عراقيون مقيمون في دبي يقعون ضحايا للاحتيال يكبدهم مبالغ كبيره
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
آخر تحديث: 13 شتنبر 2024 - 12:13 ص
عراقيون مقيمون في دبي يقعون ضحايا للاحتيال يكبدهم مبالغ كبيره
تعرض عدد من المواطنين العراقيين المقيمين في دبي منذ عده شهور وبشكل منظم وبشكل مستمر لعميات نصب واحتيال ممنهجه من قبل خليه من الفتيات تقودهم فتاه جميله ( أ- أ- ع- ش) عربيه الجنسيه من عائله متحدره من اصول سوريه تقوم بايقاعهم بعلاقات جنسيه مقابل المال ويتم تصويرهم ومن ثم ابتزازهم بدفع مبالغ ماليه طائله وتحويل اموال لهن عبر حسابات بنكيه خارجيه بدوله الامارات .
وقال عدد من الضحايا من رجال الاعمال الذين تعرضوا للاحتيال والابتزاز في حديث انه شاءت الظروف بهم الوقوع بالتعرف لهذه الفتاه الجميله والوقوع في العلاقه الجنسيه مقابل المال ومن ثم تعرضهم للابتزاز وسلبهم اموال طائله ومن خلال تهديدهم بنشر صور العلاقه والرسائل
وبهذا السياق ، تعرض هولاء الاشخاص من رجال الاعمال الي سلب اموال طائله منهم لانهاء تلك العلاقه . وقد افادوا بعدم قدرتهم بعذها الى ابلاغ الجهات الامنيه للتحقيق في ما تعرضوا له خوفا من نشر صورهم وعلاقتهم بتلك الفتاه ومن معها من الخليه وعدم تمكهنم من استعاده اموالهم .
ويوضح المصدر ان تلك الفتاه التي تمتاز بجمالها واسلوبها وشخصيتها والوسائل التي تستخدمها في جلب الضحايا من رجال الاعمال والتي مو شانها ان توقعهم في مصيده ( الجنس مقابل المال) .
كم افاد المصدر – ان تلك الفتاه لها مشاريع وشركات في كل من دبي وقطر والاردن والكويت ومصر ولندن ولديها املاك من شقق وفلل وسيارات فارهه في كل من بعض البلدان ، وتحتفط في علاقات على مستوى رفيع من كل من الاردن والامارات العربيه والعراق ومصر كدروع داعمه لها في حال تعرضها لاي مشاكل .
لتمارس هذه الفتاه كافه اساليب الاكراه وسلب الاراده والحريه لايقاع الاذى الجسدي والمعنوي على ضحاياها مستخدمه الاغرء الجنسي والعلاقات الجنسيه بصوره منظمه .
ووفق المصدر ان عزوف رجال الاعمال العراقيين المقيمين في دبي عن تقديم الشكوى بحق المذكوره حال تعرضهم للابتزاز والنصب والاحتيال والتهديد بسبب حكم العادات المجتمعيه وتسلط العادات والاعراف العشائريه وخوفها من افتضاح امرهم بما تملكه الفتاه من صور العلاقه الجنسيه وشكلها واثرها عليهم وعلى عائلاتهم ومركزهم الاجتماعي .
وسيتم نشر اسمها وصورها لاحقا .
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: رجال الاعمال فی دبی
إقرأ أيضاً:
7 عادات يومية تمنعك من بناء الثروة.. تجنبها الآن
#سواليف
يلعب #علم_النفس دورًا أكبر مما تتخيله عندما يتعلق الأمر بالثروة. فقد تكون بعض #العادات_اليومية عائقًا أمام نجاحك المالي دون أن تدرك ذلك، فهي متجذرة بعمق لدرجة أنك قد لا تلاحظ تأثيرها على رحلتك نحو الثراء.
واستعرض موقع “BlogHerald” في تقرير اطلعت عليه “العربية Business” بعض العادات المدمرة للثروة، وكيف يمكن أن تؤثر على حياتك المالية، وما يمكنك فعله للتخلص منها.
1- العيش في #اللحظة_الراهنة
لا شك أن الاستمتاع بالحاضر أمر ضروري للسعادة، ولكن عندما يتعلق الأمر بالمال، فإن عقلية “العيش في اللحظة الراهنة” قد تكون عقبة كبيرة أمام بناء الثروة.
لا يتعلق بناء الثروة بالإشباع الفوري مثل شراء أحدث هاتف أو ملابس جديدة، بل هو عملية طويلة المدى تتطلب التخطيط والتضحية من أجل مستقبل مالي أكثر استقرارًا.
إذا كنت تنفق باندفاع دون التفكير في المستقبل، فقد تقع في هذا الفخ. ولكن لا تقلق، إدراك المشكلة هو الخطوة الأولى نحو التغيير.
2- عدم تحديد أهداف مالية
عدم وجود أهداف مالية واضحة قد يكون سببًا رئيسيًا وراء الفشل المالي.
إذا كنت تحقق دخلًا جيدًا، ولكن في نهاية الشهر تجد نفسك مفلسًا دون أن تفهم السبب، فذلك لأنك تنفق بلا تخطيط.
الأشخاص الذين لا يصبحون أثرياء غالبًا ما يفتقرون إلى الأهداف المالية المحددة. بدون أهداف واضحة، يسهل فقدان السيطرة على الأموال وعدم معرفة أين تذهب.
بمجرد أن تبدأ في تحديد #أهداف_مالية مثل ادخار دفعة أولى لشراء منزل أو التخطيط للتقاعد، ستتغير حياتك المالية تمامًا.
3- إهمال التعلم الذاتي
هل تعلم أن الملياردير ورجل الأعمال الأميركي، وارن بافيت، يقضي 80% من يومه في القراءة؟
الأثرياء لا يتوقفون عن التعلم المستمر، خاصة فيما يتعلق بالمال والاستثمار. في المقابل، الأشخاص غير الأثرياء غالبًا يهملون التعليم المالي لأنهم يرونه معقدًا أو مملًا.
لكن عدم فهم كيفية إدارة الأموال واستثمارها قد يمنعك من بناء الثروة. لذا لا تتردد في قراءة الكتب، حضور الدورات، أو حتى متابعة الخبراء الماليين.
4- الوقوع في دوامة الديون
الديون قد تكون عقبة خطيرة أمام بناء الثروة. فالأشخاص غير الأثرياء غالبًا ما يستخدمون بطاقات الائتمان بلا تفكير، ويقترضون أكثر مما يستطيعون سداده، مما يؤدي إلى فوائد مرتفعة تُثقل كاهلهم ماليًا.
في المقابل، يعرف الأثرياء الفرق بين الديون الجيدة (مثل القروض العقارية أو قروض الأعمال) التي تساعدهم على تنمية ثروتهم، والديون السيئة (مثل بطاقات الائتمان عالية الفائدة) التي تسبب مشاكل مالية.
5- تجنب الحديث عن المال
الكثير من الناس يعتبرون المال موضوعًا محرجًا أو حساسًا، فيتجنبون الحديث عنه.
لكن تجنب مناقشة الأمور المالية يعني ضياع فرص التعلم والاستفادة من تجارب الآخرين. على العكس، الأثرياء لا يخجلون من الحديث عن المال، بل يتبادلون المعرفة والخبرات، مما يساعدهم على اتخاذ قرارات مالية أكثر ذكاءً.
6- تبني عقلية الندرة
تعني عقلية الندرة الاعتقاد بأن المال نادر وصعب الحصول عليه، مما يدفع الناس إلى الخوف من الاستثمار أو المخاطرة المحسوبة.
في المقابل، الأثرياء يمتلكون عقلية الوفرة، حيث يرون أن هناك فرصًا كثيرة متاحة، وأنهم يستطيعون خلق الثروة من خلال اتخاذ قرارات مالية ذكية.
7- عدم تقدير الوقت أكثر من المال
كثير من الناس يركزون على كسب المال ولكنهم يهملون إدارة وقتهم بحكمة.
على النقيض، يدرك الأثرياء أن الوقت هو المورد الأكثر قيمة، لذا يستثمرون في توفير الوقت عبر التفويض، الأتمتة، والتركيز على الأعمال ذات العائد المرتفع.
الثراء يبدأ من العقلية
كما قال الخبير المالي روبرت كيوساكي: “الأغنياء يشترون الأصول، أما الفقراء والطبقة الوسطى فيشترون التزامات يظنون أنها أصول.”
بمعنى آخر، الثراء ليس مجرد امتلاك المزيد من المال، بل هو معرفة كيفية استثماره وإدارته بحكمة.
إذا وجدت نفسك تتبع بعض هذه العادات، فهذه فرصة رائعة لإعادة تقييم أفكارك المالية واتخاذ خطوات نحو تحسين مستقبلك المالي.
تذكر، الثراء ليس مجرد حالة مالية، بل هو عقلية يمكن تطويرها. لذا، ابدأ اليوم وتبنى عادة تغيير واحدة في كل مرة، وسترى كيف تتحول حياتك المالية إلى الأفضل.