وفاة الفنانة ناهد رشدي: وداعًا لنجمة "لن أعيش في جلباب أبي"
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أعلنت دينا سعد، ابنة الفنانة الراحلة ناهد رشدي، في الساعات الأولى من صباح اليوم، عن وفاة والدتها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».
توفيت الفنانة ناهد رشدي عن عمر يناهز 68 عامًا، مما أثار حالة من الحزن الشديد في الوسط الفني وبين محبي الفنانة الراحلة.
أبرز أعمال ناهد رشديتُعد الفنانة ناهد رشدي واحدة من الأسماء البارزة في تاريخ الدراما المصرية.
كان هذا العمل من أبرز المحطات في مسيرتها الفنية وحقق نجاحًا كبيرًا بين الجماهير.
تفاصيل مشهد شهير وتأثيره على ابنتهاخلال لقاء سابق لها في برنامج «Its Show Time» عبر قناة «CBC»، تحدثت الفنانة ناهد رشدي عن إحدى اللحظات المؤثرة المتعلقة بابنتها دينا.
في ذلك اللقاء، روت ناهد رشدي قصة حدثت أثناء تصوير أحد المشاهد في مسلسل «لن أعيش في جلباب أبي»، والذي كان يشارك فيه الفنان الراحل نور الشريف.
كان المشهد يحتوي على عنصر درامي يتطلب تمثيل الضرب، والذي حاول نور الشريف تجسيده بطريقة واقعية.
وحسبما ذكرت ناهد رشدي، كان المشهد صعبًا إلى حد ما، وبدأ نور الشريف في تنفيذ المشهد وفقًا لتوجيهات المخرج.
كانت ابنة ناهد رشدي، دينا، في الثالثة من عمرها وقت عرض المشهد، وأثار المشهد إعجابها لدرجة أنها حاولت كسر التلفاز عندما رأت والدتها تبكي على الشاشة.
رد فعل ابنة الفنانة الراحلةوفقًا لرواية ناهد رشدي، عندما عُرض المشهد في المنزل، قامت دينا بمحاولة كسر التلفاز بسبب تأثرها بالمشهد.
كان رد فعلها الطفولي تعبيرًا عن محبتها لوالدتها ورغبتها في حمايتها من أي ألم.
نعي الفنانة الراحلةفي أعقاب وفاة والدتها، كتبت دينا سعد عبر وسائل التواصل الاجتماعي: «لله ما أخذ ولله ما أعطى، انتقلت والدتي حبيبتي ناهد رشدي إلى رحمة الله»، وقد ألقى هذا النعي الضوء على الأثر الكبير الذي تركته الفنانة الراحلة في قلوب محبيها وأسرته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ناهد رشدي وفاة ناهد رشدي لن أعيش في جلباب أبي نور الشريف عبلة كامل اخبار الفن حالة الطقس رطوبة الجو دراما مصرية الفنانة ناهد رشدی نور الشریف
إقرأ أيضاً:
بعد وداع دوري الأبطال.. سيميوني يعترف بحقائق مرة
بغداد اليوم - متابعة
أقر مدرب أتلتيكو مدريد، دييغو سيميوني، اليوم الخميس (13 آذار 2025)، بالواقع المرير بعد إقصاء فريقه من دوري أبطال أوروبا على يد ريال مدريد، وذلك بخسارة مثيرة بركلات الترجيح بنتيجة 4-2 مساء أمس الأربعاء.
وقال سيميوني في تصريح صحفي، إنني "أشعر بفخر شديد تجاه فريقي. كان علينا أن نقدم مباراة استثنائية، وأعتقد أن جمهورنا قد استمتع بها"، مشيراً الى أن "ريال مدريد اعتاد الفوز علينا تقريبا في كل المواجهات الكبرى بدوري الأبطال، وهذه حقيقة، لكن تحقيق ذلك لم يكن بالأمر السهل".
وأضاف المدرب الأرجنتيني أنني "لن أتحدث عن الحظ اليوم، لنضع هذا جانبا. أنا فخور للغاية بأداء الفريق وقتاله ومنافسته. سيطرنا على المباراة بشكل جيد، وكان لدينا أكثر من فرصة لتسجيل الهدف الثاني، لكن اللمسة الأخيرة لم تكن دقيقة بما فيه الكفاية".
وعن أداء ريال مدريد، أوضح سيميوني: "بالتأكيد، ريال مدريد كان الأكثر استحواذا على الكرة، لكنهم لم يشكلوا أي خطورة حقيقية على مرمانا. أهدروا ركلة جزاء، وأعتقد أننا قدمنا أداء لا يُصدق في هذه المباراة".
وبخصوص ركلات الترجيح، قال سيميوني: "بالطبع، الركلات الترجيحية تكون مختلفة تماما في المباريات عنها في التدريبات. لم أرَ كيف سدد خوسيه ماريا جيمينيز أو ألفاريز ركلاتهم، وإذا قرر الحكم أن ألفاريز لمس الكرة مرتين، فلا مشكلة، الأمر كذلك".
المصدر: وكالات