الذهب يظل في حالة استقرار: الأسعار تتأرجح لكن الإقبال مستمر
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
الذهب يظل في حالة استقرار: الأسعار تتأرجح لكن الإقبال مستمر.. شهدت أسعار الذهب في مصر اليوم، السبت 14 سبتمبر 2024، حالة من الاستقرار بعد مجموعة من التحديثات التي طرأت في الفترة المسائية من الليلة الماضية. يُعتبر الذهب خيارًا مفضلًا للكثيرين، سواء لأغراض الزينة أو كوسيلة استثمارية، حيث يفضل المواطنون شراء المشغولات الذهبية، وخاصةً عيار 21، بالإضافة إلى السبائك المصنوعة من عيار 24.
- عيار 24:
- سعر الشراء: 3989 جنيهًا
- سعر البيع: 3971 جنيهًا
(دون احتساب المصنعية والضرائب)
- عيار 21:
- سعر الشراء: 3490 جنيهًا
- سعر البيع: 3475 جنيهًا
- عيار 18:
- سعر الشراء: 2991 جنيهًا
- سعر البيع: 2979 جنيهًا
- عيار 14:
- سعر الشراء: 2327 جنيهًا
- سعر البيع: 2318 جنيهًا
سجل سعر الجنيه الذهب، الذي يزن 8 جرامات من عيار 21، نحو 27920 جنيهًا للشراء و27905 جنيهات للبيع، مع الإشارة إلى أنه لا تشمل هذه الأسعار المصنعية والضرائب.
الأسعار العالمية:على الصعيد العالمي، بلغ سعر أونصة الذهب 2581 دولارًا للشراء، مما يعكس الاتجاهات السائدة في السوق العالمية ويعزز من أهمية الذهب كاستثمار آمن.
تظهر هذه الأسعار الاستقرار النسبي في السوق المحلي، مما يعكس توازن العرض والطلب، ويعزز من مكانة الذهب كخيار استثماري وجمالي في المجتمع المصري.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذهب سعر الذهب سعر الذهب اليوم سعر الذهب الآن أسعار الذهب سعر الشراء سعر البیع جنیه ا
إقرأ أيضاً:
شبكة صحية : لوبي يحتكر استيراد الأدوية و يفرض قانونه على السوق الوطنية
زنقة 20 | متابعة
سلط تقرير حديث صادر عن الشبكة المغربية للدفاع عن الحق في الصحة والحياة الضوء على الارتفاع المقلق في أسعار الأدوية المستوردة.
وتصل أسعار هذه الادوية، الضرورية للعديد من الأمراض الخطيرة، إلى مستويات غير متناسبة، وغالباً ما تكون مضروبة بثلاثة أو أربعة أو حتى خمسة مقارنة بالأسعار المفروضة في بلدان المنشأ.
الهيئة أشارت الى وجود “لوبي” من المستوردين يفرض قانونه على السوق، ويفضل هوامش ربح باهظة على حساب المستهلكين.
ويخضع نحو 25% من الأدوية المستوردة لاحتكارات فعلية، مما يحد من المنافسة ويساهم في ارتفاع الأسعار.
وتتأثر بشكل خاص علاجات أمراض مثل أمراض القلب والربو والتهاب الكبد والسرطان، حيث وصلت الأسعار إلى مستويات تعتبر غير مبررة.
على سبيل المثال، يتكلف علاج التهاب الكبد الوبائي ما بين 3000 إلى 6000 درهم في المغرب، في حين لا يتجاوز ما يعادله في مصر 800 درهم.
ويمتد هذا التفاوت حتى إلى الأدوية الجنيسة، والتي، للمفارقة، تكلف في بعض الأحيان في المغرب أكثر من الأدوية الأصلية في الخارج.
هذه الفروق في الأسعار تضع المغرب في المرتبة الثانية من حيث تكلفة الأدوية في منطقة البحر الأبيض المتوسط.
الوزير المنتدب المكلف بالميزانية فوزي لقجع كان قد أكد هذه الارقام خلال مناقشة مشروع قانون المالية 2025، مبرزا أن بعض الأدوية تصل أسعارها إلى أربعة أضعاف أسعارها في الخارج، بسبب الممارسات التجارية التي تفضل الاستيراد بموجب قانون المالية.