بعد الضجة الكبيرة.. مغنية الراب ليل تاي تنفي وفاتها مع شقيقها وهذا ما حصل !!
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
كشفت مغنية الراب ليل تاي، أنها لم تمت وما زالت على قيد الحياة، وأشارت الى أن حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “انستغرام” قد تعرض للاختراق واستُخدم لنشر أخبار مضللة عنها وعن شقيقها.
وقالت في بيان: “أنا وأخي بخير وعلى قيد الحياة، لكنني محطمة تمامًا وأعاني حقًا لأجد الكلمات المناسبة للقول. لقد كانت 24 ساعة مرعبة للغاية.
وأضافت: “تم اختراق حسابي على موقع “انستغرام”، من قبل طرف ثالث، واستخدم لنشر معلومات مضللة وشائعات عني، لدرجة أنه حتى كتابة اسمي كان خاطئًا.. اسمي القانوني هو تاي تيان، وليس” كلير هوب” كما ادُّعي في بيان الوفاة الكاذب”.
المصدر: تركيا الآن
إقرأ أيضاً:
جهود مكثفة لنشر الوعي الديني بمساجد شمال سيناء
نظّمت وزارة الأوقاف المصرية، ممثلة بمديرية أوقاف شمال سيناء، سلسلة من الندوات الدينية التوعوية استهدفت تسليط الضوء على خطورة القمار (الميسر) وآثاره السلبية على الأفراد والمجتمع.
جهود مكثفة لنشر الوعي الدينيأقيمت الندوات تنفيذًا لتوجيهات وزير الأوقاف الدكتور أسامة الأزهري، وبإشراف فضيلة الشيخ محمود مرزوق، مدير مديرية أوقاف شمال سيناء، وشارك في الفعاليات عدد من علماء الدين الذين قدّموا شرحًا وافيًا حول تحريم القمار شرعًا، مستندين إلى الأدلة القرآنية والسنة النبوية.
وأوضح العلماء أن القمار يعد من المحرمات التي تؤدي إلى تدمير الفرد والأسرة، حيث يجرّ إلى الفقر، ويؤدي إلى تفكك العلاقات الاجتماعية، وينشر الفساد الأخلاقي. كما حثوا المشاركين على الابتعاد عنه والالتزام بالعمل الصالح، مؤكدين أهمية دور الفرد في بناء مجتمع قائم على القيم الأخلاقية.
هدف الحملة التوعويةتأتي هذه الحملة في إطار جهود وزارة الأوقاف لتعزيز الوعي المجتمعي بخطورة القمار وتحقيق التوعية الدينية بين المواطنين. وتشمل خطة الوزارة تنظيم 99 ندوة علمية على مستوى الجمهورية، تستهدف تناول هذا الموضوع بشكل شامل.
رسالة مجتمعية لتعزيز القيموأكد القائمون على الندوات أن الهدف الأساسي لهذه الفعاليات هو تحصين المجتمع من المخاطر الاجتماعية والاقتصادية الناجمة عن القمار، وتعزيز القيم الدينية والأخلاقية التي تسهم في بناء مجتمع مستقر ومتماسك.
استمرارية الجهود التوعويةتعكس هذه الندوات حرص وزارة الأوقاف على القيام بدورها التربوي والدعوي، وتعزيز وعي المواطنين بالقضايا المهمة التي تمس حياتهم اليومية، مما يساهم في تحقيق الأمن الفكري والاجتماعي.