استكمال التجهيزات بالساحات لاستقبال المولد النبوي
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
وتشمل الأعمال الجارية اليوم استكمال الترتيبات والتجهيزات المتعلقة بالجوانب الفنية والخدمية والتنظيمية للساحة في إطار التهيئة والاستعداد لاستقبال الحشود الجماهيرية في المهرجان المحمدي الكبير يوم الثاني عشر من ربيع الأول 1446هـ.
ومن المتوقع ان يشهد ميدان السبعين حشدا هو الأكبر على مستوى المنطقة والعالم احتفاء وابتهاجا بذكرى المولد النبوي.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
مصر تتأهب لاستقبال عاصفة رملية ضخمة.. تحذيرات صحية ومخاوف مرورية
تتأهب مصر لاستقبال عاصفة ترامية ضخمة، والتي تهب من المنطقة الغربية، وبالفعل شهدت أمس واحة سيوة ومناطق من الصحراء الغربية عاصفة ترابية نتيجة تأثير المنخفض الخماسيني.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية، اليوم الأربعاء، مع تقدم ساعات النهار نشاط رياح مثيرة للرمال والأتربة على المناطق الداخلية وشمال مصر يصاحبه تدهور في مستوى الرؤية الأفقية، وعلى بعض المناطق من شمال صعيد مصر وجنوب وشرق القاهرة الكبرى وسيناء وخليج السويس ومدن القناة .https://www.facebook.com/ema.gov.eg/posts/pfbid0hJeguvHA3XacqUc8i6S8VbMYcqVf8F1kskW2PferVvLV9htgUQiaJQ4kqYFieQCqlتعليق الدراسةوأصدر محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، قرارًا استثنائيًا بتعليق الدراسة غدًا الأربعاء 30 أبريل 2025 في المدارس المصرية، حرصًا على سلامة الطلاب من موجة طقس عاتية، تتجاوز حدود التوقع لتفرض حضورها على القرار والإدارة.
أخبار متعلقة مفوض حقوق الإنسان يدعو العالم إلى منع وقوع كارثة إنسانية في غزةتوقف الدراسة واستنفار حكومي.. مصر تستعد ليوم في قلب رمال الخماسينكما أعلنت الحكومة المصرية استنفارًا واسع النطاق؛ فقد وجّهت وزارة التنمية المحلية برفع درجة الاستعداد القصوى في المحافظات المتوقع تأثرها، داعية إلى تفعيل التنسيق بين الإدارات المحلية والقطاعات الحيوية، من الكهرباء إلى الحماية المدنية، ومن الصحة إلى إدارات المرورتحذيرات المروروتحرك جهاز المرور تحرّك مبكرًا، فوزّع سيارات الإغاثة، ونشَر رجالَه على الطرق السريعة والصحراوية، ليس لمجرد تنظيم الحركة، وإنما لحماية الأرواح، كما ورد في البيان، في مواجهة العاصفة الترابية.
وفرض المرور إجراءات استثنائية، بنشر كاميرات مراقبة، وتوصيات مشددة لقائدي المركبات، وتحذيرات من استخدام الهاتف المحمول في أثناء القيادة، وتعليمات صارمة بعدم السير بسرعات جنونية أو عكس الاتجاه.
ومع أن الرؤية الأفقية انخفضت على الأرض، إلا أن الرؤية الاستراتيجية لما جرى كانت واضحة في مقرّات صنع القرار. ومن بين الرمال المثارة، برز مشهد جديد—مصر وهي تختبر جهازها الإداري في مواجهة الطبيعة، لا السياسة، وتنجح في تجاوز اللحظة، على الأقل حتى كتابة هذه السطور.