إلى متى يجب تأجيل الجراحة بعد الإصابة بكورونا
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
أشارت نتائج جديدة إلى أن تأجيل العمليات الجراحية بعد اختبار إيجابي للعدوى بكورونا، لمدة أكثر من أسبوعين قد يؤدي إلى تأخيرات غير ضرورية في الجراحات الاختيارية.
وفي الأيام الأولى من الجائحة، أوصت الجمعية الأمريكية لأطباء التخدير بتأخير العمليات الجراحية غير العاجلة إلى 7 أسابيع بعد الإصابة بالفيروس.
وحسب "مديكال إكسبريس"، استندت هذه المبادئ التوجيهية إلى الأبحاث في ذلك الوقت والتي أظهرت ارتباط العدوى بزيادة خطر حدوث صعوبات ما بعد الجراحة بما في ذلك المضاعفات الرئوية.
والآن، في خضم الموجة الأخيرة، مدفوعة بالمتغيرات الفرعية من أوميكرون، تواصل العديد من المؤسسات الطبية اتخاذ تدابير محافظة على الرغم من أن أحدث الإصابات كانت تميل إلى أن تكون أخف.
وأظهرت دراسة جديدة أنه لا توجد فائدة كبيرة في تأخير العمليات الجراحية لأكثر من أسبوعين بعد الإصابة بعدوى كورونا.
وأجريت الدراسة في جامعة ليدز، باستخدام البيانات الإدارية لشؤون المحاربين القدامى، والتي شملت 80 ألف مريض خضعوا لجراحات.
وكانت العمليات الجراحية الأكثر شيوعاً التي خضع لها المرضى هي إصلاح الفتق واستبدال الركبة. ومن هذه المجموعة، كان لدى 16 ألف شخص اختبار كوفيد-19 إيجابي قبل الجراحة.
ووجد البحث أن خطر المضاعفات القلبية الرئوية، وجلطات الدم، والالتهابات بعد الجراحة يقتصر على من أجريت الجراحة لهم خلال أقل من أسبوعين من العدوى.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كورونا العملیات الجراحیة
إقرأ أيضاً:
سيدة تقدم طلب تسوية للحصول على الطلاق بعد أسبوعين من الزواج.. التفاصيل
"قامت حماتي بالسطو علي مصوغاتي بعد أيام من الزواج، ورفضت ردها لي رغم تدخل المقربين لمحاولة الصلح، مما دفعني لهجر مسكن الزوجية وطلب الطلاق، بعد تعدي عائلة زوجي على والدي بالضرب".. كلمات جاءت على لسان أحدي الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، بعد تقديمها طلب تسوية للحصول علي الطلاق للضرر من زوجها، بعد 14 يوم من الزواج، بسبب خشيتها علي نفسها من عنفه وملاحقته لها.
وتابعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة:" زوجي رفض الانفصال عني وتسوية الخلافات وديا، واستولي علي منقولاتي، وشهر بسمعتي، وتركني معلقة وحرمني من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج".
وأكدت الزوجة:" لاحقني باتهامات كيدية، وواصل الإساءة لى، بسبب تدخل والدته وتحريضها له علي إيذائي، وعندما طالبته برد حقوقي رفض وحاول إجباري عن التنازل عن حقوقي، ورفض حل الخلافات بعد توسط عائلتي، وهددني وفضحني، وتسبب لي بالضرر المادي والمعنوي".
وفقا لقانون الأحوال الشخصية فإن صدور حكم النشوز يجعل الزوجة فى موقف المخالفة للقانون والمخطئة فى حق زوجها مما يسقط حقها فى نفقة العدة والمتعة ويحق للزوج استرداد ما أداه من مهر ومتاع إذا ما تم تفريقها بحكم قضائى كونه يثبت أن الخطأ كله من جانب الزوجة.
مشاركة