أكواد سرية هامة لهواتف الأندرويد: كيفية استخدامها وأثرها
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
تحتوي الهواتف الذكية على العديد من الأكواد السرية التي يمكن أن تكون مفيدة للغاية في إدارة جهازك وفحص حالته. هذه الأكواد يمكن إدخالها عبر لوحة الاتصال لتوفير معلومات وتسهيل الوصول إلى ميزات معينة.
فيما يلي نظرة على بعض الأكواد الهامة وكيفية استخدامها:
أكواد هامة لهاتفكمعرفة الرقم التسلسلي للجهاز (IMEI):
الكود: *#06#الوصف: يعرض الرقم التسلسلي للجهاز (IMEI)، الذي يمكنك استخدامه لتتبع جهازك في حالة فقدانه.عرض معلومات عن الجهاز والبرمجيات:
الكود: #12580369#الوصف: يعرض معلومات تفصيلية عن الأجهزة والبرمجيات الموجودة على هاتفك.تشغيل وإيقاف معرف المتصل:
الكود: *31#الوصف: يمكنك استخدام هذا الكود لإيقاف تشغيل أو تشغيل معرف المتصل عند إجراء المكالمات.منع استقبال المكالمات:
الكود: *43#الوصف: يقوم بوضع جميع المكالمات الواردة على وضع الانتظار، مما يمنع وصول أي مكالمات.معرفة مواصفات الجهاز:
الكود: ##34971539##الوصف: يعرض مواصفات الجهاز الخاص بك.معرفة حالة البطارية:
الكود: *#0228#الوصف: يعرض حالة البطارية ومستوى الشحن الحالي.اختبار لمس الشاشة:
الكود: ##2664##الوصف: يتيح لك اختبار استجابة الشاشة للمس.إعادة ضبط المصنع:
الكود: ##7780##الوصف: يقوم بإعادة ضبط المصنع لجهازك، مما يؤدي إلى مسح جميع البيانات والإعدادات.اختبار الواي فاي:
الكود: ##232339##الوصف: يتيح لك اختبار حالة الواي فاي على جهازك.اعتبارات هامة قبل استخدام الأكوادالبحث الموثوق: تأكد من أن الكود الذي تستخدمه يأتي من مصدر موثوق لتجنب أي أضرار محتملة.معرفة التأثيرات: يجب أن تكون على دراية كاملة بتأثير كل كود على جهازك قبل استخدامه، خاصة الأكواد التي تؤدي إلى إعادة ضبط المصنع أو تغييرات كبيرة في الإعدادات.نسخ احتياطية: من الأفضل دائمًا عمل نسخة احتياطية من بياناتك قبل إجراء تغييرات هامة أو استخدام الأكواد التي قد تؤدي إلى مسح البيانات.باستخدام هذه الأكواد، يمكنك بسهولة الوصول إلى معلومات هامة حول جهازك وإجراء فحوصات سريعة.
تأكد من استخدامها بحذر لتجنب أي مشاكل محتملة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هواتف الأندرويد مواصفات الجهاز حالة البطارية إعادة ضبط المصنع
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يتخذ إجراءات سرية لجنوده المشاركين في جريمة الإبادة بقطاع غزة
الثورة / متابعة/محمد هاشم
ينفذون جرائم الإبادة الشاملة بحق أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في وضح النهار وأمام عدسات الكاميرات والفضائيات، ثم يتوارون مثل اللصوص في فعالياتهم العامة وأنشطتهم الإعلامية والاحتفالية هكذا هو حال قادة الكيان الصهيوني وقادة وضباط جيشه الإرهابي.
سلطات الكيان الإسرائيلي، كرمت أمس الخميس، 120 من جنودها بالخفاء خشية الملاحقة القضائية الدولية على خلفية انتهاكات ارتكبوها في قطاع غزة وفق ما كشفه الإعلام العبري.
وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: إن ما يسمى الرئيس إسحاق هرتسوغ وزوجته ميخال أقاما الحفل التكريمي التقليدي أمس، لـ 120 جنديا بارزا بمنحهم ميداليات الرئيس” في ذكرى ما يسمى “تأسيس إسرائيل” في 14مايو عام 1948 وهو تاريخ النكبة المشؤومة.
وأضافت الصحيفة الصهيونية: “لأول مرة يقام حفل التكريم (تقليدي سنوي) في ظل قيود أمن المعلومات التي يفرضها جيش الاحتلال، دون الكشف عن وجوه وأسماء الجنود البارزين”.
وأردفت الصحيفة: “نظرا للقيود بعد انتهاء البث المباشر الرئيسي، سيتم منح الشهادات أمام عائلات الجنود المتفوقين فقط، ولن يتم بثها على الهواء مباشرة كما هو الحال في كل عام”.
وتابعت: “الترتيبات، كما حددها الجيش، تم تحديدها لاعتبارات تشغيلية ورغبة في الحفاظ على أمن المعلومات والسلامة الشخصية للجنود، على خلفية الخوف من ملاحقة الجنود في العالم”.
وذكرت الصحيفة: إنه “شارك في الحفل “الرئيس” هرتسوغ ورئيس أركان الجيش الإرهابي إيال زامير”.
من جهتها نقلت صحيفة “هآرتس” العبرية عن هرتسوغ دعوته لإعادة جميع الأسرى من غزة، وقال: “هذه الشجاعة الإسرائيلية الفريدة هي أيضا مصدر قوتنا – في التزامنا الوطني الراسخ: إعادة جميع الرهائن إلى ديارهم”.
وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا صهيونيا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9 آلاف و500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وعبرية ودولية.
يذكر أن منظمات حقوقية فلسطينية ودولية ومنها مؤسسة “هند رجب” التي تتخذ من العاصمة البلجيكية بروكسل مقرا لها توثق ارتكاب الجنود اصهاينة انتهاكات خلال العدوان على غزة وتلاحقهم قضائيا في الدول التي يصلون إليها لقضاء إجازات.
ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس والاحتلال بدأ سريانه في 19 يناير 2025م، بوساطة مصرية – قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به المقاومة الفلسطينية، لكن رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، إضافة إلى وزير دفاعه السابق بيني غانتس تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف جريمة الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية والشخصية، وفق إعلام عبري.