن أجمل الصور للتهنئة بالمولد النبوي الشريف 2024.

ويستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، صور تهنئة بالمولد النبوي الشريف 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

صور تهنئة بالمولد النبوي الشريف 2024 صور تهنئة بالمولد النبوي الشريف 2024 صور تهنئة بالمولد النبوي الشريف 2024 صور تهنئة بالمولد النبوي الشريف 2024 صور تهنئة بالمولد النبوي الشريف 2024 صور تهنئة بالمولد النبوي الشريف 2024 صور تهنئة بالمولد النبوي الشريف 2024 صور تهنئة بالمولد النبوي الشريف 2024 عبارات تهنئة بالمولد النبوي الشريف 2024

- أسأل الله تعالى أن يرزقك حب النبي محمد صل الله عليه وسلم، وأن يجعلك من أهل الجنة.

- اللهم اجعل هذه المناسبة العظيمة مِقدام خير على الأمة الإسلامية جميعها.

- أتقدم لك بأصدق التهاني بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف، وأسأل الله تعالى أن يتقبل منا ومنك صالح الأعمال.

- أسأل الله تعالى أن ينور قلبك بالصلاة على رسوله كما أنارت الأضواء هذه الليلة المباركة.

- يبتهج الصدر وتحيا القلوب وتزيل الهموم، بالصلاة علي النبي محمد صل الله عليه وسلم.

- ولد الهدى فالكائنات ضياء وفم الزمان تبسم وثناء، مُباركين.

- في مولده الشريف هادي الأمة ونبي الرحمة، صلوا عليه وسلموا تسليمَ.

اقرأ أيضاًتاريخ المولد النبوي الهجري.. اعرف موعد الإجازة

دعاء المولد النبوي 2024.. ردِّده الليلة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المولد النبوي المولد النبوي الشريف موعد المولد النبوي الشريف ذكرى المولد النبوي الشريف تهنئة المولد النبوي الشريف تهنئة بالمولد النبوي الشريف عيد المولد النبوي الشريف المولد النبوي الشريف 2024 عبارات عن المولد النبوي الشريف تهنئة المولد النبوي صور المولد النبوي الشريف

إقرأ أيضاً:

علي جمعة يكشف عن اسم الله الأعظم الذي إذا دعى به أجاب

قال الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن  الله سبحانه وتعالى أرشدنا في كتابه الكريم أن ندعوه بأسمائه الحسنى فقال: (وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا) [الأعراف: 180]، وقال: (قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) [الإسراء: 110]، وقال: (اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) [طه: 8]، وقال: (هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى) [الحشر: 24].

وبين "عبر صفحته الرسمية على فيس بوك" ان  الحسنى مؤنث الأحسن؛ أي لله تعالى أحسن الأسماء وأجلها وأعظمها وأشرفها لاشتمالها على معاني التقديس والتعظيم والتمجيد، وهي أحسن المعاني وأشرفها، وعلى صفات الجلال والكمال لله رب العالمين.

اسم الله الأعظم

وكشف عن اسم الله الأعظم الذى إذا دعى به أجاب واذا سئل به أعطى وقال إن أسماء الله الحسنى كثيرة، ولفظ الجلالة "الله" هو الاسم الأعظم، وهو أعلى مرتبةً من سائر الأسماء؛ قال تعالى: (وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ) [العنكبوت: 45]. 

أسماء الله الحسنى

وتابع: ومن هذه الأسماء تسعة وتسعون اسمًا من حفظها دخل الجنة، لقوله ﷺ: «إن لله تسعة وتسعين اسمًا، مائة إلا واحدًا، من أحصاها دخل الجنة» [البخاري]. وقيل: من أحسن مراعاتها والمحافظة على ما تقتضيه، وصدق بمعانيها وعمل بمقتضاها. وقيل: من أخطر بباله عند ذكرها بلسانه معانيها وتفكر في مدلولاتها متدبرًا ذاكرًا راغبًا راهبًا معظِّمًا لها ولمسمياتها، مقدِّسًا للذات العلية، مستحضرًا بباله عند ذكر كل اسم المعنى الدال عليه.

علي جمعة: تخلصنا من عشوائيات السكن وباقي عشوائيات الفكر والتدينعلي جمعة: هؤلاء خذوا منهم العلم الشرعي وابتعدوا عن أصحاب الانتماء السياسيكيف يعلمنا الابتلاء الصبر ويقودنا إلى الله؟.. علي جمعة يردماذا قال الرسول عن البلاء؟ علي جمعة يكشف عن طريقة التعامل معه

وأوضح انه لا يُفهم من قوله ﷺ في الحديث المتفق عليه: «تسعة وتسعين اسمًا، مائة إلا واحدًا» أن الأسماء محصورة في العدد المذكور فقط؛ لأن أسماء الله تعالى لا يمكن أن يحصيها العد، إذ لا يمكن لأحد من الخلق أن يحيط بكنهه تعالى. فقد قال سبحانه في وصف كلماته: (وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ) [لقمان: 27].

وقد نقل اتفاق العلماء على ذلك الإمام النووي فقال: "واتفق العلماء على أن هذا الحديث ليس فيه حصر لأسمائه سبحانه وتعالى؛ فليس معناه أنه ليس له أسماء غير هذه التسعة والتسعين، وإنما مقصود الحديث أن هذه التسعة والتسعين من أحصاها دخل الجنة؛ فالمراد: الإخبار عن دخول الجنة بإحصائها لا الإخبار بحصر الأسماء" [شرح صحيح مسلم].

ولفت إلى أن أسماء الله سبحانه وتعالى منها ما هو أسماء جمال، ومنها أسماء جلال، ومنها أسماء كمال. فأسماء الكمال كالأول والآخر والمحيي والمميت والضار والنافع، وأسماء الجمال مثل: الرحمن والرحيم والعفو والغفور، وأسماء الجلال كالمنتقم والجبار والمتكبر.

اسماء لا يجوز إطلاقها على غير الله

وذكر ان من أسمائه ما لا يجوز إطلاقه على غيره سبحانه كـ"الله والرحمن"، ومنها ما يجوز كـ"الرحيم والكريم". ومنها ما يُباح ذكره وحده كأكثرها، ومنها ما لا يُباح ذكره وحده كـ"المميت والضار"؛ فلا يقال: يا مميت ويا ضار، بل يقال: يا محيي يا مميت، ويا نافع يا ضار؛ وذلك تأدبًا في حقه تعالى وتفاديًا من إيهام ما لا يليق بجلاله تعالى.

ومثل صفاته تعالى وأفعاله يجب تنزيه أسمائه سبحانه عما لا يليق بعظمته وجلاله، ويجب تنزيه سائر أسمائه عن تفسيرها بما يوهم نقصًا في حقه تعالى وينافي كماله، كتفسير الرحيم برقيق القلب لاستحالة ذلك عليه تعالى. قال تعالى: (سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى * الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى) [الأعلى: 1-2]، أي: نزِّه اسمه تعالى عن كل ما لا يليق به.

ومذهب جمهور أهل السنة والجماعة من الأشاعرة والماتريدية أن أسماءه تعالى توقيفية كصفاته؛ فلا يُثبت له اسم ولا صفة إلا إذا ورد ذلك في النصوص الشرعية أو ثبت بالإجماع.

الحكمة من ذكر اسماء الله الحسنى 

ومن حكمة الله في ذكر أسمائه وصفاته أن نتخلَّق بها كما ورد في الأثر: (تخلَّقوا بأخلاق الله)، فنتخلَّق من الرحيم بالرحمة، ومن الكريم بالكرم، ومن الحليم بالحلم... وهكذا؛ فإن جميع الأسماء للتخلُّق إلا اسمه تعالى "الله" فإنه للتعلُّق.

ولأهمية أسمائه تعالى في الإيمان به وأمره عباده بالتخلُّق بها، ختم سبحانه وتعالى كثيرًا من الآيات في كتابه الكريم بالأسماء الحسنى؛ فلا تكاد تجد صفحة من المصحف إلا وقد ختمت كثير من الآيات فيها باسم أو اسمين من أسمائه تعالى، وما ذلك إلا لأمرين اثنين:

الأمر الأول: دلالة هذه الأسماء على معانٍ عظيمة.

الأمر الثاني: الدلالة على أن الطريق إليه تعالى لا يتأتى إلا عبر المرور من باب معرفة أسمائه سبحانه وتعالى والتعبد بها.

واختتم كلامه قائلا: إن أسماء الله سبحانه وتعالى مليئة بالحِكَم والأسرار التي يعرفها أهل الله الذاكرون السائرون في طريقه، فعلى كل مسلم أن يذكر الله سبحانه في كل حال بما يحب من أسمائه، ويجتهد في التخلق بهذه الأسماء ومراعاتها في حياته كلها، ليفتح له أبواب أسرارها.

مقالات مشابهة

  • علي جمعة يكشف عن اسم الله الأعظم الذي إذا دعى به أجاب
  • مجمع البحوث الإسلامية: لا تقل هذه الكلم .. تطردك من رحمة الله
  • نور على نور
  • حكم القصاص في الإسلام وجزاء العفو.. دار الإفتاء توضح
  • كان الله في عون الوالدين
  • في عكار.. توفي إثر سقوط صخرة كبيرة عليه
  • علي جمعة: التمكين الدنيوي للظالمين لا يعني رضا الله عنهم فلا تيأس وثق فى الله
  • دعاء قبل المذاكرة للفهم والحفظ وعدم النسيان.. احرص عليه حتى الامتحانات
  • خطيب المسجد النبوي: أعظم أسباب الثبات كثرة ذكر الله والإقبال على كتابه
  • خطيب المسجد النبوي يحذر من سوء الخاتمة ويكشف أسباب الثبات على الدين