خبيرة فلك تحذر أصحاب هذا البرج من يوم 18 سبتمبر.. كيف يؤثر خسوف القمر عليهم؟
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
لكل شيء حولنا طاقة تؤثر بشكل أو بأخر علينا، ولهذا السبب حذرت خبيرة الفلك رحاب منيعم أصحاب برج شهير من آخر خسوف جزئي للقمر للعام 2024؛ مؤكدة أن هذا الخسوف يمكن أن يمتد تأثيره على الجميع، وذلك عبر منشور على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
خبيرة فلك تحذر أصحاب هذا البرج من يوم 18 سبتمبرتحدثت خبيرة الفلك رحاب منيعم عبر صفحتها الرسمية على «فيسبوك» عن آخر خسوف للقمر في 2024، وتأثيره على العالم وبشكل خاص برج القوس، وقالت:«يوم 18 سبتمبر هنكون مع موعد مع آخر خسوف جزئي للقمر في 2024 وخسوف قوي جدًا لأنه جاي في برج الحوت وهو بيت النهايات وهيكون مقترن نبتون بعد إتصاله بزحل من الآخر كده خسوف يليق بـ 2024 وجاي بطاقة الخسف زي اسمه بالضبط، وهي طاقة إنهاء ونهايات واحنا حاليا واقعين تحت تأثيره بالفعل»، وعلى الرغم من أن الخسوف يقع في برج الحوت فلكيًا، لكنه يؤثر أكثر على برج القوس.
وأضافت «منيعم»، قائلة إن تأثير طاقة الخسوف تختلف من شخص إلى آخر حسب خريطته الفلكية:«مع اختلاف طاقة الخسوف من شخص لشخص لكن أغلبنا هينتهي عنده شئ خلال سبتمبر ربما علاقة ربما عمل ربما إنهاء فترة زمنية أو تجربة».
تأثير قوي لطاقة الخسوفوقالت خبيرة الفلك رحاب منيعم إن في أوقات الخسوف والكسوف تزيد أخبار الوفيات، لأنهم مجرد دلالات فقط، لذلك وراد خلال سبتمبر وأكتوبر يكون هناك وفيات ربما لمشاهير في الفن أو رجال دين أو طب تحديدا وربما شخصية سياسية بارزة».
وأضافت أيضًا أن هذه الطاقة تؤثر على البحر ومشاكل تخص سفن أو مراكب وربما تحدث ظواهر غريبة وقتها ربما للحيوانات أو الكائنات البحرية خاصة الحيتان أو الدلافين، ويمكن أن تحدث مشاكل في المنازل، لذا؛ خلال الأسبوعين خاصة مواليد برج القوس لابد أن ينتبهوا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خسوف القمر رحاب منيعم خبيرة فلك
إقرأ أيضاً:
الشعور بالتعب المستمر سببه ربما هذه الظروف الصحية.. وفق الخبراء
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- "أشعر بالتعب الشديد".. ربما أنت من تلفّظ بهذه العبارة، أو سمعت شخصًا آخر يقولها في معرض حديثه.. لكن في الواقع، تعدّدت الأسباب التي تشعرك بالاستنزاف، مثل الاضطراب العاطفي الموسمي، أو المعاناة في إدارة الضغوطات اليومية، أو عدم الحصول على قسط كافٍ من النوم.
وقبل طلب المشورة المتخصصة، تنصح الدكتورة جينيفر موندت، عالمة نفسية متخصّصة في النوم بمركز النوم والاستيقاظ في جامعة يوتا، وأستاذة مساعدة بقسم طب الأسرة والطب الوقائي في الجامعة، بمعرفة إذا ما كانت الأعراض تتوافق أكثر مع النعاس أو التعب .
ولفتت موندت إلى أنه في حال كان النعاس السبب، يعني أنك قد تغفو بسرعة إذا أتيحت لك فرصة لأخذ قيلولة أثناء النهار، فإن هذا الأمر قد يسبب التعب لأن نقص الطاقة الناجم عن عدم كفاية النوم أو عوامل صحية أخرى، يصعّب إمكانية إكمال المهام، أو قضاء اليوم من دون الشعور بالاستنزاف.
الحصول على الرعاية الطبيةأفضل مؤشر على أن الوقت قد حان لطلب المساعدة الطبية للتعب المستمر، يتمثّل بملاحظة تغيّر ملحوظ في مستويات الطاقة. وبحسب الدكتورة تينا آن طومسون، طبيبة رعاية أولية في شركة إيموري للرعاية الصحية، وأستاذة مساعدة في قسم طب الأسرة والطب الوقائي بكلية الطب في جامعة إيموري بأتلانتا، فهي ترى أن هذا الأمر صحيح تحديدًا إذا كان التعب يؤثّر على:
واشنطن وبكين تؤكدان مخاوفهما بشأن قضايا التجارة الثنائية